23 ديسمبر، 2024 2:12 ص

عـتـمة الرؤيا لصـنم الكــتبة/2

عـتـمة الرؤيا لصـنم الكــتبة/2

صـمت في اتجاهين
بكل شفافية؛ أشير بأنني لا أملك الحقيقة المطلقة ؛ تجاه تاريخ [الصنم] ولكن الأهم هاهنا الإسهام الموضوعي؛ ليس فيه إثبات ذاتنا؛ بقدر ما هو إثبات واقـع تلك( المنظمة) من خلال المنطلق وتفكيك الآليات التي تتحكم فيه والمتغيرات التي تحكم صيرورة صورة الواقع الثقافي؛ باعتباره نظام متواصل من التراكمات التاريخية ؛ وإسهامنا يتجلى أساسا خلال المستندات والوثائق المتوفرة؛ والتي نحاول أن نستقرئ بها مساره التاريخي ؛ والذي لم يحاول أحد النبش فيه أو الاقتراب منه ؛ كأنه أحدى كينونة المقدس وبالتالي لا يجوز ولو بشكل ضمني البحث في منطلقاته؛ أوالتشكيك في تمظهراته وملابساته، أو طرح سؤال من قبيل: هل ولادته حملت طابع التعددية واختلاف اتجاهات الرأي؛ التي تفرض انعدام الاحتكار والهيمنة على الفعل الثقافي؟؟ وهذا نتيجة المدح المفرط وبالتالي: إن المدح لا يعلمنا إلا تقديس الأسياد والاعتقاد بأنهم من طينة عليا؛ ولو لم يكونوا أهـلا حتى لنـعتهـم بالخنازير(1) وهذا زاد من عتمة الرؤيا في الفعل والممارسة منذ الانطلاقة؛ مما نستشف ضبابية لمعرفة تفاصيل من تاريخه ونلامس انعدام ولو وثيقة وحيدة حوله موقعة في (موقعه الالكتروني) وسنأتي على ذكر الموقع في سياق التسلسل؛ وبالمناسبة لا وجود في مكتبات الجامعات ولا المعاهد؛ ولو مونوغرافية أو دراسة أو بحث جامعي حول هاته المنظمة في أفقها وآفاقها وحضورها في النسيج المجتمعي ـ لماذا ـ ؟؟ رغـم أن العديد من الأساتذة الجامعيين[ كانوا[أو] لا زالوا] منخرطين ؟ نتمنى أن يفند أحدهم قولنا ويجيب بعنوان واحد لدراسة أكاديمية[ ما] لأننا كنا نطمع حقيقة؛ أن يرد علينا أي فرد ينتمي (لاتحاد كتاب المغرب ) من خلال ما تم ذكره سابقا ويفند صفة[ الكتبة] أولا وثانيا يحاول أن يدحض ما أشرنا إليه؛ لكي يأخذ الموضوع طابعا جداليا؛ وبالجدل تتمظهر قضايا وحقائق؛ ويلغى ما عكس ذلك؛ لكن الصمت المطلق الذي تحضى به العديد من المواضع والكتابات؛ لا يعني أن هنالك اللا مبالاة حسب أدبيات السياسية أو القبول والرضى حسب أصول الفقهاء؛ ومن خلال ما تفضلنا بطرحه؛ صمت مطلق؛ كأنه لا وجود لمثقف أو أديب؛ تحمله حماسة الانتماء لتلك [ الخيمة] وبالتالي فالصمت: يتخذ منحيين (آ) الخوف من دخول مغامرة الجدل؛ في عوالم تحتاج لروح مرنة ونفس الطويل، ولاسيما أن العديد ساهم بشكل أوآخر في ممارسات مشبوهة ولا علاقة لها بالسلوك الثقافي والفكري(ب) غياب رؤية تاريخية للكتبة تجاه[المنظمة] وهذا يؤكد على زيف الانتماء؛ لآن الردود في هذا الموضوع تحديدا يحتاج لمعطيات توثيقية مضبوطة؛ وبناء عليه فصمت[ المثقف] ظاهرة مستدامة؛ وليست وليدة هـذا الموضوع أوغيره: فالصمت الذي يلوذ به المثقفون؛ وجنوح بعضهم نحو طرق الانتهاز، يكاد يحمل الجماهير على أن تنفض يدها عنهم ، غير أن القيام بدور طليعي ليس أمرا سهلا…. فلابد إذن؛ من أن يتفتح المثقفون على بعضهم البعض، وأن يدور بينهم حوار قوامه إنشاء رابطة فكرية موحدة هادفة ، إلى استجلاء الواقع وتحليله وتركيبه طبقا لمقومات شخصيتنا ولقيم التطور الحديث (2) أعتقد بأن هاته السطور واضحة كل الوضوح؛ وإن كانت تحتاج لتحليل أعمق لأسباب النزول؛ وذلك ولكن ما يهمنا بعد الصمت الذي يعد ميزة للمثقف المغربي؛ ما وضعناه تحت السطر

