في تغريدة سابقة له يتحدث عن كورونا قال مقتدى الصدر: قد تكون التجمعات الدينية كصلوات الجماعة والجمعة والزيارات وما شاكلها تزيد من الضرر الصحي (والله العالم)، بل وحتى التجمعات الأخرى كالمظاهرات والاعتصامات والملاعب والأسواق المكتظة وما شاكلها تزيد من المرض المتفشي الذي يكاد أن يصنف (وباء)”
لكن كعادته في سرعته الفائقة في التنصل عن مواقفه والانقلاب والتناقض قام مقتدى (ابو رغال) كما ينعته العراقيون بخطوة رعناء يحيط به جمهور من اصحابه (الجهله) كما يصفهم هو باقتحام مرقد الامام علي بحجة الزيارة مخالفا في ذلك ما جاء في تغريدته التي دعا فيها الى ترك التجمعات الدينية كصلوات الجماعة والجمعة والزيارات وما شاكلها خوفا من تفشي كورونا!!!!
مقتدى الصدر المِلْطُ..الذي إِتَّسَخَ بأدران العمالة، وتَافِر بأَدناسٌ الجريمة والذيولية هو اخطر من فايروس كورونا على العراق وشعبه وينبغي تطهير مرقد الامام علي من كورونا مقتدى ، بل وتطهير العراق من هذا الفايروس الفتاك شريك ومؤسس حكومات القمع والفساد باعترافه هو والذي قتل المتظاهرين والعراقيين من مختلف مكوناتهم وارتكب ابشع الجرائم الوحشية والممارسات الدنيئة بحقهم.
