فلسفة النزعة الارستقراطية تسمد مضمونا من استغلال الدين والسلطة الأمر الذي يجعل الأشخاص الذين وصلوا عبر هذين الاتجاهين إلى الحكم لمحافظة على الأوضاع الراهنة والرغبة في صناعة مجتمع هرمي يكون السياسي ورجل الدين في قمة الهرم والمجتمع في الطبقات الدنيا وصولا” الى طبقة رقيق الأرض(الملايين التي تعيش تحت مستوى خط الفقر 75 دولار شهريا ) وهذا الوضع ينتج تفكير تسيطر عليه النزعة الارستقراطية, لذلك يعمل هؤلاء على تطوير عملية البقاء على سدة السلطة واستخدام أساليب عدة نظرية وتطبيقية واستخدام سياسة (العصا والتفاحة) ويخططون لاستمرارها
بالوراثة, والأخطر ما في هذا الموضوع هو وصول” البطون الجائعة” الى سدة الكم ولا اقصد (المناضلين أصحاب المبادئ والقيم المتعففين لن تؤثر عليهم السلطة والحكم والمال ) فهؤلاء (البطون الجائعة ) لديهم نزعة الانتقام والاستعباد لذلك تراهم يفرطون في البذخ وضد أي مشروع يهدف الى تقريب المسافة الاقتصادية واختفاء التفاوت المفرط بين المرتبات والامتيازات, وعندما نسقط ما كتبنا نجد ان هذا هو الواقع الذي نعيشه وللأسف
فلسفة النزعة الارستقراطية تسمد مضمونا من استغلال الدين والسلطة الأمر الذي يجعل الأشخاص الذين وصلوا عبر هذين الاتجاهين إلى الحكم لمحافظة على الأوضاع الراهنة والرغبة في صناعة مجتمع هرمي يكون السياسي ورجل الدين في قمة الهرم والمجتمع في الطبقات الدنيا وصولا” الى طبقة رقيق الأرض(الملايين التي تعيش تحت مستوى خط الفقر 75 دولار شهريا ) وهذا الوضع ينتج تفكير تسيطر عليه النزعة الارستقراطية, لذلك يعمل هؤلاء على تطوير عملية البقاء على سدة السلطة واستخدام أساليب عدة نظرية وتطبيقية واستخدام سياسة (العصا والتفاحة) ويخططون لاستمرارها
بالوراثة, والأخطر ما في هذا الموضوع هو وصول” البطون الجائعة” الى سدة الكم ولا اقصد (المناضلين أصحاب المبادئ والقيم المتعففين لن تؤثر عليهم السلطة والحكم والمال ) فهؤلاء (البطون الجائعة ) لديهم نزعة الانتقام والاستعباد لذلك تراهم يفرطون في البذخ وضد أي مشروع يهدف الى تقريب المسافة الاقتصادية واختفاء التفاوت المفرط بين المرتبات والامتيازات, وعندما نسقط ما كتبنا نجد ان هذا هو الواقع الذي نعيشه وللأسف