23 ديسمبر، 2024 3:49 ص

غرائب التصريحات حول الاحتجاجات والمظاهرات في العراق

غرائب التصريحات حول الاحتجاجات والمظاهرات في العراق

غرائب التصريحات حول الاحتجاجات والمظاهرات في العراق وكل الحلول والمعادلات المقترحة من الدرجة صفرية محاصصية طائفية جهادية رفحاوية وطشار مااله والي من الرواتب للاوصياء والموالين للاصنام لايمكن حلها لا بالمصفوفات ولا باللابلاس ولا بالدتيرمنت رئاسات ثلاث ومجالس محرمات واحزاب كمعادلات ومجاهيل للحل عشرات؟؟؟

-_-**(((وأعلنت قيادة عمليات بغداد، في بيان محاولتها اعتقال قناص يستهدف المتظاهرين في العاصمة العراقية. ونقلت عن الربيعي قوله إن الجهد الاستخباري في القيادة حاول اعتقال قناص في إحدى مناطق بغداد كان يستهدف المتظاهرين الذين خرجوا للمطالبة بحقوقهم في العاصمة العراقية.

وأضاف أن القناص تمكن من الفرار من قيادة بغداد إلى جهة مجهولة…جان امركب اجناح وطار-ليروح يفضح الصنم وراعي الغنم,ونسى ان المندسين هربو لما القوات المتجحفلة تشرب جاي؟؟؟ولا داعي للتأكيد لا أنت ولا اللي جابك يكدر ايمس شعرة من اللي طاروجان حاط زيبك على ريشه الملون بكل اطياف الخيانة والعار والشنار !!!واهاي اذا جانت القصة حقيقية موتسفيط والعذر انكس من الفعل …وأبو نواس حللها وكال عبالي ست زبيدةونسى او لم يقرأ ولاحرف بالقرأة الخلدونية دار *داران*دور! وعجبا أن يكون خريج كلية عسكرية عراقية عريقة ايسولف على السعلوة والعربيد والسحارة أم المكناسة)))**

-_- شفق نيوز/ أصدرت إيران، مساء اليوم الخميس، أول تعليق بعد تقرير تحدث عن “تدخل ميداني إيراني” لوأد الاحتجاجات في العراق قال رئيس مجلس الشورى الإيراني، علي لاريجاني، إن طهران لم تتدخل ولم ترسل قوات إلى العراق جاءت تصريحات لاريجاني التي نقلتها وكالة “إسنا” الإيرانية، خلال لقائه عدداً من نواب البرلمان العراقي، وعلى رأسهم رئيس لجنة العلاقات الخارجية شيركو ميرو وقال لاريجاني “الأحداث الأخيرة في العراق مثيرة للقلق، ولكن نحن على ثقة بأن الشعب العراقي الحکيم سيحل هذه المشكلة، ولكن الشيء الأهم هو العثور على الأسباب الجذرية لهذا الحادث وتابع “علی الرغم من أن المظاهرات في جميع البلدان أمر طبيعي، إلا أن هناك قضايا أخرى وراء المظاهرات العنيفة، والتي تم حلها من خلال الدور البارز الذي لعبه المرجع الديني الأعلى للشيعة في العراق، آية الله السید علي السيستاني.”.
وقال المسؤول الإيراني “تطوير العراق وأمنه لهما فائدة كبيرة لإيران، وبعض الدول لا تقبل الهدوء والأمن في العراق، ومنذ بداية السياسات العراقية الجديدة، عارضها البعض وقاموا بأنشطة إرهابية منذ البداية، في حين أن موقف إيران من العراق واضح وصرح لاريجاني “جزء من مشاكل إيران مع الدول المجاورة يتعلق بالعراق، وإيران تؤمن بديمقراطية العراق وقال إن “إيران والعراق بحکومتیهما وشعبیهما یقفان جنبا إلی جنب دائمًا، واستقبال الزوار الإيرانيين خلال الزیارة الأربعينية یعد مثالا واضحا على ذلك وشدد رئيس مجلس الشوری الإسلامي علی أن إيران ليس لها أية قوات أو تدخل في العراق، مضيفًا “عندما هاجم تنظیم داعش الإرهابي هذا البلد، طلبت الحكومة العراقية المساعدة من إيران، ونحن ساعدناهم