فلاش باك:

======

ما تحت السطر؛ يعد نداء اوبالآحرى صرخة. تلك الصرخة لم تأت من فراغ بل لها أسبابها، والتي ترتبط بوضع أني أو سابق؛ لا يحتمل أن يظل كما هو؛ ولا بد من تصحيحه أو الانقلاب عليه؛ ومن خلال السياق التاريخي؛ فا لنداء لاحق عن التنظيم[اتحاد كتاب المغرب العربي] وبالتالي فما تم تسطيره؛ يكشف لنا ضمنيا أن هنالك خلل ما في التنظيم؛ والمسؤول عنه مثقفو المغرب [ وقتئذ] وارتباطا بالسياق؛ نجد أنه تم إنشاء فيدرالية الجمعيات للانتشار الفرنسي في نفس السنة النداء/ الصرخة (أي) سنة 1964

فهل اتحاد كتاب المغرب في ذاك الوقت انخرط في الفيدرالية؟ سؤال نتركه معلقا الآن؛ لنستشف بأن التاريخ يعيد نفسـه، بحيث أن تلك الصرخة ضد [؟؟؟]تكررت في 1998 بتأسيس رابطة أدباء المغرب على يد أحمد المديني وسعيد يقطين وع الدين التازي وآخرون؛ بعده رابطة أدباء الجنوب من طرف عزيز الراشدي عبد العاطي الزياني وأخرون؛ وفي 2012 رابطة كاتبات المغرب والفكرة جاءت من الشاعرة عزيزة احضيه عمر، وتبنّتها مجموعة من الكاتبات كزهور گرام،أسيا رياحي زهرة زيراوي بديعة الراضي وغيرهن. ونلاحظ هجوما[ هجينا] على هـذا التنظيم؛ لأسباب يمكن أن يقرأ ما خلف سطور هذا التصريح والذي أساسا لا يليق بعضوة في المكتب التنفيذي لاتحاد كتاب المغرب: إن “رابطة كاتبات المغرب” تبحث عن “التمويل من الخليج والمؤسسة الملكية بدل البحث عن مؤسسات تمويلية مستقلة، زيادة على أن هذه الرابطة تقدم نفسها كبديل لاتحاد كتاب المغرب في الكثير من الأحيان للكاتبات المغربيات، وهو ما سيؤزم العمل الثقافي النسائي” فما تعليقك؟

