لا توجد تصريحات متضاربة حد التقاطع صدرت من الادارة الأمريكية مثلما حدث في تعاملها مع داعش، فقد سمعنا تصورات و تحليلات و قرارات تقترب من سيناريو فيلم هندي تشرف على اخراجه الادارة الأمريكية، فمرة نسمع عن حرب فيتنام جديدة و في أخرى نجد انفسنا بمواجهة حرب دينية يقول عنها الرئيس أوباما ” نحن لا نخوض حربا ضد المسلمين السُنه”، فيما يضيف ان القوات البرية ستكون جاهزة اذا استولى مسلحو داعش على أسلحة محظورة!!.
يعني ان يتواصل قتل العراقيين بلا رحمة فذلك لا يشكل قلقا لواشنطن لكن ان يتم التفكير باستهداف أمنها القومي فهذا محرم و يستوجب الرد الحازم، ما لا يستبعد معه الأعتقاد بأن قوى التحالف أرسلت مواطنيها المتشددين للتخلص من اخطارهم في آتون حرب غامضة يدفع ثمنها العراقيون بالجملة، وتهدد مستقبل نسيجه الاجتماعي بسبب التفكير ” السطحي جدا ” لبعض المغامرين ممن يحاول أن يضع كل مواطني المحافظات ” المستباحة” في سلة داعش لتبدا مرحلة تصفيات مفتوحة ، ما يستدعي مركزية حكومية في ادارة ملفات المناطق المحررة منعا لتوفير ملاذات شعبية بقوة اللاوعي في ادارة الصراع.
بصوت مسموع اقينحن في ورطة تعويم الحقائق فلم يعترف صاحب القرار العراضعاف هيبة مؤسسات الحكم من التقاعد حتى المرور بوقوع المحظور نتيجة مناكفات الوالعلاقات الدولية وانتهاءا بمؤسسة الجيش التي تحولت الى رديفة بفعل ناد حقيقي اس، وعقدة الخوف من الانقلاب العسكري بما افقد عامل الطائفية و الحزبيةك ويلها الى شرطة رديفة بحسابات أمريكية ترفض تماسهو رضا الشعب، بعد تحالمؤسسات الوطنية.
على يقولون ان الجيش لم يقاتل المسلحين و يقولون أيضا ان المسلحين يزحفونخطر ولكن الجميع ينسى أن أ ،النار و يتحدثون عن معنويات تصل حد الاستثناءنهاء و المراهنة على ا مراحل التحدي تبدا من قطع الأرزاق و مصادرة الحرياتوله، ما و كان البعض منهم لا ينظر ح،مرحلة تاريخية بكل سلبياتها و ايجابياتها الى أوصل البلادوالمشروع الحكومي،افضى الى مفاهيم جديدة في الانتقام و رفض من زيدما يحالة من الخراب تحتاج جهودا استثنائية لاعادة بنائها من الصفر، ا للتقدم مة العبادي و يتطلب منها استثمار الارتياح الشعبي ازاءهمهمة حكوصعوبة ي و خطوة بالاتجاه الصحيح لوقف زحف عجلة الدمار التي قادتها عقلية اللاوعالقرارات الفردية و ترهيب الأخر.
يتطلب مالم يعد العراق قادرا على تحمل الاجتهادات الخاطئة و الحلول المؤجلة، معالم، تبدأ لويات و العمل على تنفيذها بتوقيتات زمنية واضحة المعرفة دقيقة بالأوصفية ا تنفيذ مطالب المواطنين و انهاء مرحلة توبمحاربة الفساد و عناوينه ، شويش ن مراقبة الأطلال تصيب المرء السليم بتالحساب المفتوح مع الماضي، لأمشاكل لعقد ل الأزمات و الافتعا ىفما بالك مع مرض ،النظر و التركيز حد ” الدوخة”يها تعشعش ف بقاء الأمور تراوح مكانها منذ سنوات عجافمتداخلة، أنه سر نفسية !!الفساد و انتهاك الحريات و نهب سيادة الوطن على مراحل
فيلم هندي باخراج أمريكي!!