-_- ونفت مديرية أمن الحشد الشعبي، في وقت سابق قمع التظاهرات التي شهدتها مؤخرا عدة مدن عراقية، وذلك تعقيبا على تقرير لرويترز وذكر بيان للمديرية، “تناقلتْ بعضُ وسائل الإعلام الغربيّة العاملة في العراق معلوماتٍ عشوائية لا تستندُ على أي دليل أو بيّنة تتهمُ المديرية بقمع أبنائنا من المتظاهرين السلميين في الأحداث التي جرت في الأسبوعين الماضيين واضاف “إننا إذ نؤكد مجدداً موقف الحشد الشعبي قيادةً وهيأة وفصائل، بعدم التدخل بشؤون الاحتجاجات، والاكتفاء بالتعامل مع التهديدات الخارجية وحماية المقرات الرسمية، فإننا نشير بشكل واضح إلى أننا مع التظاهرات السلمية المطالبة بالحقوق، وسيتم اتباع كل الطرق القانونية لردع أكاذيب الإعلام المُسيّر.”
-_- وذكرت وكالة رويترز نقلا عن مسؤولين أمنيين اثنين إن فصائل مدعومة من إيران نشرت قناصة على أسطح البنايات في بغداد خلال أكثر الاحتجاجات المناهضة للحكومة دموية منذ سنوات ويسلط هذا الإجراء الذي لم يسبق الإعلان عنه من قبل الضوء على الحالة الفوضوية التي سادت الساحة السياسية في العراق وسط احتجاجات حاشدة أدت إلى مقتل أكثر من 165 شخص وإصابة 6720 خلال الأسبوع الذي بدأ في الأول من أكتوبر تشرين الأول.
وأصبحت هذه الفصائل عنصرا ثابتا مع تزايد النفوذ الإيراني. وأحيانا تعمل هذه القوات بالاشتراك مع قوات الأمن العراقية لكنها تحتفظ بهياكل القيادة الخاصة بها.
-_- وقال المصدران الأمنيان لرويترز إن قادة فصائل متحالفة مع إيران قرروا من تلقاء أنفسهم المساعدة في إخماد الاحتجاجات الشعبية على حكومة رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي الذي تحظى إدارته منذ تولت السلطة قبل عام واحد بدعم من جماعات مسلحة قوية مدعومة من إيران ومن فصائل سياسية.
وقال أحد المصدرين الأمنيين ”لدينا أدلة مؤكدة بأن القناصين كانوا عناصر من المجاميع المسلحة والذين يتلقون الأوامر من قادتهم بدلا من القائد العام للقوات المسلحة وتابع ”إنهم ينتمون إلى فصيل مقرب جدا من إيران“.
وقال مصدر أمني عراقي آخر يحضر اجتماعات يومية لإطلاع الحكومة على الوضع الأمني إن رجالا يرتدون ملابس سوداء أطلقوا النار على المحتجين في اليوم الثالث من الاضطرابات الذي ارتفع فيه عدد القتلى من نحو ستة إلى أكثر من 50 قتيلا.
-_-وأضاف المصدر الثاني أن هؤلاء المقاتلين يقودهم أبو زينب اللامي مسؤول أمن الحشد الشعبي، وهو تجمع معظمه من قوات شيعية شبه عسكرية مدعومة من إيران. وقال المصدر إن قائد الحشد مكلف بإخماد الاحتجاجات بواسطة مجموعة من قادة كبار آخرين لفصائل مسلحة. ولم يذكر المصدران عدد القناصة الذي نشرته الفصائل المسلحة.
-_- ونفى أحمد الأسدي المتحدث باسم الحشد مشاركة تلك الفصائل في قمع الاحتجاجات. وقال في بيان لرويترز ”لم يشارك أي من عناصر الحشد الشعبي في التصدي للمتظاهرين. لم يكن هناك أي عنصر متواجد في مناطق بغداد أثناء التظاهرات“.
-_- وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية سعد معن إن قوات الأمن لم تطلق النار مباشرة على المحتجين واتهم عناصر وصفها ”بالخبيثة“ بالمسؤولية عن سقوط عدد كبير من القتلى والمصابين وقال معن في مؤتمر صحفي في السادس من أكتوبر تشرين الأول إن الحكومة فتحت تحقيقا لتحديد من الذي أطلق النار على المحتجين ومن الذي أمر به والتأكيد على عدم مشاركة قوات الأمن في العنف يتناقض على ما يبدو مع بيان سابق أصدرته الحكومة العراقية في السابع من أكتوبر تشرين الأول وأقر باستخدام قوات الأمن القوة المفرطة وتعهد بمحاسبة المسؤولين عن العنف مع المدنيين.
-_- وقال مسؤول بمكتب رئيس الوزراء في بيان لرويترز يوم الأربعاء إنه سيكون ”من المبكر إلقاء اللوم على أي من الأطراف، سواء من الحشد أو من أفراد الأجهزة الأمنية الأخرى قبل الانتهاء من التحقيق. لننتظر نتائج التحقيق وسنعرف من أعطى الأوامر بإطلاق النار“.
-_- وكان دور إيران في الرد على المظاهرات بمثابة تذكرة أخرى بنفوذها في العراق حيث أصبح عدد من قادة الفصائل السابقين أعضاء في البرلمان يدعمون التوجهات الإيرانية واستقرار الحكومة العراقية من مصلحة إيران التي يتزايد نفوذها في العراق منذ 2003 عندما أطاح الغزو الذي قادته الولايات المتحدة بصدام حسين ألد أعداء الجمهورية الإسلامية. وقد أصبحت إيران أكبر شريك تجاري للعراق ولم ترد البعثة الإيرانية في الأمم المتحدة على الفور على أسئلة من رويترز عن دعم طهران للفصائل ومشاركتها في أحداث العنف التي استهدفت المحتجين.
وتنفي قيادات الفصائل في العراق تلقي أي أسلحة أو تدريب من إيران.

