23 ديسمبر، 2024 3:45 ص

كورونا ولقاحاتها – أخطر وأكبر جريمة في تاريخنا الحديث (1)

كورونا ولقاحاتها – أخطر وأكبر جريمة في تاريخنا الحديث (1)

(تقرير مترجم حصريا من قبلي لموقع “كتابات” من المصدر الرئيسي المذكور أسفل هذا التقرير**)

المترجم: من العنوان أدناه وما ستقرأوه لاحقا في سلسلة هذه التقارير، ستعرفون إن ما قاموا ويقومون به هو فعلا خطة قذرة وجريمة كبرى لكيفية السيطرة على العالم. إنهم قتلوا ويقتلون وسيستمرون بالقتل طالما تريد منهم الدولة العميقة أن يحققوا، وبكل الوسائل القذرة، بداية النظام العالمي الجديد. الرقم بين قوسين (…) الوارد في هذه التقارير هذه هي ارقام المراجع التي ستجدونها في نهاية آخر تقرير من سلسلة التقارير هذه.
*************
خطة السيطرة على كل العالم- التقرير الكامل
هذا ليس مجرد تقرير، ولكنه نظرة عامة فريدة من نوعها في العمق لاستراتيجية العولمة باستخدام كوفيد-19 كذريعة لخلق استبداد عالمي.
ستعرفون كيف يقمعون كل علاج فعال لكوفيد-19، حتى يتمكنوا من فرض لقاح خطير للغاية على البشرية جمعاء. يحتوي هذا اللقاح على تقنية النانو التي تربطنا بالذكاء الاصطناعي حيث تبدأ بعدها عملية ما بعد الإنسانية، مما يجعلنا هجينين نفقد القدرة على التفكير بحرية. إذا كنتم تعتقدون أن هذا جنون، فأنتم على حق. إنه جنون محض، لكنه مع ذلك هو الأجندة الخفية وراء لقاح كوفيد-19.

لا شيء يتعلق برفاهيتكم، ولكن كل شيء يتعلق بخلق عالم من السيطرة. إقرأوا التقرير بأكمله لتعرفوا الحقائق بأنفسكم. وسترون أيضًا أدلة وفيرة على أن الجائحة قد تم التخطيط لها منذ عقود وكيف تم تنسيق كل شيء مع الاحتيال الجماعي والرشوة العالمية والرقابة غير المسبوقة والفساد الشديد في وسائل الإعلام والحكومات.
قد تجدون الشجاعة لمواجهة الحقيقة، وكيف أن التجربة توقظكم لتصبحوا أبطالاً، تناضلون من أجل حرية الإنسانية.

تم التحقق من صحة ما ستطلعون عليه 100%، فهذه ليست نظرية مؤامرة، لكنها حقيقة يمكن التحقق منها في العديد من المراجع في نهاية هذا التقرير الشامل.

