أعاد لنا مدحت المحمود تاريخ قضاة السلطة بكل تفاصيله الوقحه متجاوزا متطلبات الإصلاح المهمة ليصدر حكم اخر على القاضي رحيم العكيلي بسبع سنوات ويبدو ان السيد العكيلي اقض مضاجع الفاسدين ليسكتوه بهذه الصورة الكوميدية المبتذلة التي لا يمكن تصديقها حتى في الافلام الهندية او المسلسلات المدبلجة ويبدوا ان مدحت المحمود تحول من قاض الى ممثل فاشل من الدرجة العاشرة ليقبل القيام باي دور هامشي لمجرد الظهور على الشاشة ليبعد شبح التقاعد والبطالة والانزواء لاسيما بعد تلك المظاهرات المليونية التي أقلقت راحته ونالت من كرامته فأطلق عنان كلابه وسختجيته ليوازنوا كفة الرعب التي خلقها العكيلي في نفوسهم المريضة والفاسدة لاسيما وان اي عاقل لن يصدق بالتأكيد ان يكون العكيلي فاسدا او احد حيتان الفساد وهم من اثرى على حساب العراق وطارده العكيلي وحماه المحمود والمالكي والأمثلة والادلة كثيرة كل هذا يشير بوضوح الى نجاح التظاهرات في كشف الفاسدين ومن يعمل للشعب ومن يعمل ضده وانا على يقين ان السيد العبادي سيتبرا من الحكم وسيرده الى إستقلالية القضاء وعدم التدخل في احكامه والحقيقة فان كل الفاسدين قلقون من تولي القاضي النزيه رحيم العكيلي منصب رئاسة القضاء الأعلى خصوصا بعد الهروب المتوقع للمطلوب للقضاء مدحت المحمود الى الولايات المتحدة الامريكية بعد استكمال إجراءات منحه الجنسية كمواطن أمريكي بفضل علاقات زوجته الجميلة وهذا القلق راجع لمهنية القاضي العكيلي وبالتالي سيكون وجوده في مجلس القضاء الأعلى ضربة قاصمة لحيتان الفساد لذلك اصدروا أوامرهم لكلاب القضاء بإصدار الحكم رغم ان هذا الامر لايعدو كونه تأجيلا لسقوطهم المدوي وفرارهم بجنسياتهم الاخرى الى خارج الوطن بصحبة ملياراتهم التي لن تصنع لهم قيمة ولا شرفا فأسرع يامدحت المحمود فقد حفرت قبرك بيدك وستصرخ في الطرقات قتلني سعيد بن جبير.
. أعاد لنا مدحت المحمود تاريخ قضاة السلطة بكل تفاصيله الوقحه متجاوزا متطلبات الإصلاح المهمة ليصدر حكم اخر على القاضي رحيم العكيلي بسبع سنوات ويبدو ان السيد العكيلي اقض مضاجع الفاسدين ليسكتوه بهذه الصورة الكوميدية المبتذلة التي لا يمكن تصديقها حتى في الافلام الهندية او المسلسلات المدبلجة ويبدوا ان مدحت المحمود تحول من قاض الى ممثل فاشل من الدرجة العاشرة ليقبل القيام باي دور هامشي لمجرد الظهور على الشاشة ليبعد شبح التقاعد والبطالة والانزواء لاسيما بعد تلك المظاهرات المليونية التي أقلقت راحته ونالت من كرامته فأطلق عنان كلابه وسختجيته ليوازنوا كفة الرعب التي خلقها العكيلي في نفوسهم المريضة والفاسدة لاسيما وان اي عاقل لن يصدق بالتأكيد ان يكون العكيلي فاسدا او احد حيتان الفساد وهم من اثرى على حساب العراق وطارده العكيلي وحماه المحمود والمالكي والأمثلة والادلة كثيرة كل هذا يشير بوضوح الى نجاح التظاهرات في كشف الفاسدين ومن يعمل للشعب ومن يعمل ضده وانا على يقين ان السيد العبادي سيتبرا من الحكم وسيرده الى إستقلالية القضاء وعدم التدخل في احكامه والحقيقة فان كل الفاسدين قلقون من تولي القاضي النزيه رحيم العكيلي منصب رئاسة القضاء الأعلى خصوصا بعد الهروب المتوقع للمطلوب للقضاء مدحت المحمود الى الولايات المتحدة الامريكية بعد استكمال إجراءات منحه الجنسية كمواطن أمريكي بفضل علاقات زوجته الجميلة وهذا القلق راجع لمهنية القاضي العكيلي وبالتالي سيكون وجوده في مجلس القضاء الأعلى ضربة قاصمة لحيتان الفساد لذلك اصدروا أوامرهم لكلاب القضاء بإصدار الحكم رغم ان هذا الامر لايعدو كونه تأجيلا لسقوطهم المدوي وفرارهم بجنسياتهم الاخرى الى خارج الوطن بصحبة ملياراتهم التي لن تصنع لهم قيمة ولا شرفا فأسرع يامدحت المحمود فقد حفرت قبرك بيدك وستصرخ في الطرقات قتلني سعيد بن جبير.