يبدو ان صعاليك العرب واقزامهم من امثال العاهر سلمان ال سعود توهموا كثيرا عندما تحالفوا مع امريكا واسرائيل ضد ابناء اليمن وضن انه (دوق فليد) عندما امر بعض المرتزقة من السودانيين ان يطيروا بطائرات صهيونية ليقصفوا العزل من ابناء الشقيقة اليمن ويخلفوا مئات الشهداء من الاطفال والنساء ويدعون انهم مع الشرعية وتناسوا انهم وحلفائهم الصغار في الدوحة ممن اتهموا السيسي بالانقلاب العسكري وكانوا حتى الامس القريب مع (مرسي) والاخوان المجرمين ضد السيسي اما اليوم فاصبح السيسي رجل الاعتدال وصاحب المكارم عندما زج الطيران المصري في غزو اليمن واعلنوا طائفيتهم البغيضة لا أريد ان اقول اين طيرانكم وعضلاتكم مماجرى ويجري في الجولان وغزة وباقي الاراضي العربية المغتصبة من اسرائيل وعصابات داعش المجرمة التي تعيث في الارض فسادا في سوريا والعراق اين انتم عندما اعتدى اليهود على لبنان واين كان المجرم المعتوه مقرن من قتل ودمار في السودان والبحرين لم تقوموا باي بإدانة ضد الافعال المشينة ما سبب توحدكم ضد اليمن صدق القائل (كلاب للأجانب وهم على ابناء جلدتهم اسود ) حقيقة لا يمكن نكرانها ابدا حكام الخليج دون استثناء عملاء صغار لا سيادهم اليهود جراثيم صغار ضارة غير نافعة سياتي يوم ويقرر الشعب الخليجي انتهاء حكم ال صهيون في السعودية وتعود الدوحة لا بنائها الكبار والمنامة تصحو من غيبوبتها رغم الالم ….استودعكم الله.