22 ديسمبر، 2024 9:11 م

صدّام ستالينيّ Stalinogist بخلاف رفيقه عادل عبدالمهدي أبُ التروتسكيَّة Trotskyism

صدّام ستالينيّ Stalinogist بخلاف رفيقه عادل عبدالمهدي أبُ التروتسكيَّة Trotskyism

النَّصُّ المفتوحُ “ جنسٌ أدبيّ ” يُعنى برواسم (أختام، كليشيه Cliché) الوجدان والمروءة والشَّرَف، أكثرُ مِمّا يُعنى بقلَّة الأدب السّياسة ومنصب رئاسة الجُّمهوريَّة عبثيّ عدميّ الوجود، سيّء السّيرة مُنذ استحداثه في 8 شباط الأسود 1963م. الطّحلب خليَّة أصل الوجود، والبكتريا تُعيد إنتاج غذاء أحياء أعماق البحار، بامتصاص ثاني اُوكسيد الكاربون، اُسوةً بالنَّبات، اختصاص “ سيّدة العراق الاُولى ” الَّذي تعلَّمته في الولايات المُتحدة. البنگ المركزي الأميركي أصدر عُملة ورقيَّة فئة 100$ دولار تخليداً لروح الصَّحافي القتيل مُقطَّع الجّثة في القنصليَّة السَّعوديَّة في اسنطبول «جمال خاشُگجي». ورئيس جُمهوريَّة العراق، مُضّع لمُقدرات أجيال بمُقامرات ومُغامرات وغُرم صرفيّات سفريّات بلا غُنمٍ، بعدَ أن ضيَّع أجيال داخل وخارج العراق!. Rudyard Kipling (1865- 1936م) كاتب قاص شاعر بريطاني وُلدَ في الهند البريطانيَّة. مِن أهم أعماله “كتابُ الأدغال 1894مThe Jungle Book”، مِن أقوالِه: إذا أردتم مُلاقاة شخص ما عرفتموه دائم السَّفر، فهناك مكانين على الكرة الأرضية يتيحا لكم ذلك، حيث عليكم الجلوس وانتظار وصوله عاجلاً أو آجلاً وهما: موانيء لندن وبورسعيد. (إذا) استطعت أن تجابه الفوز والفشل، وتتعامل مع هذين المُخاتلين… الخادعين… على حد سواء. لقد أخذنا فرصتنا بين تلال خيبر والبوير. طلبة في جامعة مانشستر يمحون قصيدته “بالعنصريَّة”. «آهٍ، الشَّرقُ شرقٌ والغربُ غربٌ ولن يلتقي هذا المُثنى على الإطلاق.. لأنه ليس هناك شرقٌ ولا غربٌ ولا حدودٌ ولا تنشئةٌ ولا عِرقٌ/ تفصل بين رجلين قويين عندما يقفان في وجه بعضهما البعض/ مع أنهما آتيان مِن آخر أطراف الأرض». برُغم هذا الزَّمن الخراب، وقتل الكُتّاب… أقولُ: لا غالبَ إلّا الفكر. رئاسة الجُّمهوريَّة شدقا الضَّحوك علينا، مشبوهة الشَّفتين لدى «نزار قبّاني» وَ“ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ ” (سورةُ آل عمران 103) “ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ On the brink of (an) (REVOLUTION) precipice ready to crumble ” (سورةُ التوبة 109)، AUTHOR OF SAUDI ARABIA EXPOSED/ JOHN R. BRADLEY. بعد تحقق توقع كتاب BRADLEY “ ثورة أرض الفراعنة ”. (حفّار القُبور لدى بدر السّيّاب: كشقٍّ في جدار)، شفتان للتدمير، يا لي مِنهما، شفتانِ مقبرتانِ، شقهما الهوى، في كُلّ شطرٍ أحمرٍ تابوت، شفةٌ كآبار النبيذ مليئةٌ، الفلقة العُليا.. شفةُ «برهم». والصَّلعةُ الاُخرى.. «لُقمانُ» النَّطوق!. “ فلقتان صلعتان ”.. أصفح عنهما !. أشبه بعوجتين للبداوة كذيلٍ لا تستقيمان، إحداهما وفدَ مِنها صدّام، والعوجة الاُخرى – يا سُبحان الله – اسم سَكن القاتل الآخر وليّ عهد آل سَعود، عوجة بفلقتين!
(قال عبدالرزاق مقري، رئيس حركة مُجتمع السّلم أكبر حزب إسلامي في الجّزائر، إن الزّيارة المُرتقبة لوليّ العهد السَّعودي “لا تخدم عربيا ودوليا”)