في الصحراء تعلمنا الترفع عن الملاسنات وخاصة نحن الآن في مغرب الرهان على المستقبل. تفاجأت كما تفاجأن مؤسسات “رابطة كاتبات المغرب” بتصريح الإعلامية الكبيرة ليلى الشافعي لموقع هسبريس كونها كانت من مؤسسات الرابطة. كنا نلتقي منذ أربعة أشهر متواصلة وآخر لقاء جمعنا قبل أيام قليلة من عيد الفطر، واتفقنا أن نتواصل على سكايب ( skype ) واقترحت علينا تسمية الرابطة بدل “كاتبات المغرب” بتسميتها “رابطة كاتبات وناشرات المغرب” وبالنسبة لما ورد على لسانها اتجاه زميلاتنا في الخليج أتعجب لرأي المرأة المبدعة اتجاه المبدعات (3) في تقديري أن التصريح والتعليق عليه؛ يكشف كيفية تركيب ذهنيتنا؛ المجبولة على زيف الانتماء وممارسة الخذلان وخلق الصراعات الجوفاء؛ من أجل مصالح ذاتوية وتأسيس العلائق الزبونية خارج المشهد وداخله في بعض الأحيان؛ لكي تتغذى تلك[ الأنا] وتقتات باسم الثقافة ؛ وهذا يساهم بشكل مباشر في الهيمنة تامة للفعل الثقافي، وإقصاء بأي طريقة الطابع التعددي للتعبير الثقافي واتجاهات الرأي، لكي لا تكون المنافسة على ما سقط من الموائد؛ وهذا الواقع لا يمكن طمسه والكشف عنه؛ لأننا الآن في زمن شحذ الذاكرة وإعادة إنتاج صفحات تاريخية موضوعية وخالية من المدح لزمان تبين أنه كان معتمـا ليظل المواطن العربي بليدا ومغيبا عن حقائق المشهد السياسي والثقافي ؛ لأن اللحظة الراهنة تاريخية، وتدعُو إلى مراجعة صريحة للذات. لأن العقل الجمعي للمجتمع بفطرته يمتاز بقابليته على التأثربما يتوارد عليه ويكثر ترديده عليه، مما ينتج عنه التصديق مهما كانت المعلومة مزيفة و بعيدة عن الواقع! بحيث هكذا انتشرت بعض الأفكار والأحداث الخاطئة؛ فصارت يقينية ولا تشكيك حولها بحكم أنها سائدة ومسترسلة ؛ وبالتالي فا لمرء يظل في عتمة قاتلة؛ تشل الإحساس وممارسة التحليل المنطقي؛ والوثائق والمستندات المستباحة الآن أوالمسربة من دهاليز التدوين؛ تؤكد وبالملموس أننا كنا في العتمة؛ لا رؤية لنا ولا رأي؛ وهذا ناتج عن البنيات والهياكل المتمأ سسه بعيد [ خروج]الاستعمار

تـأسيــس الصــنــم:

****************

لا يمكن تمحيص الحاضر وتفكيك آليته إلا بالعودة للماضي؛ باعتبار أن الحاضر نتاج ماضيه؛ وليس العكس وبالتالي: عندما استولت سلطة الحماية على مقاليد الحكم في بلادنا كان كل ما أحدِث بالمغرب من ألفه إلى يائه على النمط الفرنسي، وباللغة الفرنسية، وبالأساليب الفرنسية، أو بالطابع الإسباني … بالقسم الشمالي من الوطن المغربي (4) مما احتدم الصراع على مستوى تكريس اللغة ؛ وفعلا استطاعت

