19 ديسمبر، 2024 1:14 ص

كركوك شوارعها تحتاج الي قسطرة لفتح شراينها

كركوك شوارعها تحتاج الي قسطرة لفتح شراينها

تعاني كركوك حاليا زحام شديد في شوارعها الرئسية ومركز المدينه خاصة والكل يعرف انها نفس الشوراع التي كانت قبل اربعين سنة وكان عد السيارات لايتجاوز خمسون الف سيارة والان الاحصائية الرسمية لوزارة التخطيط 2020 17 سيارة لكل 100 مواطن وكركوك نفوسها حاليا بحدود مليون واربعمائة الف نسمة وقارن علي ذلك هناك حركة ومشاريع خدمية ولكن تكاد ان تكون ترقعية وتقتصر علي الاكساء وتقليص مساحة الجزرات الوسطية لشوارع خارج سنتر المدينة اما الداخل لذي يعج بالازدحام فااليد والتخطيط والمعالجة لم تمتد عليه نرجو من سيادة المحافظ وهو رئيس حكومة كركوك توجه اهتمامه للمركز وشكرا له علي انجازاته وخاصة معالجة ساحة الاحتفالات وافتتاح النفق الذي سهل الانسايبة وكذلك قرب المحافظة الجديدة وتوسيع واكساء طريق بغداد الي اعاد اليه الجمالية وكذلك تسعين والذي لم يكتمل السايد الثاني قرب الدفاع المدني ورفع الصبة الاسمنتية امام مجلس عشائر كركوك غير المبررة اقرح ووجهة نظر لمعالجة الزحام وخاصة في الصباح وعصرا الي الغروب من ساحة العمال الي سوق الهرج مرورا في شارع الصباغين الي المحاكم القديمة باتجاه الزيوت النباتية وشارع سينما الحمراء سابقا حيث الاختناق الفضيع وغازات السيارات المنبثقة من الصالنصات الملوثه للجو ومن ثم شارع الجمهورية من السوق المركزي الي احمد اغا اما شارع الاطباء فحدث ولا حرج فوضي لامثيل لها لابد من توقف علي هذه الظاهرة التي اصبحت مثار السخط والحديث اقترح تشكيل لجنة فنية هندسية وامنية ومرورية لا ايجاد حلول وفتح شارع الاوقاف وخاصة ان المحاكم ستتحول الي مكانها الجديد واباتجاه واحد كما كان سابقا وخلف المحاكم وكذلك رفع المثلث المعوق وهو موقع المصرف العقاري وايجاد مكان بديل له في منطقة خارج المركز وكذلك تح الشارع المؤدي الي الزيوت النباتية ورفع سياج الانظباط العسكري والتمد بحدود خمسة عشر متر في عمق البناية وهي ارض حكومية تعود لوزارة الدفاع والتنسيق معها واختمال انها تعود للمالية ولابد ان نذكر الاخوة المسئولين وخاصة السيد المحافظ لفتح الشارع السايدين الي بهو البلدية وربطه مباشرة بجسر تسعين ورفع الزحام عن طريق بغداد وهو شارع ذهاب واياب وخاصة ان المحاقظة سوف تنتقل الي مكانها الجديد وكذلك فتح شارع الضريبة وامام المحافظة باتجاه محطة القطار هذه كلها تم غلقها منذ 2003 ولحد الان عندما كانت الاوضاع الامنية غير مستقرة والان والحمد لله كركوك تنعم بامان كبير يمكن دراسة الموضوع باللجنة الامنية وفرز الضروري من عدمه و ان تلقي هذه المقترحات للدراسة للتمحيص من جميع الجوانب و ان يطلع عليهاالمسئولين من فنيين وامنيين ومستشارين واعلامين ان وصلت اليهم تقديري.