23 ديسمبر، 2024 5:16 ص

عنت ديناصور النت، جهل بتقارب لُغة تواصل زمَن ثورة تشرين

عنت ديناصور النت، جهل بتقارب لُغة تواصل زمَن ثورة تشرين

أعلن التلفزيون الرَّسمي الإيراني، رصد مكافأة تبلغ 80$ مليون دولار أميركي لمن “يأتي برأس الرَّئيس الأميركي دونالد ترمب” (ترمب Trump ديناصور سبعيني سمسار). والنائب الإيرانيّ «أبو الفضل أبو روابي»، هدَّد بمُهاجمة البيت الأبيض رداً على رسالة ترمب وعد فيها بعواقب وخيمة إذا صعدت طهران معاركها مع الولايات المُتحدة. «مُرشد الجُّمهوريّة الإسلاميّة خامنئ والرّئيس الإيراني د. حسن روحاني، وزعيم “التيّار الصّدري” العراقي مُقتدى الصّدر»، زاروا كُلّ على حدة، منزل قائد “فيلق القُدس” الرّاحل «قاسم سُليماني. وكالة “يونيوز” الإيرانية على حسابها في “twitter” وقناة المنار اللّبنانيّة، قالت زينب سُليماني»: “سلامنا إلى عمّنا العزيز السَّيّد حسن نصرالله الذي أعلم أنه سيثأر لدم والدي. ليعلم الرّئيس الأميركي دونالد ترمب القذر أنه بقتل أبي لن يمحو ذكره لقد أحيانا جميعاً مِن جديد، وليعلم العالَم أن شهادة الحاج قاسم لن تكسرنا وسنطالب بحقه حتى النهاية”.
ديناصور عنت النت عام 2020م، مُجايل لنقيضه المُنفتح على الآخر، اُنموذجاً «جاك أتالي Jacques Attali»، مُنظّر وكاتب اقتصادي واجتماعي فرنسي، وُلد في مدينة الجَّزائر في 1 تشرين الثاني 1943م، أوَّل رئيس للبنگ الاُورُپي لإعادة البناء والتنمية في 1991-1993م. وفي عام 1997م، بطلب مِن وزير التعليم كلود أليگر، اقترح اصلاحاً لنظام درجات التعليم العالي. بين عامي 2008-2010م، قاد لجنة حكوميّة لتنمية الاقتصاد الفرنسي، في عهد الرّئيس نيكولا ساركوزي. “السَّبيل إلى لبّ اللُّباب Les chemins de l’essentiel”.
تأليف: «Jacques Attali» مُستشار الرَّئيس الفرنسيّ الأسبق «ميتران Mitterrand» بين عامي 1981- 1991م، موضوع الكتاب مُختارات في الفكر والأدب والفن، تجعل الحياة أجدى وأجمل؛ كتب تموت في أرضها أو بعد صدورها بساعات، وينساها الناس، وكأنها لم توجد قط. وكتب تخترق القرون، لا تموت. مِثل: “ألف ليلة وليلة”، ضمن عشر أوائل مِثل “دون كيشوت”. “الأحمر والأسود” لـ«ستندال، و“ديفيد كوبرفيلد” لـ«تشارلز ديكنز، و“الإخوة كرامازوف” لـ «دوستوفسكي، و“الغريب” لـ«ألبير كامو، رواية «نجيب محفوظ»: “قصر الشوق”. الجّزء الثاني مِن ثلاثيته الشَّهيرة. و“البؤساء” لـ«فيكتور هيگو»، و“عناقيد الغضب” لـ«جون شتاينبيك، و“لمن تقرع الأجراس” لـ«أرنست همنگواي»، و“الجريمة والعقاب” لـ«دوستوفسكي»، و“التربية العاطفية” لـ«فلوبير». السّيرة الذاتيّة والمُذكّرات والمقالات. “مقالات” مونتيني، صدر عام 1592م. من الرَّوائع الفرنسيّة والعالميّة منذ نهاية القرن 16م. كتبَ عنه: “هذا الكتاب يشكل قارة بأسرها لوحده. عن الكوني من خلال الخصوصيّ، يتناول كل جوانب الوجود البشري. بنرجسيّة استهزائية عميقة لا تقاوم”. يقول مونتيني مثلاً: “لم أصنع كتابي هذا بقدر ما صنعني”. كتاب فقيه وقاضي قضاة قرطبة «ابن رشد» “فصل المقال فيما بين الحكمة والشَّريعة من الاتصال” صدر عام 1179م، الحكمة الفلسفة. منذ القرن 12م أولويّة العقل قياساً إلى النقل. كتاب “خلاصة اللّاهوت” للقدّيس «توما الأكويني» المُؤلَّف بين عامي 1266 – 1273م. افاد من ابن رشد، التوفيق بين الدِّين المسيحي والفلسفة اليونانيّة. «موسى بن ميمون» افاد مِن ابن رشد أيضاً، ليوفق بين الدِّين اليهودي والفلسفة اليونانيّة. كتابه: “دلالة الحائرين”. كتبه بالعربيّة، ترجم إلى العبريّة ولغات اُخرى. وهو من روائع القرون الوسطى. ابن ميمون مُفكّر عربي لأن كُلّ مَن كتب وفكّر وأبدع بالعربيّة عربي. العربيّة ثقافة وحضارة كونيّة وليست نزعة عرقيّة عنصريّة. الثلاثة فلاسفة العصور الوسطى. كتاب ديكارت الشَّهير“مقال في النهج” صدر عام 1637م، توجيه العلوم في اتجاه التقدم التقني. حقّ الإنسان في التفكير بحريّة بعقله. تلميذه سبينوزا الذي تجرأ لأوَّل مرّة على نقد اللّاهوت اليهوديّ – المسيحي. ثم كانت أحدث القطيعة بين الفلسفة والدّين كتابه الشهير: “نقد العقل المحض”. الدِّين يرفضه في المطلق، «نيتشه» لاحقاً وأقرّ التنوير كتابه: الدين ضمن حدود العقل فقط. “رسالة في التسامح” لـ«فولتير». دفاعاً عن “جان كالاس” الأقلوي بروتستانتي مُضطهد ومقتول مِن قِبل الأغلبيّة الكاثوليكيّة في مدينة تولوز الفرنسيّة. و“نشيد الإنشاد” التوراتي، غزل حسّي، إيروتيكي في الكتاب المُقدَّس لليهود والمسيحيين. “الأوديسا” لـ«هوميروس». كتاب “الأغاني” لـ«أبي الفرج الأصفهاني». “رباعيات الخيّام”، و«دانتي» و“فصل “الجَّحيم” في “الكوميديا الإلهيّة”. “أزهار الشَّر” لـ«بودلير». “التأملات” لـ«فكتور هيگو»، و“أوراق العُشب” لـ«والت ويتمان»، و“النبي” لـ«جبران خليل جبران».

‫خامنئي يصلي على جثمان سليماني والمهندس‬‎ – YouTube
صلاة الجنازة على سليماني من هو ابو مهدي المهندس من هو سليماني اين دفن سليماني اين دفن ابو …
www.youtube.com