في زيارته الى عمان التقى طلال الزوبعي ئيس لجنة النزاهة عفوا لجنة الفساد ببعض الشخصيات الموجودة هناك او التي تتواجد هناك ويديرون البلد من هناك عبر هواتفهم النقالة من هذه الشخصيات عائلة نهروا عبد الكريم وشقيه غاندي وملاس طالا منهم مبايعته على طريقة ابو بككر البغدادية للهلافة لمنصب وزارة التجارة اسوة بالكربولي اخوان بعد ان توسل و بشريك حياته صالح المطلك وغيرهم وبه طلال الزوبعي اباهانته هناك داخل الاجتماع الذي كان سريا لكن تسرب الينا من خلال بعض الاصدقاءومادا ر
به الى ساعات متاخرة من الليل حيث اجابوه كان عليك الوقوف معنا لا ان تاتي لراءه منا لم يستطع طلال الزوبعي الرد عليهم وظل يجادل و ويراوغ عسى ان يدفع مايردونه من اجل المنصب تناسى طلال الزوبعي ان رئيس لجنة النزاهة متهما بالفساد وهو اول شخص بدا يساوم ويتنقل في هذه القناة وتلك لكي يشتري صمتهم عسى ولعل ان يحصل على منصب وزير التجارة الغرف المظلمة التي تدار بها الدولة العراقة خارج العراق سواء كانت بيروت او عمان او ايران هي التي تاتي اليوم بظلالها على الواقع العراقي المتردي الذي نعيشه ولايجدي نفعا مع سياسيي السلطة اي كلام ومتى ينتبهون انهم عراقيون وان لهم دارا يسمى العراق ويجلسون على صينية واحدة ياكل من خيراتها الشعب بالكامل لذا نقول للزوبعي هذه الاعيب السخيفة واكدت مصادر لنا ان مناحة اقيمت في عمان داخل دار المطلك حول مبلغ ال 50 مليون دولار التي تم تهريبها من قبل العصابة متمثلة بالفاسد طلال الزوبعي والمطلكين وان هروب صاحب مكتب الصيرفة الى اسبانيا وانه العصابة الحنفوشة تنتظر الحصول على اي معلومية توصلهم الى صاحب عمرهم الممتد لاكثر من 10 اعوام من السرقة واكد لي مقرب منهم ان هذه هي ليست المرة الاولى الذي يقوم صاحب اللمكتب الشجاع الذي حصل على هذا لمبلغ الضخم بتحويل اموال لهم ولكن ان هذا المبلغ اول مرة يكون بهذا الحج الضخم واكد ان المطلكين والزوبعي لايستطيعون تقديم شكوى ضده خوفا من اثبات الفضيحة التي مازالت تدوي في الشارع الاردني ويتداولها اصحاب المكاتب والمصارف واكد ان المطلك والزوبعي حصلا من صاحب المكتب على اشارات بتحويل المبالغ لكنها ظهرت وهمية وانه يتصل بهم على الفايبر والوات ساب على هواتفهم وبعد ان انكشف الامر قطعت الاتصالات به ومازالو يحلمون بعودة المبلغ لهم لايابه هسة راح يجيكم على النار بس الظاهر صاحب المكتب اشتغلكم على البارد طوطو