22 ديسمبر، 2024 11:50 م

عناوين نزاهة وأمن “.. وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا ” (سورَةُ الكهف 54)، لعناوين مُثيرة للجَّدل: انابيب نزاهة مِن محطَّة R zero تفيد الثروة المائيَّة النّابعة مِن الجّارة تركيا إلى المصبّ في المدينة الرّياضيَّة في البصرة، والرَّئيس «إردوغان» وصهرة لا يتقاضيان راتب مِن مصرف الثروة السّياديَّة التركي الَّذي تأسَّسَ برئاستيهما عام فشل مُحاولة الانقلاب العسكري، وأمن.. «حافظ» نجل الرَّئيس السُّوري بشّار الأسد، كأيّ مُواطن دون حماية أمنيَّة، وحده ينتظر دوره لاستخراج قيد الأحوال الشَّخصية للتسجيل في الجّامعة. فرنسا (ثورة الحُرّيَّة) أقرَّت بأنها أنشأت خلال حرب الجّزائر (1954-1962م) “نظاماً” استخدم “التعذيب!”، وعام 1938م صمَّمَ Ferdinand Porsche، بدعم الزَّعيم النازي (غازي عاصمة النُّور باريس)، أدولف هتلر Adolf Hitler، عربة الخُنفساء The Beatles؛ فتأسَّست شِركة “سيّارة الشَّعب Volkswagen”، والشِّركة الألمانيَّة ستطرح نسختين خاصّتين مِن السّيارة الشَّهيرة في تُمُّوز 2019م، وستتوقف لإنتاج سيّارة كهربائيَّة صديقة للبيئة بسقف مُتحرّك مع احتمال العودة لإنتاج العربة الأصل المرغوبة للشَّعب.

«صدّام» استحدثَ البطاقة التموينيَّة وأمرَ ببناء القصور البديلة لمبنى مُحافظة البصرة ومجلسها المُحترقين في عهد حزب الدَّعوة الإسلاميَّة القائد، وسنَّ قانون الحماية الاجتماعيَّة، ورفعَ شِعار “ قطع الأعناق ” وطبَّقه، مع عبارة “… ولا قطع الأرزاق! ”، ابان حصار الحُلفاء للعِراق، ونقشَ على علم العِراق عبارة “ الله أكبر ” وحذف ألف لام التعريف للإسم الرَّسمي لدولة “ جُمهوريَّة العِراق ”!.

تقرير «مهدي منصوري» في صحيفة “ كيهان ” الإيرانيَّة العريقة المُحافظة، يتهم أميركا بتمويل مُنظَّمات المُجتمع المدني لإشعال فتنة ونيران في مبانٍ رسميَّة ودور مسؤولين في البصرة البَقَرَة الحلوب. الدِّيانة الإبراهيميَّة؛ التوراة حدَّدَ شرط المعاد (قيامة البعث) بولادة بقرة حمراء لَّوْنُهَا في أرض الميعاد لضحايا هتلر، في الرّابط أدناه، وفي القرءان البقرة اسم أطول سوره “ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاء فَاقِعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ * إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا ”! (69- 70). قائد شرطة البصرة، الفريق «رشيد فليح» وصفَ في تصريحٍ صحافيٍّ، بعض مُتظاهري الاحتجاجات في البصرة بالمُندسين و“التحقيقات الأوَّليَّة بيَّنت ان عناصر مُدجَّجة بالأسلحة والقناصات تمكّنت مِن اختراق الاحتجاجات وقتل المُتظاهرين لإرباك الوضع وإشعال الفتنة مع القوّات الأمنيَّة” وبأنهم مطلوبين قضائيّاً بارتكابهم جرائم دعارة ومُخدّرات، مُحذراً مِن “ايّ تجاوزات خلال التظاهرات، مُشدِّداً على أن الجّهات الأمنيَّة ستتصدى بشَكلٍ مُباشر لأيّ مسعىً للتجاوز على المُمتلكات العامّة أو تهديد البعثات الدّبلوماسيَّة. وانّ جهات خارجيَّة تقف وراء تمويل هؤلاء ورسم الخطط لهم لتنفيذها داخل العراق”. وحول ضرورة حصر السّلاح بيد الدّولة، قال فليح إن “القوّات الامنيَّة ستقوم بعمليّات أمنيَّة على مناطق عشائريَّة لديها خصومات وتمتلك كم كبير مِن الأسلحة سيتم تطويق منازلهم ومُصادرَة السّلاح مِنهم”. وبصدَد مُغادرة رئيس الوزراء البصرة بعدَ التقاء سيادته عشائرها رُغم إعلانه البقاء في المُحافظة لحين الانتهاء مِن تقديم الخدمات للمُواطنين قال قائد الشَّرَطة إن “تلك التصريحات ليست إلّا اساليب امنيَّة وليست مواعيدَ دقيقة”.
https://kitabat.com/2018/09/14/المَرجِعيَّة-تُريد-رئيساً-بمُواصفات/
مِن تركة حكومة البعثي السّابق «أياد علّاوي» الإنتقاليَّة في ظِلّ الاحتلال الأميركي، سَعوديَّة “مشروع احتواء القادة الأمنيين والعسكريين العراقيين مِثل: خضيّر الدّهلكي أحد مُؤسّسي جهاز المُخابرات العراقي عام 2004م، مُختص ملف الأحزاب الكُرديَّة، مُعاون مُدير عام مُكافحة الإرهاب مُختص مُتابعة العصابات الإجراميَّة، وحبيب الطّفيري، أحد مُؤسّسي الجّهاز عام 2004م مُعاون مُدير عام الدائرة العربيَّة والدّوليَّة مُتخصّص مُكافحة التجسّس في السّاحة العربيَّة. وكامل القيسي، أحد مُؤسّسي الجّهاز عام 2004م، شغلَ منصب مُدير عام ملف إيران، مُمثل الجّهاز في مصر، ورشيد الرّفاعي، أحد مُؤسّسي الجّهاز عام 2004م، تخصص إرهاب دولي، مُحلل استخباري ومُدير قسم التقارير الإستخباريَّة، ومُهند المجمعي، مُتخصص مُكافحة التجسّس”.