18 ديسمبر، 2024 8:13 م

لاوطن ولا آخر في الإسلام

لاوطن ولا آخر في الإسلام

حديث الناس سواسية كأسنان المشط حديث ضعيف , إنظر الحديث الصحيح : الأئمة من قريش أي الولاية الكبرى وأما الولاية الصغرى فهي تصح حتى للعبد الحبشي ماعدا النساء فهن ناقصات عقل ودين ولن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة وأضربوهن فإن أطعنكم واللائي لم يحضن وملكات اليمين ,
ها أنت تشتم كما يشتم الحسين وأصحابه في كربلاء : يا بن البوالة على عقبيها , يا بن راعية المعزى ,حتى ونحن نختلف مع الكاظمي وهو مجرد دمية بيد الميليشات التي مارست الخطف والسرقة والإجرام والإرهاب ماهو ذنب أمه حين تصفها بالزانية ؟ لماذا لاتشنع به وبإفعاله الخسيسة , أم المرأة دائما هي من تتلقى العنتريات الذكورية والشتائم , إنظر العمل الإبداعي للمفكر الفرنسي جان بول سارتر , البغي الفاضلة وهي واهبة اللذة كانت تساعد الثوار إبان الإحتلال النازي لفرنسا ,
الجريح يجهز عليه في الاسلام , اثخان في القتل وبعد ذلك شد الوثاق , وإنظر قضية التترس , عبد الرحمن بن ملجم لقد تم التمثيل بجثته وكل شارك في ضربه كما حصل في معركة بدر حين استفردوا بشيخ كبير علي ومعه اثنان من الصحابة انظر كتاب حروب دولة الرسول , علي نفسه حرق العراقييين وأمر قنبر أن يحفر حفرة وهناك رواية أنه قد أحرق كتبهم معهم . حسب الحديث الصحيح , من بدل دينه فأقتلوه , طبعا قطع النخيل المثمر جاءت به رخصة ربانية ماقطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله , وقد قتل الشيخ الفان الشاعر دريد بن الصمة صبرا مع أنه لم يكن مقاتلا ً كيف لاتجوز المثلة ولو بالكلب العقور ماذا فعل محمد بالعرنيين ألم يقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف وسمل عيونهم إنظر آيه حد الحرابة في القرآن
14 – رُجِمَتِ امرأةٌ في عهدِ النبيِّ، فقال النَّاسُ : حبِطَ عملُها ، فبلغ ذلك النبيَّ فقال : هو كفَّارةُ ذُنوبِها ، وتُحشرُ على ما سِوى ذلك
الراوي : خزيمة بن معمر الأنصاري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
1 – الدكتور طه حسين في كتابه الفتنة الكبرى – علي وبنوه – قال: (والشيء المحقق هو أن ولاة الدم لم ينفذوا وصية عليّ في أمر قاتله, فهو قد أمرهم أن يلحقوه به ولا يعتدوا, ولكنهم مثلوا به أشنع تمثيل فلما مات حرقوه بالنار)(2).
2 – المبرّد في الكامل في معرض وصفه قتل ابن مُلْجَم قال: (قال قوم: بل قَطَع يديه ورجليه. وقال قوم: بل قَطَع رجليه، وهو في ذلك يذكر الله عز وجل. ثم عمد إلى لسانه، فَشَقّ ذلك عليه، فقيل له: لَمْ تجزع من قطع يديك ورجليك ونراك قد جزعت من قطع لسانك؟! فقال: نعم، أحببت أن لا يزال فمي يذكر الله رطباً)(3).
3 – ابن القيم في كتابه بدائع الفوائد قال: (البدار بالانتقام حال الغضب يعقب ندماً وطالما ندم المسرور على مجازفته في العطاء وود أن لو كان اقتصر وقد ندم الحسن على تمثيله بابن ملجم)
أما الكلاب
والأمر بقتلها منسوخ وعلى الكراهة اقتصر الرافعي في الشرح وتبعه في الروضة، وزاد أنها كراهة تنزيه لا تحريم، لكن قال الشافعي في الأم في باب الخلاف في ثمن الكلاب: واقتلوا الكلاب التي لا نفع فيها حيث وجدتموها، وهذا هو الراجح
وجاء في تحفة الأحوذي شرح الترمذي: قال النووي أجمعوا على قتل العقور واختلفوا فيما لا ضرر فيه، قال إمام الحرمين أمر النبي بقتلها كلها ثم نسخ ذلك إلا الأسود البهيم
لاوطن ولا آخر ولاحرية في الاسلام , لايقتل مسلم بكافر حديث صحيح