-_- ولما دخلت الاحتجاجات يومها الثالث في الثالث من أكتوبر تشرين الأول الجاري ظهر القناصة على الأسطح في بغداد. وقال مصور لرويترز كان يغطي الاضطرابات قرب ساحة التحرير في بغداد بعد ظهر ذلك اليوم إنه شاهد أحد القناصة فوق سطح مبنى تحت الإنشاء يطل على المظاهرات واندفع المحتجون للنجاة بأنفسهم عندما فتح المسلح النار. ونقل المحتجون متظاهرا أصيب بالرصاص في رأسه بعيدا وسط حشد منهم. وبدا أن متظاهرا ثانيا أصيب في الرأس أيضا قد فارق الحياة وتم نقله على شاحنة. وعندما دق جرس هاتفه أدرك أحد أصدقائه أن شقيقه يتصل به وقال الصديق ”لا تخبره بأنه مات“.
بدأت الاحتجاجات في أول أكتوبر تشرين الأول وسط غضب شعبي من الأزمات المزمنة من نقص الوظائف والكهرباء ومياه الشرب. ويحمل العراقيون الساسة والمسؤولين المسؤولية عن فساد مستشر حال دون انتعاش أحوال العراق بعد سنوات العنف الطائفي والحرب على تنظيم الدولة الإسلامية.
وربما يكون أي فراغ في السلطة صعبا على المنطقة نظرا لأن بغداد حليف للولايات المتحدة وإيران. ويرابط آلاف الجنود الأمريكيين في العراق في مواقع لا تبعد كثيرا عن مواقع الفصائل الشيعية التي تدعمها إيران.
-_- وقال المصدر الأمني الثاني لرويترز إن القناصة يستخدمون معدات اتصال لاسلكي زودتهم بها إيران ومن الصعب تعقبها، مما يتيح للفصائل شبكة خاصة بها في الأساس وقال دبلوماسي في المنطقة مطلع على عملية صنع القرار في إيران إن مجموعة من كبار القادة بالحرس الثوري الإيراني سافرت إلى العراق في اليوم الثاني للاحتجاجات والتقت بمسؤولي المخابرات والأمن العراقيين.
وقال الدبلوماسي إن ضباطا كبارا في الحرس الثوري يتمتعون بخبرة في احتواء الاضطرابات المدنية استمروا بعد الاجتماع في تقديم المشورة للحكومة العراقية لكن لم يتم نشر أي جنود إيرانيين وقال أحد كبار القادة في فصيل مدعوم من إيران إن طهران كانت على تواصل وثيق مع القوات التي تحاول فض المظاهرات مشيرا إلى أن فصيله لم يشارك في الجهود التي كانت ترمي لوقف الاحتجاجات أو ما نتج عنها من عنف.
وقال لرويترز ”بعد يومين، تدخلوا وزودوا الحكومة والمجاميع المسلحة بمعلومات استخبارية“.-_-
وأضاف ”المستشارون الإيرانيون أصروا على أن يكون لهم دور وحذرونا بأن استمرار التظاهرات، إذا لم يتم السيطرة عليها، فإنها ستقوض حكومة عادل عبد المهدي“.

أفاد التلفزيون الرسمي العراقي، بأن وزير الدفاع نجاح الشمري، أمر بوضع كافة الوحدات العسكرية في حالة تأهب، على خلفية موجة الاحتجاجات التي تجتاح البلاد، منذ الثلاثاء 1 أكتوبر/تشرين الأول 2019.

