18 ديسمبر، 2024 2:11 م

كورونا ولقاحاتها – أخطر وأكبر جريمة في تاريخنا الحديث (6)

كورونا ولقاحاتها – أخطر وأكبر جريمة في تاريخنا الحديث (6)

(تقرير مترجم حصريا من قبلي لموقع “كتابات” من المصدر الرئيسي المذكور أسفل هذا التقرير**)
المترجم: أثبت علماء وأطباء متخصصون أن لقاحات mRNA تسبب المرض بدلاً من الاستجابة المناعية، وأن لقاحات mRNA لشركتيPfizer وModerna لا توفر مناعة ضد فيروس كورونا، لا بل حتى تاجر اللقاحات بيل غيتس كان قد صرح أن جرعتين من اللقاح لا تكفيان لتوفير المناعة …فلماذا تريدون اللقاح؟

ستكون هناك حاجة لجرعات متعددة ” كما كنا نأمل”!
صرح تاجر اللقاحات بيل غيتس في مقابلة مع شبكة سي بي إس (69): أننا لا نعلم أن هذه اللقاحات ستنجح” وبالتالي “ستكون هناك حاجة لجرعات متعددة. لكنه بعد ذلك قال شيئًا يكشف عن طبيعته الحقيقية ودوافعه: لا يبدو أن أيًا من اللقاحات في هذه المرحلة سيعمل بجرعة واحدة. كان هذا هو الأمل في البداية.
كان هذا هو الأمل في البداية؟ هل أنت تمزح؟

50٪ لديهم ردود فعل سلبية
ليس فقط كل لقاح لكوفيد-19 يكون قد عفا عليه الزمن مع الوقت (كما هو الحال مع لقاحات الانفلونزا أيضا!)، فإنها ثبتت بالفعل أنها كانت خطيرة جدا. فأثناء تجربة لقاح covid من قبل شركة موديرنا Moderna، كان لدى نصف المشاركين في التجربة ردود فعل سلبية فورية. (73) ولهذا فإن الأضرار الصحية طويلة الأمد لهؤلاء الناس ليست واضحة بعد. لكن تجربة الحياة الواقعية مع اللقاحات تُظهر أن أسوأ ضرر صحي يحدث دائمًا بعد شهور وحتى سنوات.

رشوة من أصحاب المليارات
كما رأينا أن منظمات صحية كبيرة في السابق وفي العديد من البلدان كذبت وبشكل صارخ على الشعوب، التي دفع لها لكي تحميهم. لماذا هذا؟ الجواب فظيع بقدر ما هو مبتذل: يتم تمويلهم من قبل تجار اللقاحات. على سبيل المثال، يقر المعهد الوطني الهولندي للصحة العامة صراحة بأن بيل غيتس هو الراعي المالي لهم (52).

كما أثارت السياسية الإيطالية سارة كونيال هذه القضية بقوة في الحكومة الإيطالية. فقد اتهمت هذه السيدة الشجاعة رؤساء حكومة إيطاليا بالرشوة من قبل بيل غيتس.، وقالت للرئيس الإيطالي (52B): “عزيزي الرئيس كونتي، أخبرنا كيف تحدد هويتك: صديق المحامي الذي يتلقى أوامر من مجرم.” “في المرة القادمة التي تتلقى فيها مكالمة من المحسن بيل غيتس، قم بإحالتها مباشرة إلى المحكمة الجنائية الدولية بشأن الجرائم ضد الإنسانية”. والحقيقة أن العديد من القادة في مجتمعنا هم مرتشون للعب مباريات قذرة، حيث أعلنها السياسي البريطاني المعروف نايجل فراج في مقابلة صريحة مع المراسل الهولندي روبرت جنسن، عندما قال فاراج :”لسنوات، كانوا يحاولون رشوتي بالرفاهية والثروة، لكن كرجل أعمال ناجح، كنت أعيش بالفعل هكذا، لذا لم ينجحوا معي. أما السياسيون الآخرون داخل الاتحاد الأوروبي فيقعون في غرامه. يحصلون على مبلغ هائل من المال ولا يريدون تفويت هذه الرفاهية بعد الآن. لهذا السبب يلعبون اللعبة.”

وسائل إعلام مرتشية
حقيقة الرشوة على نطاق واسع كشفت من قبل الصحفي الألماني أودو آلفكوتي الذي كان محررا لإحدى أكبر الصحف في أوروبا، صحيفة فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج (FAZ) . كتب كتابا بعنوان “الصحفيون المشترون” والذي اعترف فيه كيف تلقى هو وزملاؤه رشوة لعقود من قبل المليارديرات الأمريكيين ووكالة المخابرات المركزية والمخابرات الألمانية وحكومات الظل المختلفة لكي لا يكتبوا شيئًا سوى الأكاذيب. وقد أدلى مرة بالاعتراف التالي: “أنا صحفي منذ 25 عامًا. لقد تعلمت الكذب والخيانة وعدم قول الحقيقة للجمهور… لقد تلقيت رشوة من المليارديرات الأمريكيين لأنقل … غير الحقيقة بالضبط (26).

