لم يفضح الكربلائي الروائي علاء مشذوب فضائح خميني في كتابه العاهر – تفخيذ الرضيعه – واحكام العهر في زواج المتعه – والاتعس كتاب الحكومة اللااسلاميه التي استنبط منها ولاية الفقيه الاجرامية الارهابية ،ولم يكتب عن دجل خميني وورثته في ايران والعراق كما افعل وانما تساءل بعراقية صميمة وهو ابن كربلاء والنجف :
كانت عندي فكرة ضبابية عن هذا الزقاق الذي سكنه الخميني؛ وهو فرع من الزقاق الرئيس والطويل والذي يطلق عليه (عگد السادة)، هذا الرجل سكن العراق ما بين النجف وكربلاء لما يقارب ثلاثة عشر عاما، ثم رحّل الى الكويت التي لم تستقبله، فقرر المغادرة الى باريس ليستقر فيها، ومن بعد ذلك صدّر ثورته الى ايران عبر كاسيت المسجلات والتي حملت اسم (ثورة الكاسيت). ليتسنم الحكم فيها، ولتشتعل بعد ذلك الحرب بين بلده، والبلد المضيف له سابقا.
وحين سالت صديقا كربلائيا عن السر في مقتله اجابني بصراحة وقحة ان مشذوب اسمى الخميني – الخميني – عاريا عن لقب الامامه والولي الفقيه وقال عنه الرجل – وقال صدر ثورته – ثورة الكاسيت – الى ايران – بربكم انا قلت عن خميني اتعس مما قال – انا قلت عنه خميني الدجال وانه وريث مسيلمة الكذاب ومن شيعته – وان من يتبعه دجال مثله – فماذا تظنون – وكيف سيكون مصيري ؟؟
رحم الله الدكتور علاء ولعن قاتليه ولعن كل من يزور حقيقة الدجال خميني بالكلام او بالرصاص والله واقولها باعلى صوتي لو قتلت سبعين الف مره لن اقول عن الخميني الا انه كذاب ودجال العصر ورحمة الله على مسيلمة امامه