لأنَّ الدَّم ثقيل ويعلو الزّيت. كذلكَ نطقُ «لُقمان فيلي» باطل، لأنَّ وعود عُرقوب Waiting for Godot is a play by Samuel Beckett، يُسميه القضاة في العراق بيمين الهازل لا يُؤخذ به كشهادة مُربّي الحمام ومُعلِّم الصِّبيان. أساساً حرام كائتلاف واختلاف برزاني، واليمين الغموس بتحرير فلسطين ومُكافحة الفساد وإزالة الفقر والبطالة، دون تحقيق أيّ شيء.
صدّام ستالينيّ Stalinogist بخلاف رفيقه «عادل عبدالمهدي» أبُ التروتسكيَّة Trotskyism
(التقى أبُ مسرور مسعود هذا الاُسبوع في بغداد، أبُ هاشم)
السَّيِّد عادل عبدالمهدي أبُ هاشم، كُنية على أساس دينيّ: “ إبراهيم أبُ شعب الله يهود ” (سِفر التكوين 17: 11- 14 و57). والمُقترح مُديراً لمكتب أبي هاشم «عبدالكريم هاشم». علِمَ بتفاصيل مُعلَنة عن قَصَص عراق ألف ليلة وليلة؛ سرقة فرع مصرف الرّافدين في الكرّادة (مصرف الزّويَّة) على مسافة نحو مائة متر عن دارة حرامي بغداد نائب رئيس الجُّمهوريَّة طالباني. الدّارة تحت حراسة فرقة حماية بقيادة قريب نائب رئيس الجُّمهورية اقتحمت المصرف بعد مُنتصف اللَّيل وقتلت الحرّاس وهُم نيام


“ إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ ” (سورةُ الأنفال 11، قَائِلُونَ: أينَ تذهب خيرات العراق!)، واستولت على الخزينة صاية وصرماية. المُبرَز الجُّرميّ (باج) سقطَ سهواً عندَ جثامين الحُرّاس.
https://en.m.wikipedia.org/wiki/5th_Congress_of_the_Russian_Social_Democratic_Labour_Party
https://www.marxists.org/archive/deutscher/1948/marx-russia.htm
أواخر القرن 19م نشط الثوّار الرّوس وكان كارل ماركس Marx يُعاني العوز في تفرّغه للكتابة، كتبَ إلى ابنته Jenny بتاريخ 11 نيسان 1881م: أنَّ المُهاجرين الرُّوس في سويسرا محض مُؤدلجين و اشتراكيين قلقيّ الفكر، تأثيرهم معدوم في روسيا ويساوي صفراً، بخلاف الذين يقومون بالاغتيالات في سان بطرسبورج، رجال على خلق خلو مِن استعراضات Melodrama، بُسطاء واقعيون بفروسيَّة لا يألون جَهداً في تعليم اُورُبا بأن نهجهم روسيّ حتميّ تاريخيّ لا يأبه بالمناقبيَّة إلّا بقدر ما يعبأ زلزال Chios (جزيرة يونانيَّة دمرها الزّلزال عام 1881م). Marx and Russia: “ بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ ” (سورةُ الأعراف 4). قَائِلُونَ وقت القائلة نهارًا جهاراً السّاعة 10:30 ضُحىً بتاريخ 26 حزيران 1907م سطى على بنگ تفليس Tiflis قِبال ساحة Yerevan، أبرز البلاشفة (أحالوه إلى الإفلاس، البلشتيَّة، كنسوه وجعلوه قاعاً صفصفاً)، مِنهم فلاديمير لينين ويُوسُف ستالين (طُرد مِن لجنة Tiflis لحزب العمل الرُّوسيّ الاشتراكي الدّيموقراطي Russian Social Democratic Labour Party) ومكسيم ليتفينوف وليونيد كراسين وألكسندر بوگدانوف، ومِن رفاق السّطو الثوريين بقيادة عون ستالين تير- بيتروسيان، المُكنّى Camus. اُخت ستالين قالت انه عاد الى المنزل ليلاً مُعلناً نجاح السّطو:
https://www.goodreads.com/book/show/8679546-young-stalin