18 ديسمبر، 2024 11:04 م

للانتهىً عن خلق وتاتي مثله

للانتهىً عن خلق وتاتي مثله

عار عليك اذا فعلت عظيم ءءلماذا يحق للصهاينة ءالاستيطان في فلسطين ءولايحق لأهل الارض العودة الى ديارهم ءءفهل هذه اديان أم أطيان ءءاوربا تخلصت من سلطة القساوسة ءءفاصبحت دولا عظمىءفلماذا لاتتخلص الدول الاسلامية ءءمن وعاظ السلاطين وجلاوزتهم ءءالطقوس الدينية تستخدم لذر الرماد في العيونءءءءوكما جاء في القران المجيدءءلاخير في كثير من نجواهم ءالامن امر بصدقة أو معروف اواصلاح بين الناس ءء ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله ءءفسوف نأتيه اجرا عظيماءءءاذا كان العشرة المبشرين في الجنة وعاءشة ءءتقاتلوا في معركة الجمل وصفين ءوقتل فيها عشرات الالوف من المسلمينءفماذا نتوقع من حكامنا ءءالذين لم يعيشوا في زمن الرسالة ءءوعادت حليمة الى عادته القديمة ءءبالتحالف مع الكيان الصهيوني والاستعمار الغربي والأمريكي ءءفهما وجهان لعملة واحدةءءمعظم الحكام العرب ءءعملاء للغرب واسراءيل ء وعادة حليمة الى عادته القديمةءءرفع حزب البعث السوري والعراقي ءءوحدة وحرية واشتراكيةءءفكلا الحزبين منظمات فاشية ءجاءت على ظهر الدبابات ءءكما قال علي صالح السعدي ءءوصلنا الى الحكم بعربة إمبريالية ءءلايختلف حزب البعث العراقي والسوري ءءفهما وجهان لعملة واحدة ءءفي سوريا أصبحت وراثية ءولو بقي صدام في الحكم لسلمها لابنه عدي ءءكما فعل الأسد غظءعندما سلمها لابنه ءبشار ءءالذي كان طالبا يدرس في بريطانياءءفما الفرق بين البعث السوري والعراقي ءءفهما وجهان لعملة واحدةءءلماذا لأيحق للفلسطيني بالعودة الى ارضهءءويحق لليهود الاستيطان في فلسطين ءءمن كل بقاع الارض ءوحتى من الفلاشاءءومن يطالب بحقه يقتل ويهجر كما حصل في دول العالم الثالثءءفهل دعاة التدينءحلوا مشكلة المستضعفين ءءواحترمت حقوقهم المشروعةءءالتخدير الديني ءءاحد أسباب فشل الأديان ءءاوربا تخلصت من سلطة القساوسة ءفاصبحت دولا عظمىءءفما الفرق بين تحالف كفار قريش في مكة ويهود خيبر ضد رسالة السماء ءءتحالف دول الخليج ومعظم الدول العربية حاليا مع الكيان الصهيوني ءءلاتختلف عن حصار غزة والضفة الغربية في شعب ابي طالب في مكة المكرمة ءءحصار الرسول ص وصمة عار في جبين عرب الجزيرة ءءوماشبه اليوم بالبارحة فمحاضرة غزة والصفة الغربية ءءوجهان لعملة واحدةءء فكيف تحول اتجاة الصلاة من الكعبة الى أورشليم القدس ءبفضل قادتنا في الخليج الفارس وبقية حكام العرب الفاشلين ءالذين باعوا اوطانهم ءءمن اجل سلطة زاءلة وعذاب الي يوم القيامة ءءيوم لاينفع مال ولابنين ءالا من أتى الله بقلب سليم ءوالعاقبة للمتقين ءصدق الله العلي القدير.