في زيارته الى عمان التقى طلال الزوبعي رئيس لجنة النزاهة عفوا لجنة الفساد ببعض الشخصيات الموجودة هناك او التي تتواجد هناك ويديرون البلد من هناك عبر هواتفهم النقالة من هذه الشخصيات عائلة نهروا عبد الكريم وشقيه غاندي وملاس طالبا منهم مبايعته على طريقة ابو بكر البغدادي للخلافة لمنصب وزارة التجارة اسوة بالكربولي اخوان بعد ان توسل و بشريك حياته صالح المطلك وغيرهم واذا ب طلال الزوبعي يواجه اباهانته هناك داخل الاجتماع الذي كان سريا لكن تسرب الينا من خلال بعض الاصدقاءوماداربه الى ساعات متاخرة من الليل حيث اجابوه كان عليك الوقوف معنا لا ان تاتي لراءه منلشراءه ا لم يستطع طلال الزوبعي الرد عليهم وظل يجادل و ويراوغ عسى ان يدفع مايردونه من اجل المنصب تناسى طلال الزوبعي ان رئيس لجنة النزاهة متهما بالفساد وهو اول شخص بدا يساوم ويتنقل في هذه القناة وتلك لكي يشتري صمتهم عسى ولعل ان يحصل على منصب وزير التجارة الغرف المظلمة التي تدار بها الدولة العراقة خارج العراق سواء كانت بيروت او عمان او ايران هي التي تاتي اليوم بظلالها على الواقع العراقي المتردي الذي نعيشه ولايجدي نفعا مع سياسيي السلطة اي كلام ومتى ينتبهون انهم عراقيون وان لهم دارا يسمى العراق ويجلسون على صينية واحدة ياكل من خيراتها الشعب بالكامل لذا نقول للزوبعي هذه الاعيب السخيفة