23 ديسمبر، 2024 6:15 ص

في البَدءِ اقرأ، إشارة مولود كهف الرّافدين الأرض الاُم

في البَدءِ اقرأ، إشارة مولود كهف الرّافدين الأرض الاُم

باب الله “ #بابل_تراث_عالمي ”؛ اعلنت وزارة الثقافة والسّياحة والآثار العراقيّة، وسم تواصل اجتماعيّ يدعم ملف بابل في مُؤتمر اليونسكو لإدراج الآثار العراقيّة على قائمة التراث العالمي، بديل “ تقاطع وتطرّف محاكم تفتيش داعش ”، مشفوع بمعهد دراسات التنوّع الدِّينيّ في مهد الإبراهيميّة العراق الَّذي يستقبل بابا حاضرة الفاتكان في شباط 2020م. كما أعلنَ مركز الإعلام الرَّقمي دراسة باحثين مِن جامعة Edge Hill نشرتها مَجَلَّة International Journal of Human-Computer Interaction خلصت إلى ان اشتراك المُستخدم في مجموعات WhatsApp تجعله بشعور ايجابي. الدّراسة استطلعت آراء 158 امراة و 41 رجل ممن يمضون نحو 55 دقيقة على WhatsApp يوميّاً ، تم سؤالهم عن سبب استخدامهم للتطبيق، أجاب 76.5٪؜ مِنهم: أن أصدقائهم يستخدمونه، وأفاد 72٪؜ مِنهم بأنهم استمتعوا بميزة حُرّيّة الحوار الجَّماعي أوَّل حقوق الإنسان وحجبه “ جريمة في المواثيق الدّوليّة ”. واُعلن التقاطع السَّلبيّ لشِركة facebook الأميركيّة خلال النصف الثاني مِن عام 2018م، بتلقي 1048 شكوى تتعلق بالمُحتوى غير القانونيّ، في حين أبلغ موقع twitter و YouTubeging نحو 250 ألف شكوى. تقرير facebook عن النصف الأوَّل مِن عام 2018م لم يعكس العدد الحقيقي للشَّكاوى مِن المُحتوى غير القانوني المُشتبه به، المُتضمّن في ألمانيا الإهانات المُعاديّة، والمواد المُحرّضة على جُنحة «الكراهية وازدراء الوجدان العام» ضدَّ أشخاص أو مجموعات استناداً إلى ديانتهم أو عِرقيتهم. وأعلنَ مكتب العدل الاتحاديّ الألمانيّ، إن شِركة التواصل الاجتماعي فشلت في الوفاء بمُتطلبات الشَّفافيَّة في تعاملها مع شكاوى خطاب الكراهية.
عام 1844م كتبَ «ماركس» في “مُساهمة في نقد فلسفة الحقّ لدى هيجل”: في البَدءِ نقد الدّين شرط عُموم النقد Criticism of religion is a prerequisite to all criticism!. نقوش كهوف الإنسان الأوَّل حاجة عِباديّة.
شيوعيّ سبعينيّ مُتقاعد مُريب آيديولوجيّاً وأبويّاً (ذرّيته 3 بنات)، يشفع نظمه بنثر يُعرب عن ازدراء المرأة: يقدح بتوصيفه ناقديه بالإناث وبخلاف ذلك يمدح مُجامليه!. ومُتقاعد شيوعيّ أشيب جَنوبيّ بسوقيّة ركيكة لُغةً؛ يشتم ذوي الأسماء المُستعارة لأنهم أبناء امرأة جَنوبيّة مُشاعة (فردت ساقيها!). اُنموذج ضرع الأمّ بصرة الخير:
نشرت صحيفة “عُكاظ” السَّعوديّة، في ((ذكرى حركة العريف الشُّيوعيّ العراقيّ «حسن سريع»)) 3 تُمُّوز 2019م عن حراك مجلس النوّاب العراقي لعقاب عصابات نهب وتهريب نِفط العراق، عن مصادر برلمانيّة إن “عودة اقليم شَماليّ العراق للاستحواذ على ريع النِّفط يحمل الكثير مِن المخاطر ما سيدفع لاتخاذ إجراءات عقابيّة بحقّ الإقليم باعتبار أن ما يجري نوعاً مِن القرصنة وتحديّا لقرار المحكمة الاتحاديّة وقانون المُوازنة العامّة العراقيّة. الحكومة تحيل هذا الملف إلى البرلمان لاتخاذ الإجراءات المُناسبة والقانونيّة بحقّ (بِدعة «صدّام» وتركتِه الإقليم المحلّي)، خصوصاً بعد تقرير لجنة الطّاقة الَّذي أكّد أن عدم التزام أربيل باتفاق تسليم عائدات النِّفط المُنتج في الإقليم إلى الحكومة الاتحاديّة أثر على حصّة العراق المُقرَّرة في مُنظمة (مولودة بغداد أوبك) مُعتبرة ما يحصل خرقاً للقانون. (عن عضو لجنة الطّاقة البرلمانيّة «صادق السّليطي») الإقليم مُقرر له في المُوازنة أن يُصدّر 250 ألف برميل يوميّاً على أن تسلم عائداتها إلى شِركة “سومو” في حين أن الاقليم في الواقع يُصدّر 600 ألف برميل يوميّاً بصورة غير رسميّة، مُؤكّداً أن عدم التزامه بالتصدير أثر على حصّة العراق المُقرَّرة مِن قبل “أوبك” الَّتي حددت سقف التصدير له بـ 4 ملايين برميل يوميّاً. وبسبب عدم التزام الإقليم بقانون المُوازنة العامَّة لعام 2019م أصبح العراق الآن يُصدّر 3 ملايين برميل ونصف المليون فقط. وان أوبك تنظر إلى النِّفط المُصدَّر مِن الإقليم أو البصرة على أنه نِفط عراقي، وأن وزارة الماليّة صرفت مُخصَّصات الإقليم وحوَّلت المبالغ دون أن يُسلّم الإقليم عائدات النِّفط المُتفق عليها في المُوازنة. وما يقوم به الإقليم أمر مرفوض ويُعد خرقاً للقانون، لأنه مِن غير المُنصف أن تنتج البصرة 4 ملايين برميل وتوزع على عموم الشَّعب بينما الإقليم يُصدّر كميّات نِفطيّة ويحوّلها إلى حسابه الخاص. وكان رئيس مجلس الوزراء «عادل عبدالمهدي»، أكّد في وقت سابق، عدم تسليم الإقليم برميل نِفط واحد إلى بغداد، كما نصَّت عليه المُوازنة الماليّة، مُبيّناً ان “الحكومة لن تقطع رواتب مُوظَّفي الإقليم”.