المليارديرات يشترون العالم
الحقيقة هي أن المليارديرات لديهم القدرة على السيطرة على العالم كله تقريبا، وذلك ببساطة عن طريق شرائهم للسياسيين ووسائل الإعلام وجميع أنواع المنظمات. إذا بحثت في الإنترنت، فسترى عددًا لا يحصى من المقالات التي تشيد ببيل غيتس على “تبرعاته السخية” لكيانات مختلفة. يتم تصويره دائمًا على أنه “منقذهم”، لكن الحقيقة هي أنه يشتري لنفسه هذه المجموعات حتى يتمكن من السيطرة عليها. ويعمل غيتس بشكل وثيق مع مؤسسة روكفلر الشهيرة، التي اشترت الكثير من التعليم والإعلام والزراعة والصناعات الغذائية في العالم وما إلى ذلك. ويمكننا كشف المزيد حول هذا الموضوع، لكننا بحاجة إلى التركيز على القضية الحالية، وهي خطة تطعيم البشرية وإقامة سيطرة عالمية.

تحذير من الاستبداد العالمي
كتب قادة بارزون من داخل الكنيسة الكاثوليكية في جميع أنحاء العالم رسالة مفتوحة لتحذير البشرية. أدناه يمكنكم قراءة بعض المقتطفات من هذه الرسالة التي جمعها رئيس الأساقفة كارلو ماريا فيجانو والكاردينال غيرهارد مولر والكاردينال جوزيف زين والكاردينال جانيس بوجاتس (59).
“بناءً على البيانات الرسمية حول انتشار الوباء وعدد الوفيات، لدينا أسباب كافية للاعتقاد بأن هناك قوى مهتمة بإحداث الذعر بين سكان العالم بهدف وحيد هو فرض قيود دائمة وغير مقبولة على حريتهم في التنقل. إن فرض هذه الإجراءات غير القانونية هو خطوة مقلقة نحو حكومة عالمية من شأنها أن تفلت من كل سيطرة. يجب ألا نسمح بمحو قرون من الحضارة المسيحية بحجة الفيروس، والاستعاضة عنها باستبداد تكنولوجي بغيض، حيث يمكن لأفراد مجهولي الإسم والشكل تقرير مصير العالم من خلال تحويلنا إلى واقع افتراضي.”

طبيب من هيوستن يحذر من أن لقاحات mRNA لشركتيPfizer و Moderna لا توفر مناعة ضد فيروس كورونا
أعرب طبيب في هيوستن، تكساس عن مخاوفه بشأن تقنية لقاحات mRNA المستخدمة في صنع لقاحات فيروس كورونا (COVID-19). وفي مقطع فيديو تم نشره على موقع Rumble في 15 مارس/آذار (تجدون الفيديو في الرابط أسفل هذا التقرير)، أكد الدكتور ستيف هوتز أن أول جرعتين متاحتين للأمريكيين لا يوفران مناعة ضد COVID-19. فقد تساعد تأكيدات الدكتور هوتز في تفسير سبب تحذير إدارة الغذاء والدواء (FDA) ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) الجمهور من أنه لا يزال من الممكن أن يصاب الأشخاص الذين تم تطعيمهم ضد فيروس كورونا SARS-CoV-2، الذي يسبب كوفيد-19ونشره.

حصلت شركتا Pfizer و Moderna على ترخيص الاستخدام الطارئ (EUA) من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي ليصبحا أول لقاحين ضد كوفيد-19 يتم طرحهما في الولايات المتحدة. علما أن ترخيص الاستخدام الطارئ لا يعادل موافقة إدارة الغذاء والدواء (FDA). وكما ألمح الدكتور هوتز إلى أن لقاحات mRNA لشركتيPfizer و Moderna كانت في الواقع عقاقير علاج جيني مصممة لتقليل الأعراض إذا أصيب الشخص بالمرض. وبهذا، وبموجب القانون، فإن شركات الأدوية ليست مسؤولة عن الإصابات أو الوفيات المرتبطة باللقاحات.
ستجدون الفيديو الذي يتحدث فيه الدكتور هوتز في الرابط أدناه:
https://www.naturalnews.com/2021-03-27-german-researchers-successfully-implant-delete-false-memories.html

كما وقدم الدكتور ديفيد مارتن، وهو من أشد منتقدي لقاحات mRNA، رأيًا مشابهًا، حيث قال “هذا ليس لقاحًا… باستخدام مصطلح لقاح لكي يسللوا هذا الشيء تحت ستار استثناءات الصحة العامة. لقاح mRNAهذا يأتي معبأ في غلاف دهني يتم دفعه وايصاله إلى الخلية. وقال الدكتور مارتن، في إشارة إلى لقاحات mRNA لكوفيد-19 المستخدمة لتلقيح السكان في الولايات المتحدة والعديد من البلدان الأخرى في جميع أنحاء العالم، “إنه جهاز طبي مصمم لتحفيز الخلية البشرية لتصبح مسببة للأمراض”. فقد كانوا واضحين تمامًا في قولهم إن شريط الــ mRNA الذي يدخل الخلية لا يوقف انتقال المرض، ذلك لأنه علاج. ولكن إذا تمت مناقشته وتسويقه كعلاج، فإنه لن يحظى بأذن متعاطفة من سلطات الصحة العامة، لأن الناس حينئذٍ سيقولون “ما هي العلاجات الأخرى المتوفرة؟”

كما وحذر الدكتور مارتن من أن لقاحات mRNA تسبب المرض بالفعل بدلاً من الاستجابة المناعية. بعبارة أخرى، لن يمنعك أي شيء من هذا من نقل أي شيء. فهذا يتعلق بإصابتك بالمرض، وامتلاك خلاياك له هو الذي يجعلك مريضًا.

يتبع ….
*بروفيسور متخصص بعلم وظائف الأعضاء (الفسلجة) والعقاقير الطبية
**المصدر الرئيسي لهذا التقرير

FULL REPORT: How the pandemic is being used to implement worldwide tyranny