وأغلقت قوات الأمن كافة منافذ المنطقة الخضراء وسط العاصمة بالكامل، في ظل انتشار قوات الرد السريع في شوارع بغداد، وخاصة شارع أبو نؤاس القريب من ساحة التحرير، في ظلِّ الحديث عن ارتفاع حصيلة القتلى والجرحى خلال ثاني أيام المظاهرات، الأربعاء 2 أكتوبر/تشرين الأول

-_- دعت الأمم المتحدة، الأربعاء، السلطات العراقية إلى «ضبط النفس»، معربة عن أسفها لسقوط ضحايا في التظاهرات التي تشهدها العاصمة بغداد ومحافظات أخرى جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده ستيفان دوغريك، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بالمقر الدائم للمنظمة الدولية بنيويورك وقال دوغريك إن «الممثلة الخاصّة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق جينين هينيس-بلاسخارت، دعت إلى ضبط النفس في التعامل مع الاحتجاجات، لضمان سلامة المتظاهرين السلميين، مع الحفاظ على القانون والنظام وحماية المواطنين والممتلكات العامّة والخاصّة وأضاف أن «هينيس-بلاسخارت أبدت أسفها الشديد لوقوع ضحايا بين المتظاهرين والقوات الأمنية.

-_- وصف المرشد الإيراني علي خامنئي في ما يبدو أنه أول تعليق على احتجاجات العراق، أنها “مؤامرة من الأعداء تهدف إلى التفريق بين إيران والعراق وقال خامنئي في تغريدة له عبر حسابه على موقع “تويتر” إن ” إيران والعراق شعبان ترتبط أجسادهم وقلوبهم وأرواحهم بوسيلة الإيمان بالله وبالمحبّة لأهل البيت وللحسين بن علي وأضاف: “سوف يزداد هذا الارتباط وثاقة يوماً بعد يوم. يسعى الأعداء للتفرقة، لكنهم عجزوا ولن يكون لمؤامرتهم أثر . وتأتي تصريحات خامنئي ردا على هتاف: “إيران بره بره.. بغداد تبقى حرة” كأبرز الشعارات التي تتردد أصداؤها في المظاهرات المناهضة للحكومة العراقية التي عمت مدنا عدة في البلاد منذ الثلاثاء الماضي وجاءت الهتافات المنددة بإيران بعد أعوام من التدخل الإيراني في الشأن العراقي، الأمر الذي أدى إلى تردي الأوضاع الاجتماعية والأمنية والاقتصادية في البلاد وارتفع عدد قتلى الاحتجاجات التي يشهدها العراق منذ أيام إلى أكثر من 100، معظمهم من المتظاهرين، وأصيب نحو 4 آلاف آخرين، وفق ما أفادت مفوضية حقوق الإنسان،وطيلة أيام الاحتجاجات العراقية المستمرة، حاول مسؤولو النظام الإيراني تشويه الاحتجاجات الشعبية ودأبت وسائل إعلام إيران الرسمية على وصفها بـ “أعمال شغب”، ومحاولة ربطها بجهات خارجية بمختلف الطرق السياسية والأمنية والإعلامية وكان حسين شريعتمداري، ممثل المرشد الإيراني علي خامنئي طالب السبت، العراقيين بـ “احتلال السفارة الأميركية أسوة بما فعله الثوار الإيرانيون عام 1979”.
وكرر شريعتمداري الاتهامات التي تكيلها الأحزاب الموالية لطهران للمتظاهرين معتبرا الاحتجاجات زاعما أن أطراف خارجية تحرك المظاهرات وكانت الخارجية الإيرانية وصفت الاحتجاجات في العراق بأنها “اضطرابات” وطالبت العراقيين بضرورة تهدئة الأوضاع المضطربة خوفا من استغلالها من قبل أجانب،وذلك في بيان يبدو كأنه يتحدث باسم العراقيين الذين ترى طهران أن مصلحتهم في وقف الاحتجاجات والتظاهرات، متجاهلة مطالب الشعب العراقي الذي رفع شعارات ضد تدخلها السافر في الشأن العراقي هذا بينما ركز المتظاهرون العراقيون على الدور الايراني بما آلت إليه الأوضاع المعيشية والخدمية والاقتصادية المتدهورة من خلال دعم الأحزاب الموالية لها التي تهيمن على السلطة في بغداد وتخشى إيران أن تؤدي الاحتجاجات إلى تغيير سياسي زعزعة دور ونفوذ رجال الدين المتشددين والميليشيات الشيعية التابعة لها والتي تستخدمها في حروبها بالوكالة في المنطقة، وفق مراقبين