علاجات محرمة لكوفيد-19
في حين أن الإنسانية تواجه أسوأ كابوس في وجودها كله، يدوي فجأة صوت النجاة: هناك شفاء لكوفيد-19! فقد تعافى الآلاف والآلاف من مرضى هذا الفيروس المروع في غضون أيام ودون أي آثار جانبية، وكذلك دون دخول المستشفى، ودون أي وفيات تقريبًا. هذا العلاج القوي للغاية هو دواء قديم مضاد للفيروسات تم استخدامه في جميع أنحاء العالم لأكثر من 60 عامًا: إنه هايدروكسي كلوروكوين.
“هذه هي نهاية الجائحة”، هتف واحد من أكثر علماء العالم شهرة، هو البروفيسور ديدييه راولت من فرنسا. البروفيسور راولت هو خبير عالمي في الأمراض المعدية وقد عالج شخصيًا أكثر من أربعة آلاف مريض مصاب بفيروس كورونا باستخدام هذا المركب الدوائي الآمن والرخيص والفعال بشكل مذهل: هايدروكسي كلوروكوين مقترنًا بالأزيترومايسين. شُفي جميع مرضاه تقريبًا في فترة زمنية قصيرة (1). وعلى خطاه تبع الأطباء، أطباء مثل الدكتور زيلينكو من نيويورك (2) الذي شفى أكثر من ألف مريض بكوفيد-19 على يديه، والدكتورة ستيلا إيمانويل من تكساس التي شهدت تعافي 350 مريضًا دون وفاة واحدة. تعافى عشرات الآلاف من مرضى كوفيد -19 في جميع أنحاء العالم بسرعة بفضل هذا العلاج المذهل. فقد أكدت العديد من الدراسات العلمية مدى قوة وفعالية هايدروكسي كلوروكوين في هزيمة فيروس كورونا، خاصةً مع الزنك والأزيثرومايسين (3). كما وأثبتت دراسة من عام 2005 التأثير المضاد للفيروسات لهايدروكسي كلوروكوين على SARS-CoV. كما تم إثبات التأثير القوي المضاد للفيروسات للكلوروكوين على كوفيد-19 من خلال دراسة علمية واسعة أجرتها المعاهد الوطنية للصحة (التي يديرها الدكتور أنتوني فوشي في عام 2005). وكانت نتيجة هذه الدراسة: ” الكلوروكين له تأثيرات مضادة للفيروسات قوية على إصابة كوفيد-19 لخلايا الثدييات. الكلوروكين فعال في منع انتشار كوفيد-19 عند زراعة الخلايا (79).

البروفيسور راولت والدكتور زيلينكو والدكتور ايمانويل والعديد من الأطباء الآخرين في جميع أنحاء العالم شهدوا تعافي الآلاف من مرضى كوفيد خلال أيام، بعد أن تم علاجهم بهايدروكسي كلوروكوين مقترنًا بالأزيترومايسين والزنك.

إخفاء العلاج عن الإنسانية
هذا ما ينبغي أن يكون حقا نهاية للجائحة، ولكن لماذا لا يزال العالم يعاني من هذه الأزمة الصحية؟ لأن شيئًا مجنونًا حدث، والذي قد يكون من العبث تصديقه … ومع ذلك فهي الحقيقة المحزنة التي يجب أن ندركها. بعد النجاح الهائل لهذه المجموعة من الأدوية المضادة للفيروسات، نجد أن العديد مما يسمى بمنظمات “الصحة” أو المؤسسات الطبية حول العالم قامت بشئ لا أحد يمكن أن يتصوره، حتى في أغرب مخيلاتهم: لقد أجروا دراسات ليثبتوا للعالم أن هذا الدواء الآمن ليس جيدًا بل هو في الواقع خطر. لقد فعلوا كل ما في وسعهم لإخفاء علاج كوفيد-19 عن البشرية.

الدراسات الاحتيالية تستبعد عقارًا آمنًا لـكوفيد-19
واحدة من هذه الدراسات الإحتيالية صدرت من جانب واحدة من أكثر المؤسسات العلمية شهرة في العالم: “لانسيت” من المملكة المتحدة. لقد نشروا ورقة بحثية يُفترض أنها “أثبتت” مدى عدم فعالية وضرر هايدروكسي كلوروكوين. بعدها بدأ العالم كله يرفض هذا العلاج. ولكن، بعد وقت قصير من صدور هذه الدراسة، كشف العديد من العلماء عن ذلك التقرير باعتباره عملية احتيال مخزية. فقد كانت تلك الورقة البحثية مليئة بالبيانات الخاطئة وليس لها أي صحة علمية على الإطلاق.

