من نبات الشوكران، الغراب ينذر بالفوضى المطاردة مستمرة والمكيدة قد نصبت “سيلفيا بلاث”
من روحهِ هيَ انطلقَتْ
إلى الأرض الحرام
بجيناتها غير المفهومة
الطريق تضيق
وسط كثافة احراش النكران
ظلال ماكرة
في اقتراف العواصف
تنبتُ مساميرها وتنتزعُ الموت
من ثقوب الشتات
تثبتها على النخلة
تأمر الحياة
بأن تقرفص على أنفاسها
في ذهول الهواء
رأسُ الشاعرة ,صارَ
مأدبة تأكلُ منها الوحوش
الصراخُ امتزج بالصراخ
صراخٌ على الحائط والقصائد
صراخٌ على الورق و الملابس
على المارّين مصادفة
على المتفرجين في لذائذ الوجع
امام الرب تحدّوها أن تتذكر اسماءَهم
كل ذاكَ الظلام
والضحية في اكتمال توقدها
تصعد
في سطوع نقائها
ترتفع
وترتفع
كالمسيح
من نبات الشوكران، الغراب ينذر بالفوضى المطاردة مستمرة والمكيدة قد نصبت “سيلفيا بلاث”
من روحهِ هيَ انطلقَتْ
إلى الأرض الحرام
بجيناتها غير المفهومة
الطريق تضيق
وسط كثافة احراش النكران
ظلال ماكرة
في اقتراف العواصف
تنبتُ مساميرها وتنتزعُ الموت
من ثقوب الشتات
تثبتها على النخلة
تأمر الحياة
بأن تقرفص على أنفاسها
في ذهول الهواء
رأسُ الشاعرة ,صارَ
مأدبة تأكلُ منها الوحوش
الصراخُ امتزج بالصراخ
صراخٌ على الحائط والقصائد
صراخٌ على الورق و الملابس
على المارّين مصادفة
على المتفرجين في لذائذ الوجع
امام الرب تحدّوها أن تتذكر اسماءَهم
كل ذاكَ الظلام
والضحية في اكتمال توقدها
تصعد
في سطوع نقائها
ترتفع
وترتفع