17 نوفمبر، 2024 10:44 م
Search
Close this search box.

كفى ياقطر دعم المنظمات الارهابية وشيوخ الفتنة

كفى ياقطر دعم المنظمات الارهابية وشيوخ الفتنة

لماذ لم  تسحب القاعدة الامريكية في قطر . طبعا تنتهي قطر وتتلاشى كأنها لم تكن دوله بالشرق الأوسط مع العلم ان قطر الممول الرئيسي للإرهاب في الشرق الأوسط مع السعودية ؟
وتركيا خادمه لهم ومطيعة تفتح الحدود على مصراعيها لدخول الدواعش المتوحشين لكي تدفع بهم الى جبهات القتال مع العراقيين والسوريين . وبعده تقوم بحماية الطرق .لشراء نفط العراق وسوريا .من داعش .
اوردغان وفكرة الاخواني السلفي المرتبط بالفكر الوهابي .كانت تركيا بلد السياحة والاستقرار سابقا حولها اردوغان الى بلد صراع المذاهبي والجرائم المنظمة ودعم الفكر السلفي الوهابي من اجل حفنه من الدولارات القطرية والسعودية 

قطر اغنى دوله بالعالم بعد امريكا . كل الدلائل تشير هي التى تدعم الأرهاب لهذه الحركات السلفية التى عبثت بالوطن العربي دماراً وفساداً إذ يبدو ذلك واضحا في  إيوائها قادت الحركة المسلحة المرتبطة بالقاعدة. سابقا والجماعات المرتبطة بالدواعش حاليا . من شيوخ وضباط صدام وهيئة علماء المسلميين وبقية الفصائل كالنقشبندية وكتائب ثورة العشرين وجند الاسلام وانصار السنة المرتبطين بداعش التي هم ادخلو داعش الى محافظاتهم الغربية التي لاتزال تنزف آللماً ودماً وهذه الجماعات الارهابية تمول من قطر وبقية تجار الخليج  هي المسؤولة المباشرة عن تغذية الحواظن وهي تتحمل تدهور الأوضاع وعدم استقرار العراق  ..

مع العلم تتزايد الاتهامات الموجهة إلى قطر بتمويل الارهاب العالمي وإخفاقها الواضح في السيطرة على مواطنيها من ممولي الأنشطة الإرهابية في كل من اليمن وسوريا والعراق وليبيا،

وقد استطاعة قطر تتوسط وتفرج عن الجنود في لبنان . من خلال الخيوط لهذا التنظيم الهمجي ومعرفتها بالشاب العشريني، المقيم في قطر أحمد الخطيب، صاحب الجنسية السورية، كان وسيطا لإطلاق سراح الراهبات المحتجزات في معلولا من قبضة جبهة النصرة، وهو الوسيط في عملية المفاوضات لتحرير العسكريين الأسرى البنانيين في عرسان لدى “داعش” و”النصرة” في القلمون. لكون شقيق هذا الشاب من اكبر التجار وهو الممول لهذه الأنشطة الداعشية وجبهة النصرة اما المقترحات فتجرى عملية تسليم الموقوفات في تركيا أو قطر حصراً، ويتم تسليم الموقوفين اللبنانيين والسوريين في السجون اللبنانية في جرود عرسال أما . كان الاجدر بدوله قطر . وتركيا ان ترمي هولاء الكلاب بالسجون  وتقطع عنهم المعونات .وتقف مع الدول العربية التى تتعرض للارهاب الداعشي .

وقبل هذا التوسط استطاعت قطر أن تتوسط وتفرج عن رهينة سويسرية مختطفة لدى مسلحين في محافظة شبوة اليمنية، والرهينة السويسرية “سيلفيا ايبرهارت” البالغة من العمر 36 عاماً خطفت في 14 مارس 2012 على أيدي مسلحين من منزلها في الحديدة، باليمن حيث كانت تعمل مدرسة في معهد للغات، واقتادها الخاطفون إلى شبوة، حيث ينتشر تنظيم “القاعدة”.وقال مسؤول يمني بارز ومسؤول أمن مطار إنهم شاهدوا 5 دبلوماسيين قطريين يترجلون من تلك الطائرة حاملين حقائب معتقدين أنها مليئة بالأموال. وبعدها أخذوا المختطفة واتجهوا بها إلى الطائرة

ياقطر كفى هذه المصائب واللوعات للعراقيين والسوريين ونامل ان يكون الملك الشاب الوسيم المهذب يضرب بيد من حديد لكل هذه الخيوط والشبكات والتجار الموتورين التى تساعد هولاء المجرمين قطاع الطرق ومافعلوه من جرائم يندى لها جبين الإنسانية.ارحمو العرب المسلمين يرحمكم الله .

 

أحدث المقالات