قتل جماعي من قبل منظمة الصحة العالمية
أجريت تجربة أخرى من قبل منظمة الصحة العالمية التي اختبرت هايدروكسي كلوروكوين على 3500 مريض في 400 مستشفى في جميع أنحاء العالم. ما أرعب الجميع أن ما يصل إلى ثلث جميع أؤلئك المرضى …قد ماتوا! ونتيجة لذلك، تم حظر الهايدروكسي كلوروكوين في جميع أنحاء العالم. ولكن فكرت خبيرة طبية ذكية، هي الدكتورة ميريل ناس: “كم هو غريب، في أيدي الممارسين الطبيين الحقيقيين إن هايدروكسي كلوروكوين يشفي عشرات الآلاف من المرضى، دون أي وفيات تقريبًا، وفي أيدي منظمة الصحة العالمية يقتل ألف شخص …”
ألقت هذه الدكتورة نظرة فاحصة على تلك الدراسة واكتشفت شيئًا مروعًا: فقد أعطت منظمة الصحة العالمية مرضاها جرعات سخيفة وقاتلة من هايدروكسي كلوروكوين. وكشفت الدكتورة ناس (4): “إستخدمت اختبارات منظمة الصحة العالمية جرعات مفرطة وخطيرة من هايدروكسي كلوروكوين. كما لم تختبر تلك الاختبارات فوائد هايدروكسي كلوروكوين على كوفيد-19، ولكنها إختبرت ما إذا كان المرضى ينجون من الجرعات السامة وغير العلاجية لذلك الدواء.

لقد تآمرت منظمة الصحة العالمية وغيرها من المنظمات باعطاء جرعات مفرطة من هايدروكسي كلوروكوين من أجل زيادة عدد الوفيات. ومن خلال القيام بذلك، فإنهم سرقوا من مليارات الناس دواء آمن ورخيص.

“أطباء أمريكا في الخطوط الأمامية” يخضعون للرقابة
عقدت مجموعة من الأطباء تسمى “أطباء أمريكا في الخطوط الأمامية” مؤتمرا صحفيا وطنيا أعلنوا فيه صراحة: “لقد كانت وسائل الإعلام تكذب عليكم بشأن كوفيد-19. نحن هنا لنخبركم أن هناك علاجات فعالة وآمنة، ولا أحد يجب أن يموت، ولا أحد يحتاج الذهاب إلى المستشفى. لقد تعافى معظم الأشخاص الذين يعالجون بـهايدروكسي كلوروكوين + الزنك بسرعة. هناك علاج يعمل، هو هايدروكسي كلوروكوين!
تمت مشاهدة مقطع الفيديو الخاص بمؤتمرهم الصحفي أكثر من 20 مليون مرة في يوم واحد … ثم تمت إزالته من قبل Facebookو YouTube وتم حذف موقع الويب الخاص بهم بالكامل من الإنترنت! وتم تطبيق رقابة واسعة على “أطباء أمريكا في الخطوط الأمامية”، الذين أخبروا العالم عن العلاجات الآمنة والفعالة لـ كوفيد-19. (5B)

“توقفوا عن شفاء هؤلاء الناس، وإلا”
في هولندا، كان طبيب العائلة الممارس الدكتور روب إيلينز يعالج أحد مرضاه الذي كاد يموت، عالجه بهايدروكسي كلوروكوين مع الزنك. تعافى المريض في غضون أيام (6). وهنا تدخلت الحكومة وأمرته بالتوقف عن علاج مرضاه بهايدروكسي كلوروكوين، وإلا ستتم إزالة رخصته. كان على الدكتور إلينز أن يترك مرضاه يموتون …
لقد صنع عدة مقاطع فيديو أخبر فيها الناس بما يجري … لكن تمت إزالتها على الفور. قدم في أحد مقاطع الفيديوات معلومات علمية حول العديد من العلاجات الفعالة لـكوفيد-19. وفي أقل من يوم، تخلص موقع YouTube منه.

“تقول الحكومات إنه لا يوجد علاج لكوفيد-19. إنها كذبة، إنه خداع. إنهم لا يريدون علاج كوفيد-19 لكي يجب على الجميع الحصول على اللقاحات”. هو ما قاله الدكتور روب إلينز، المركز الطبي دي بيل، هولندا

يتبع ….
*بروفيسور متخصص بعلم وظائف الأعضاء (الفسلجة) والعقاقير الطبية
**المصدر الرئيسي لهذا التقرير

FULL REPORT: How the pandemic is being used to implement worldwide tyranny