لا توجد تصريحات متضاربة حد التقاطع صدرت من الادارة الأمريكية مثلما حدث في تعاملها مع داعش، فقد سمعنا تصورات و تحليلات و قرارات تقترب من سيناريو فيلم هندي تشرف على اخراجه الادارة الأمريكية، فمرة نسمع عن حرب فيتنام جديدة و في أخرى نجد انفسنا بمواجهة حرب دينية يقول عنها الرئيس أوباما ” نحن لا نخوض حربا ضد المسلمين السُنه”، فيما يضيف ان القوات البرية ستكون جاهزة اذا استولى مسلحو داعش على أسلحة محظورة!!.
يعني ان يتواصل قتل العراقيين بلا رحمة فذلك لا يشكل قلقا لواشنطن لكن ان يتم التفكير باستهداف أمنها القومي فهذا محرم و يستوجب الرد الحازم، ما لا يستبعد معه الأعتقاد بأن قوى التحالف أرسلت مواطنيها المتشددين للتخلص من اخطارهم في آتون حرب غامضة يدفع ثمنها العراقيون بالجملة، وتهدد مستقبل نسيجه الاجتماعي بسبب التفكير ” السطحي جدا ” لبعض المغامرين ممن يحاول أن يضع كل مواطني المحافظات ” المستباحة” في سلة داعش لتبدا مرحلة تصفيات مفتوحة ، ما يستدعي مركزية حكومية في ادارة ملفات المناطق المحررة منعا لتوفير ملاذات شعبية بقوة اللاوعي في ادارة الصراع.
بصوت مسموع اقينحن في ورطة تعويم الحقائق فلم يعترف صاحب القرار العراضعاف هيبة مؤسسات الحكم من التقاعد حتى المرور بوقوع المحظور نتيجة مناكفات الوالعلاقات الدولية وانتهاءا بمؤسسة الجيش التي تحولت الى رديفة بفعل ناد حقيقي اس، وعقدة الخوف من الانقلاب العسكري بما افقد عامل الطائفية و الحزبيةك ويلها الى شرطة رديفة بحسابات أمريكية ترفض تماسهو رضا الشعب، بعد تحالمؤسسات الوطنية.
على يقولون ان الجيش لم يقاتل المسلحين و يقولون أيضا ان المسلحين يزحفونخطر ولكن الجميع ينسى أن أ ،النار و يتحدثون عن معنويات تصل حد الاستثناءنهاء و المراهنة على ا مراحل التحدي تبدا من قطع الأرزاق و مصادرة الحرياتوله، ما و كان البعض منهم لا ينظر ح،مرحلة تاريخية بكل سلبياتها و ايجابياتها الى أوصل البلادوالمشروع الحكومي،افضى الى مفاهيم جديدة في الانتقام و رفض من زيدما يحالة من الخراب تحتاج جهودا استثنائية لاعادة بنائها من الصفر، ا للتقدم مة العبادي و يتطلب منها استثمار الارتياح الشعبي ازاءهمهمة حكوصعوبة ي و خطوة بالاتجاه الصحيح لوقف زحف عجلة الدمار التي قادتها عقلية اللاوعالقرارات الفردية و ترهيب الأخر.
يتطلب مالم يعد العراق قادرا على تحمل الاجتهادات الخاطئة و الحلول المؤجلة، معالم، تبدأ لويات و العمل على تنفيذها بتوقيتات زمنية واضحة المعرفة دقيقة بالأوصفية ا تنفيذ مطالب المواطنين و انهاء مرحلة توبمحاربة الفساد و عناوينه ، شويش ن مراقبة الأطلال تصيب المرء السليم بتالحساب المفتوح مع الماضي، لأمشاكل لعقد ل الأزمات و الافتعا ىفما بالك مع مرض ،النظر و التركيز حد ” الدوخة”يها تعشعش ف بقاء الأمور تراوح مكانها منذ سنوات عجافمتداخلة، أنه سر نفسية !!الفساد و انتهاك الحريات و نهب سيادة الوطن على مراحل