23 ديسمبر، 2024 10:19 ص

لاحرمة لسيد يعتدي على خدمات عامة اومعلم ديني مهما كان نسبه– اذا كان هناك عدالة‎

لاحرمة لسيد يعتدي على خدمات عامة اومعلم ديني مهما كان نسبه– اذا كان هناك عدالة‎

منذ ان انتهى كل شيء في العراق السيادة والقانون وكل الاعتبارات التي تربى عليها ابناء هذا الشعب المسكين التي ورثوها عن اجدادهم ولم تؤثر عليهم الة رغم دكتاتورياتها وسلطلتها الحاكمة بالحديد والنار  لكن الشعب كان لايرضى باي شيء يعيب سمعته بكل ماتحويه من معاني بين الشعوب وكان الباطل يقال له باطل وباسمه وايقافه واجباره على عدم التمادي في غيه ورعونته التي تعكس مدى اخلاقية الشعب المتربي على المروءة والشهامة ونكران الذات لم يكن  فيه سادة بهذا العدد الهائل اليوم ولك يكن للمرجعية يوما سلطة ملقة مثلما هي الان ولم يكن هناك شيوخ بقدر ماكان هناك ملالي لتعليم القرأن الكريم  وكأنهم كانوا يقولون للناس ان الانسان اذا حفظ القرأن نزلت في قلبه الرحمة دون ان يتعلم تفسيره او يتعمق فيه لانه سيسر بعد حفظه بسمعته واي عمل مشين يقوم به سيشار له بالبنان انه قاريء قرأن وتعلم على يد ملة فلان  وهكذا سارت الحياة في العراق  مسلم وجاره يهودي ومسيحي وصابئي  كان كورديا او عربيا او ايرانيا الكل تجمعهم الانسانية الدينية والتعايش السلمي الذي جمع كل الاديان لااعتداء على مال ولاسرقة وخوض في الاعراض حتى شارب الخمر كان يشرب ولاينسى غيرته على جاره عند اللزوم  حتى عاش الناس بنعمة وبحبوحة من الامل وتخرج الاطباء والمهندسين والبناة الذين اوصلوا العراق الى ماوصل اليه من سمعة طيبة في اكثر دول العالم والسبب ان الشعب كان لايسكت على باطل او خطأ.
اما الان تنتهك الحريات وتستباح الاعراض ويسود التدني الاخلاقي في كل مسمياته  وفي زمن كثر فيه السادة والشيوخ والوعاض وقل فيه  تعليم القرأن فقط فتاوي القتال والجهاد السياسي والخطب السياسية التي تنمي فكرة تسلط السيد في الحكم لان وجود السيد بانتشار الجهل وليس بالثقافة لان عدو السارق والمتلون بعباءة الدين هي الثقافة اذا لابد من محوها واستبدالها  ببضاعه اخرى الا وهي  التسيد المصحوب بعنصر الخوف لان النسب العريض مع عصابة تحمي هذا النسب من الزوال وهي من عناصر الادامة .
وهكذا الى ان وصل الحال الى انتهاك الحرمات الدينية ولاخلاقية في بلد الحرمات والمقدسات وكل يوم يتم الاعتداء على مكان ديني او خدمي ولايقال فلان الذي فعلها ولايحاكم بل يترك ويسبد اكثر فاكثر وبما ان التحالف الوطني اكثر اعضائه سادة وكل سيد  لديه حمايه بعدد  لااي واحد من حمايتهم تكوين عصابة محمية بسلطة السيد المطاع ولايستطيع  اي برلماني او سياسي مستقل او وطني التكلم ولهذا اصبح النزيه حرامي بالفطرة لسكوته خوفا من التصفية واصبح يقبض  حصته من راتبه  دون المساس باي خيط من خيوط السيد العنكبوتية والسيد الوحيد الذي يقول انا مجرم وجئتكم بالسيف والخوف هو البغدادي اما سادة الظلام الذين في مدن العراق الباقية كلهم يعملون باسماء غيرهم  فهو الوحيد الذي يسير ماحيا وساحقا لتراث العراق الانساني والوجودي اما الباقين يضعون ذنوبهم برؤوس غيرهم ظنا منهم انهم ليسوا مشمولين بعذاب الله
. يجب تسمية المجرمين فلانسب يبقى امام من شوه نسب الرسول الاعظم هؤلاء لايقلون عن الذي اساء للرسول ويجب ان يعي الشعب ظرورة الخلاص منهم واعادة البلاد الىسابق عهدة رغم علمنا انه لن يعود مادام هناك جهل بهذه الكترة العددية والعقائدية التي تبنتها الاحزاب الدينية في حكم البلد .
