27 ديسمبر، 2024 7:12 م

قدرنا ان نشكل جبهة للقوى التقدمية تكون قادره على مواجهة ازمات المنطقه

قدرنا ان نشكل جبهة للقوى التقدمية تكون قادره على مواجهة ازمات المنطقه

متى سنستفيق ونصحوا…متى سنواجه قدرنا …ونواجه عدونا …ام ان قيمنا النضاليه قد تبخرت وضاعت … وان وجودنا الذي نعتز به قد غيب …وسفر ارثنا العظيم الزاهر الذي نعتز به قد طواه الزمن … متى نستفيق ارشدونا فهل لا زلنا نخضع للاكاذيب والخدع …نعم خدعنا عندما فرض علينا البعض ودفعونا لخديعة التفاوض مع الصهاينه وادخلونا المحرقه …نعم دفعنا البعض والزمونا بقبول الحوار وكأنه الحل المنشود …نعم لازلنا نتذكر عبد الشافي وقريع وعبد ربه وحسن عصفور …وكيف حددت مدريد واوسلو واغرق الاعلام الدولي بالوعود وبالحل المنشود … لكن النتيجة ان البلد بدأ يتقلص والارض تتآكل وغرقت الارض بالمستوطنات والمستوطنين … وما خطط له الصهاينه اليهود والامريكان ( ترامب) قد نفذ بهدوء .
اليوم بدأت فعاليات يوم الارض منذ عام 1976
والسنوية الاولى للعوده…والتصميم ببطلان قرار ترامب لصفقة القرن والقدس وضم الجولان السوريه لاسرائيل واعتبار كل قراراته لا اثر قانوني لها …فسورية لن تتخلى عن الجولان والشعب الفلسطيني ومعه كل الشرفاء العرب والعالم لن يتركوا فلسطين فريسه بين انياب الصهاينه والامريكان ٠
والسوال المطلوب بالحاح …متى تتوحد قوى شعبنا الخيره بجبهة قوى تقدميه واسعة وخيره تعيد تجربة جبهة الاتحاد الوطني عام ١٩٥٧ …فلتتوحد وتلتقي كل الجهود الخيره والحريصه …من اجل عراق دمقراطي وطني
مستقل …متى؟؟ نحن لمنتظرون !!!