كثيرة هي النتائج الكارثية التي افرزتها فتوى الجهاد الكفائي التي اصدرها السيستاني بعد أن نزلت عليه من السماء او من علي بن ابي طالب كم يقولون والتي تشكل على ضوئها الحشد الشعبي المقدس جدا والذي تحول الى قوة حاكمة فوق الجميع حتى اقدس المقدسات!!.
هنا اريد أن أتحدث عن واحدة من تلك النتاج الكارثية التي يندى لها الجبين الحر والتي باتت ظاهرة منتشرة أبطالها وكلاء وممثلي السيستاني وقادة الحشد الشعبي المقدس جدا وضحاياها الشهداء وعوائل الشهداء وتحديدا زوجاتهم.
فما أن تفقد احد النساء وخصوصا الشابات زوجها المتطوع في الحشد الشعبي تلبية لفتوى المرجعية حتى تتعرض الى انواع من أساليب الاغراء والابتزاز والضغط حتى تقع في شراك زواج المتعة لتحول بعدها الى (…) يتلاقفها المهووسون بالجنس (المتعة) من ممثلي ووكلاء المرجعية وقادة الحشد الشعبي المقدس.
في المقطع الفيديوي أدناه يتحدث الدكتور أحمد عن قصة شابة ( وما اكثر القصص) استشهد زوجها، بطل القصة كالعادة ممثل المرجعية السيد علي فرهود الذي خدع زوجة الشهيد واستدرجها وتزوجها بعد 3 اسابيع من وفاة زوجها يعني قبل ان تكتمل عدة الوفاة بعد أن اقنعها وبأسلوب ماكر ودجال بجواز ذلك، واستمرت معه على هذا الحال اسابيع وبعدها وهبها لمساعده ابو موسى العامري وهذا وهبها الى آخر لتتزوج 9 رجال خلال فترة لا تتجاوز السنة، فشعرت الفتاة انها مبتذلة فاضطرت الى السفر الى اربيل هربا من ملاحقات المتعة من قبل وكلاء السيستاني وقادة الحشد الشعبي…
ونفس القصة والسيناريو تتكرر مع غيرها ستجدها في هذا المقطع اضافة عن قيامهم بالنصب والاحتيال من خلال بيعهم لقطع اراضي مباعة الى اكثر من شخص!!.
هذه هي ثمار فتوى المرجعية: للشهداء الرحمة ولوكلاء المرجعية وقادة الحشد المقدس المتعة.
https://bit.ly/2G0KoZt