يجب تسمية المجرمين كغيرهم ولاداعي للتكلم بمسميات مبهمة ولاخوف منهم لانهم غير معترف بهم دوليا وهم منظمات ارهابية لاتمت للانسانية بصلة فمن يعتدي على مستوقف او كنية او ساحة وقوف سيارات او مواطن غير مخطيء يجب ان يحاسب .
ان هذه المليشيات  التي تكونت بحجة نداء مرجعية يجب  الخلاص  منها لااعطائها صفة رسمية وارتباط برئيس الوزارء على اساس تفتيتها بعد الانتهاء من حرب داعش هذا كذب وافتراءبل هي تكونت على اساس التطهير العرقي والتغيير الجغرافي للسكان وتحويل البلد الى  دولة خاضعة لولاية الفقية بالقوة المفرطة  المغلفة بالسياسة الكاذبة والاغراء بلاموال بعد تجويع الشعب وبث فيه سياسة الموت والاجرام وهذا مايحصل الان لو تتابعون اخبار الفصائل المتناحرة الكل يعد العدة لحرب ويلة الامد حتى اصبح الطرفين يدربون الاطفال للحروب القادمة يعني المستقبل يقول الشعب لن يكون فيه لادكتور وىمثقف سولى السيد والمجرم  .
ان الاحزاب الدينينة الان المتواجدة عل ارض العراق والمتناحرة والمتخذة جسد الفقير حطب نارها كلها مجرمة  ولادين لها ولانسب لها هذا فصل الحديث بين المثقف والجاهل .
[email protected]

لاحرمة لسيد يعتدي على خدمات عامة اومعلم ديني مهما كان نسبه– اذا كان هناك عدالة‎
منذ ان انتهى كل شيء في العراق السيادة والقانون وكل الاعتبارات التي تربى عليها ابناء هذا الشعب المسكين التي ورثوها عن اجدادهم ولم تؤثر عليهم الة رغم دكتاتورياتها وسلطلتها الحاكمة بالحديد والنار  لكن الشعب كان لايرضى باي شيء يعيب سمعته بكل ماتحويه من معاني بين الشعوب وكان الباطل يقال له باطل وباسمه وايقافه واجباره على عدم التمادي في غيه ورعونته التي تعكس مدى اخلاقية الشعب المتربي على المروءة والشهامة ونكران الذات لم يكن  فيه سادة بهذا العدد الهائل اليوم ولك يكن للمرجعية يوما سلطة ملقة مثلما هي الان ولم يكن هناك شيوخ بقدر ماكان هناك ملالي لتعليم القرأن الكريم  وكأنهم كانوا يقولون للناس ان الانسان اذا حفظ القرأن نزلت في قلبه الرحمة دون ان يتعلم تفسيره او يتعمق فيه لانه سيسر بعد حفظه بسمعته واي عمل مشين يقوم به سيشار له بالبنان انه قاريء قرأن وتعلم على يد ملة فلان  وهكذا سارت الحياة في العراق  مسلم وجاره يهودي ومسيحي وصابئي  كان كورديا او عربيا او ايرانيا الكل تجمعهم الانسانية الدينية والتعايش السلمي الذي جمع كل الاديان لااعتداء على مال ولاسرقة وخوض في الاعراض حتى شارب الخمر كان يشرب ولاينسى غيرته على جاره عند اللزوم  حتى عاش الناس بنعمة وبحبوحة من الامل وتخرج الاطباء والمهندسين والبناة الذين اوصلوا العراق الى ماوصل اليه من سمعة طيبة في اكثر دول العالم والسبب ان الشعب كان لايسكت على باطل او خطأ.
