أفتحُ نافذتي
جدارٌ لا ينطُقْ
حلمٌ يهجرُ فمَ سحابةٍ
مرآةٌ فارغةٌ
تُلاحِقُني
تَفقأُ عينيَّ
ومنزلٌ بات مخدعاً
لجزرٍ كثيرةٍ
حيتان ترتعش
تحت جلد الشمس
وامرأة
في عراء جنوني
ترقصُ التشا تشا
في ركام الفضلات
قالت الاقدار،،،،،
ليكن لك ابنٌ بديل
ليكن لخرائب الروح
نحاتٌ
وتمثال قيد الانتظار
منعطفات تسقط كالحجارة
ونهاية طليقة
لعالمٍ ساخر ومرأيا زيف
قيد الإنتظار
أفتحُ نافذتي
جدارٌ لا ينطُقْ
حلمٌ يهجرُ فمَ سحابةٍ
مرآةٌ فارغةٌ
تُلاحِقُني
تَفقأُ عينيَّ
ومنزلٌ بات مخدعاً
لجزرٍ كثيرةٍ
حيتان ترتعش
تحت جلد الشمس
وامرأة
في عراء جنوني
ترقصُ التشا تشا
في ركام الفضلات
قالت الاقدار،،،،،
ليكن لك ابنٌ بديل
ليكن لخرائب الروح
نحاتٌ
وتمثال قيد الانتظار
منعطفات تسقط كالحجارة
ونهاية طليقة
لعالمٍ ساخر ومرأيا زيف
أفتحُ نافذتي
جدارٌ لا ينطُقْ
حلمٌ يهجرُ فمَ سحابةٍ
مرآةٌ فارغةٌ
تُلاحِقُني
تَفقأُ عينيَّ
ومنزلٌ بات مخدعاً
لجزرٍ كثيرةٍ
حيتان ترتعش
تحت جلد الشمس
وامرأة
في عراء جنوني
ترقصُ التشا تشا
في ركام الفضلات
قالت الاقدار،،،،،
ليكن لك ابنٌ بديل
ليكن لخرائب الروح
نحاتٌ
وتمثال قيد الانتظار
منعطفات تسقط كالحجارة
ونهاية طليقة
لعالمٍ ساخر ومرأيا زيف