الفرانكفونية أن تحقق توسعها وانتشارها؛ ليس بالقوة بل بإستراتيجية تأسيس التنظيمات مثل )الجمعية العالمية للكتاب باللغة الفرنسية سنة 1937( و)الاتحاد العالمي للصحافيين والصحافة باللغة الفرنسية عام 1952( وفي )1961 جمعية الجامعات الناطقة جزئيا أو كليا باللغة الفرنسية( وبالتالي فالمغرب ليس بمعزل عن هاته التنظيمات ومشاركة مواطنيه ؛ وكما أشرنا بأن فكرة تأسيس اتحاد كتاب المغاربيين؛ تولدت في إحدى مقاهي فاس بين (الحبابي ومعمري) وللعـلم فإن المقصود هاهـنا بمقهى ( النهضة) تعـد الأولى التي أنشئت في وسط المدينة الجديدة؛ والتي مفـتوحة في وجه المعمرين واليهود والمهاجرين من الجزائر وأعـيان المدينة؛ ولا حق للعديد من المغاربة الوصول إليها؛ لكن وجدنا نداء قبل هاته الواقعة؛ من جمعية الأديب في مراكش؛ ولم ينتج عنها ردود ايجابية أو استحباب للفكرة ؛ ربما لقـوة ومرام نداء التأسيس؛ بحيث نجد خطابا موازيا له؛ يشير بالواضح : فالثقافة المتحررة إذن يجب أن تكون لمصلحة الجمهور ولكن كما تعلمون يجب أن تكون بعيدة عن تملق الجمهور عوض أن تتملق له، ويجب أن تكون متحررة إزاء السلطات ولا ينبغي أن يصبح المثقف جنديا يقول ما تمليه عليه السلطات، بل يجب أن يبقى له كامل الحرية فيما يقول(5) فما يمكن فهمه من وراء السطور؛ أن هنالك تعليمات وتوجيهات لدعم الفرانكفونية؛ واستثمار رصيدها؛ الذي أساسا لا يخدم عموم الشعب المغربي (آنذاك) ولاسيما أن بلادنا تعرضت لظروف سياسية، وأوضاع ثقافية وفكرية عامة وإحباطات نفسية رهيبة ؛ في مدخل الستينات من القرن الماضي؛ فازداد نفوذ الفرانكفونية فيها، وبالتالي فانبثاق فكرة التأسيس[ اتحاد أدباء المغرب العربي]( نتذكر الصفة) من المقهى إلى المهرجان الفلسفي الذي نظمته( جمعية نبراس الفكر) بتطوان؛ فالسؤال المحيرهل كان لدينا فكر فلسفي محض؟ لماذا؛ لأن صيغة التأسيس وحمولة أفكاره وأوراقه؛ كلها مضطربة ومتناقضة؛ وسيلاحظ القارئ والمهتم بهذا الآمر في إطار ماهـوآت : وقد نشرت اللجنة التأسيسية لاتحاد أدباء المغرب العربي؛ بيانا بتاريخ 17 ماي1960 تنهي فيه لسائر الأدباء المغاربة والجزائريين والتونسيين؛ أنها قررت أن يكون مركز الأمانة لها بتطوان؛ وأنها آخذة في تحضير القانون الأساسي للاتحاد، وأنها تقوم بالاتصالات المباشرة مع سائر الهيئات الثقافية والأدبية الموجودة بالمغرب العربي؛ بجميع أجزائه، وذلك لإخراج الفكرة عمليا إلى حيز الوجود(6) نلاحظ بأن الإطار يوحي بمشاركة أدباء من ليبيا ومصر وموريطانيا؛ وهاته الأخيرة و في تلك الأثناء لها وضعية سياسية(خاصة) مع [المغرب] آنذاك :تفرض استثنائها من الموضوع ؛ وكذلك مصر التي كانت لها وضعية سياسية(خاصة) مع [تونس] لنركز على الجزائر/ ليبيا/ تونس؛ باعتبارهم جزء لا يتجزأ من المغرب العربي؛ ولكن مـا ورد في البيان العام هناك إلغاء للقطر (الليبي) بكل بساطة لا علاقة له ؛ بالحلف الفرانكفوني؛ بحكم استعماره من لدن[ايطاليا] لكن في نص [ الميثاق] الذي سطره(اتحاد أدباء المغرب العربي) يقول بالحرف: فعقدوا اجتماعا في يونيو1960 بكلية الآداب بالرباط؛ وتمخض هـذا الاجتماع عن تكوين((اتحاد كتاب المغرب)) ليضم أدباء ومفكري ليبيا وتونس والجزائر والمغرب؛ ذلك أن وجود ظروف مماثلة وأزمة متشابهة يعطيان ضمانا أكبر لنجاح الفكرة، ومن أهم أهداف هذا الاتحاد؛ لم شتات الأدباء والمفكرين المغاربة وتقوية الصلات بينهم(7) فالمفارقة العجيبة هاهنا تواجد التعميم يضم أدباء ومفكري{ ليبيا وتونس والجزائر والمغرب} والتخصيص {اتحاد كتاب المغرب} فهل هناك استثناء حقيقي أم منقطع؟ إذا علمنا أن الاستثناء الحقيقي يفيد التخصيص بعد التعميم؛ والمنقطع يفيد الاستدراك لا التخصيص؟ ففي سياق هذه الرؤية اللغوية؛ هل هناك رؤية سياسية تحكمت في التخصيص ولاسيما أن التعميم لا يلحقه معنى التخصيص؛ لأنهما معنيان متعاقبان على التناقض لا يثبت أحدهما إلا حيث يتصور ثبوت الثاني ؟ ففي واقع الآمر ليس هناك استثناء ولا استدراك؛ باعتبار أن التعميم مندرج بين التصريح والتعتيم. بحيث لا وجود لليبيا ولا تونس في نسق التأسيس: ومهما يكن من أمر فإن جمهور المثقفين بهذه الديار لم يعـلمـوا عن الاتحاد ولا عن تأسيسه أو على مؤسسيه شيئا؛ ولو لم يتفضل رئيسه الأستاذ محمد الحبابي بتوجيه ملف شخصي لمدير هذه المجلة، لما علمنا نحن أسرة الفكر بشي مما وقع(8) فهذا التوضيح يكشف التناقضات والاضطرابات في رؤية هذا الاتحاد؛ وبالتالي فتاريخه غير واضح بالمرة؛ مما يفرض تأويل الأحداث لتغطية فجوات ناتجة عن الفراغ في المعطيات والمعلومات. لأن [ ميثاق الاتحاد] ومن خلال[ الملتمس الثقافي] الذي أصلا متعلق باتصالات[ الإعلام] أولا نجد بأنه ليس هنالك لجنة إعلام فاعلة؛ مادام رئيس( الاتحاد) هو الذي سلم الميثاق لتلك المجلة وغيرها؛ وثانيا ليس هنالك مثقف تونسي بادر لحمله للمجلة(؟) ورغم ذلك نقرأ في الملتمس:

يوصي المؤتمر بما ياتي؛ إنشاء اتحادات محلية في كل من ليبيا وتونس والجزائر والمغرب؛

فمن حيث المبدأ المنهجي؛ في تقديري تستلزم مقتضيات تقوم مقام الشروط الموضوعية التي لا يمكن أن تتم ممارستها إلا من خلالها، و إلا فإنها تتحول أساسا كنوع من أنواع التعتيم و التشويش ؛ لفائدة مـن ؟ سؤال يجيب عنه ثلاث معطيات؛ ليست مؤولة بل محرزة في وقائع :

1 ) تغيير مقر الأمانة العامة من [تطوان] إلى[ الرباط] كما كان متفقا عليه في مرحلة التأسيس: وتزيد اللجنة في بيانها المذكور…… إلى الأمانة العامة للاتحاد – وذلك بالعنوان التالي: الأستاذ محمد الصباغ – باب السعيدية – تطوان (9)

2 ) الموقـف الذي صدر من الاتحاد ومثبوت في [الميثاق] مفاده: الترحم على أرواح الشهداء الجزائريين( لا اعتراض) ولكن تم إغفال الترحم على ضحايا زلزال أكادير في 29فبراير لسنة 1960

3 ) ما أسفرت عليه الانتخابات الأولى: إن الاتحاد انتخب لجنة الكتابة المسؤولة في المغرب ؛ من الأساتذة – م عزيز الحبابي وعبد الكريم غلاب ومحمد براد ومحمد الصباغ ومصطفى المعداوي؛ وإن من ضمن لجنة الكتاب الجزائريين الأساتذة مولود معمري ومحمد ديب وأسـيا جبار(10)………..

للمـــوضوع صــــلـة

الإحـــــــــــــــــــــــــــالات

****************

1 / أدباؤنا والايدولوجيا للطاهر وطار مجلة الفكر التونسية ع 5 فبراير 1962 ص86

2 / بقلم رئيس التحرير: مجلة أقلام مغربية ع 1/ 1964

3 / تصريحات الشافعي فاجأتني: مجلتك النسائية حوار لفاطمة الزهراء : مع مؤسسة الرابطة بتاريخ 23 / 09 / 2012 4 / التعريب ووسائل تحقيقه: محمد الفاسي، مجلة الأصالة س 4 من ع 17/18 – 1973 ص 110

5 /نحو ثقافة متحررة لعبد الله إبراهيم في مجلة الأديب العدد 6/7 يونيو 1958

6 /اتحاد أدباء المغرب العربي مجلة الإذاعة الوطنية ع 24 س الثالثة يوليوز1960 ص15

7 / منـقول عن مجلة الفكر التونسية عدد1 / أكتوبر1961 صفحة (أصداء الفكر)

8 / نـــفـــــــســــــــه

9 / اتحاد أدباء المغرب العربي مجلة الإذاعة الوطنية ع 24 س الثالثة يوليوز1960 ص15

10 / جريدة العـلم – المغربية – عدد 4517 في 04/ 07 / 1960