اما الان تنتهك الحريات وتستباح الاعراض ويسود التدني الاخلاقي في كل مسمياته  وفي زمن كثر فيه السادة والشيوخ والوعاض وقل فيه  تعليم القرأن فقط فتاوي القتال والجهاد السياسي والخطب السياسية التي تنمي فكرة تسلط السيد في الحكم لان وجود السيد بانتشار الجهل وليس بالثقافة لان عدو السارق والمتلون بعباءة الدين هي الثقافة اذا لابد من محوها واستبدالها  ببضاعه اخرى الا وهي  التسيد المصحوب بعنصر الخوف لان النسب العريض مع عصابة تحمي هذا النسب من الزوال وهي من عناصر الادامة .
وهكذا الى ان وصل الحال الى انتهاك الحرمات الدينية ولاخلاقية في بلد الحرمات والمقدسات وكل يوم يتم الاعتداء على مكان ديني او خدمي ولايقال فلان الذي فعلها ولايحاكم بل يترك ويسبد اكثر فاكثر وبما ان التحالف الوطني اكثر اعضائه سادة وكل سيد  لديه حمايه بعدد  لااي واحد من حمايتهم تكوين عصابة محمية بسلطة السيد المطاع ولايستطيع  اي برلماني او سياسي مستقل او وطني التكلم ولهذا اصبح النزيه حرامي بالفطرة لسكوته خوفا من التصفية واصبح يقبض  حصته من راتبه  دون المساس باي خيط من خيوط السيد العنكبوتية والسيد الوحيد الذي يقول انا مجرم وجئتكم بالسيف والخوف هو البغدادي اما سادة الظلام الذين في مدن العراق الباقية كلهم يعملون باسماء غيرهم  فهو الوحيد الذي يسير ماحيا وساحقا لتراث العراق الانساني والوجودي اما الباقين يضعون ذنوبهم برؤوس غيرهم ظنا منهم انهم ليسوا مشمولين بعذاب الله
. يجب تسمية المجرمين فلانسب يبقى امام من شوه نسب الرسول الاعظم هؤلاء لايقلون عن الذي اساء للرسول ويجب ان يعي الشعب ظرورة الخلاص منهم واعادة البلاد الىسابق عهدة رغم علمنا انه لن يعود مادام هناك جهل بهذه الكترة العددية والعقائدية التي تبنتها الاحزاب الدينية في حكم البلد .
يجب تسمية المجرمين كغيرهم ولاداعي للتكلم بمسميات مبهمة ولاخوف منهم لانهم غير معترف بهم دوليا وهم منظمات ارهابية لاتمت للانسانية بصلة فمن يعتدي على مستوقف او كنية او ساحة وقوف سيارات او مواطن غير مخطيء يجب ان يحاسب .
ان هذه المليشيات  التي تكونت بحجة نداء مرجعية يجب  الخلاص  منها لااعطائها صفة رسمية وارتباط برئيس الوزارء على اساس تفتيتها بعد الانتهاء من حرب داعش هذا كذب وافتراءبل هي تكونت على اساس التطهير العرقي والتغيير الجغرافي للسكان وتحويل البلد الى  دولة خاضعة لولاية الفقية بالقوة المفرطة  المغلفة بالسياسة الكاذبة والاغراء بلاموال بعد تجويع الشعب وبث فيه سياسة الموت والاجرام وهذا مايحصل الان لو تتابعون اخبار الفصائل المتناحرة الكل يعد العدة لحرب ويلة الامد حتى اصبح الطرفين يدربون الاطفال للحروب القادمة يعني المستقبل يقول الشعب لن يكون فيه لادكتور وىمثقف سولى السيد والمجرم  .
ان الاحزاب الدينينة الان المتواجدة عل ارض العراق والمتناحرة والمتخذة جسد الفقير حطب نارها كلها مجرمة  ولادين لها ولانسب لها هذا فصل الحديث بين المثقف والجاهل .
[email protected]