ان ما يكتب من تخرصات واساءة مقصودة ومدفوعة الثمن ضد العراقي الاصيل سعد عاصم الجنابي ومواقفه المشهوده تجاه كركوك وابنائها بكل اطيافهم العرب والاكراد والتركمان والكلدوأشور واصراره على عراقية كركوك وعمله منذ عام 2003 على دعم وحماية كركوك والحفاظ على هويتها العراقية لا يستحق هذا الرجل إلا الثناء والشكر والعرفان لان ما يدفعه من جهد كبير ومواقف مبدئيه تدل على عمق انتماءه للعراق وحرصه على وحدته الوطنية ويعلم اهل كركوك قبل غيرهم ان الاستاذ سعد عاصم الجنابي ليس له مصلحة أو يبحث عن منصب أو مردود مادي وانما يعبر عن وطنيته الصادقه وحبه لشعبه الواحد الموحد وان دعمه لمؤتمر العشائر العربية في كركوك ومؤتمري الهوية العراقية في تكريت وبابل واقامة مؤتمر خاص عن عراقية كركوك في فندق المنصور ميليا في بغداد حضره شيوخ العشائر من عموم محافظات العراق دعماً لعراقية كركوك إلا الدليل الاكيد على اهتمامه الكبير بالمشروع الوطني العراقي الرامي للحفاظ على وحدة العراق أرضاً وشعباً وثروات .
ان المأجورين وشذاذ الآفاق من الاقلام المأجوره وممن رموا انفسهم في مزابل التأريخ بسبب مواقفهم الدنيئه ومصالحهم المبوبه من خلال شراء الذمم واستهداف اصحاب المواقف الوطنية النبيله وتشويه مكانتهم ومواقفهم … خسئوا وردت سهامهم الى نحورهم فأن مواقف الاخ سعد عاصم الجنابي تجاه كركوك يعرفها ويشهد بها أهل كركوك بكل اطيافهم وخاصة العرب الاصلاء من قبائل الجبور والعبيد والبو حمدان وغيرهم .
واليوم ومن خلال الدعوة والاستعداد لتشكيل القائمة العربية الموحدة … سنه وشيعه وكل شيوخ العشائر العربية وابنائها شباباً واكادميين ومثقفين وقادة مجتمع نساءً ورجال يتوحدون وينضوون تحت خيمة التجمع الجمهوري العراقي …
حاضنه المحبه والوحده والتلاحم والاخوة لتقريب وجهات النظر وفق الثوابت والمشتركات الوطنية حفاظاً على وحدة كركوك وعراقيتها بتعايش سلمي وبحقوق متساوية كفلها الدستور والمواثيق الدولية لحقوق الانسان لينعم بخيرات الوطن كل ابنائه بلا قيد أو تمييز أو شرط .
عاش العراق وعاشت كركوك رمز الوحدة الوطنية .
والقضية المركزية للتجمع الجمهوري العراقي .