23 ديسمبر، 2024 1:30 ص

صداكَ يسمع وادي الحق كالفدَك، للإفكِ والزُور يعوي فيه سمسار

صداكَ يسمع وادي الحق كالفدَك، للإفكِ والزُور يعوي فيه سمسار

https://docs.google.com/file/d/0B_5dLWKZrFKnT2JXYVc1SzRJMjg/edit
http://aljsad.org/showthread.php?t=44448

http://shakiry.com/hossain_shakiry/booksite/BOOKS/BOOK7/BOOKS/041.HTM
https://kitabat.com/2018/03/27/المُساءَلَةُ-والعدالَة-لاهية-عن-اجتث/
ظِل الأصيل ساعة الزَّوال مَساءً Five o´clock shadow يُحاكي ظُهور ظِل حِلاقة ذقن المُلتحي bearded النظيف مِن شاربٍ Clean-shaven مُستحَب إزالَته في الإسلام حَسب كِتاب The Philosophy of Beards عن فلسفة اللحية SAKAL FESEFESI القديم (1854م) لمُؤلفِه Thomas S. Gowing الَّذي يرى زَواله لَدى الرَّجل رمز للضَّعف الخِلقي والأخلاقي ويتساءل ما جَدوى عدم إكرام عُرف الأسد والجَّواد الكريم لكون شَعر الوجه يختلف عن لُمَّة الهامة في خشونتِه لأنه ينمو عند النُّضج ولاينحسر كشعر بتقدم عُمر الانسان، و العُثنون مصدر طاقة الذكورَة وانّ المرأة بطبيعتها تستحسن الرَّجل الذي يمتلك صفات الرّجولَة بكاملها وتفضِّل ذقن الأيّام الثلاثة Stubble لدى الرَّجل سيّما المُمثل (راجع كِتاب الدّيالكتيكي المِثالي في ظِلّ ذلّ ذقن واعظ السُّلطان البروسي، هيجل الموسوم بعُنوان الحقّ الإلهي). التأريخيَّة الجَّدَليَّة للرُّوح “(عن دراسة إمام عبدالفتاح إمام في مُقدِّمَة كِتاب العقل في التاريخ ص42/ c.r.mure.the philosophy of hegel p.176 ) ماهيَّة العقل (الرُّوح) في كِتاب philosophy هيجل ” Phenomenology الرُّوح ” و “العقل في التاريخ” نشوء الرُّوح ( العقل) مُذ بدايتها المُتسمة بالفِطرَة إلى نهايتها التي أضفى عليها سِمَة الإطلاقيَّة. إن العقل يسيطر على العالَم، وأنَّ تاريخ العالَم يمثل أمامنا بوصفِه مساراً عقليا ”. بَدء الوَعي مَثل ” المَشرق” المَكان الأوَّل الذي شهد انبثاق الرُّوح و انبلاج فجره. حيث انتقلت مِن ” وجود في ذاته ” إلى ” وجود لذاته “، أيّ انتقال مِن وعي كان لا يدرك ذاته غارقاً في الطَّبيعة، إلى وعي يدرك ذاته. الرُّوح الشَّرقيّ ظلَّ في الطَّبيعة البَدء الحقيق بالرُّوح في ” حضارَة الإغريق ” و عالم المناقب. الفردُ اليونانيُّ ذاتٌ غارقة في عالَم الجَّماعة ” المدينة ” . ومفهوم الشَّخص الحقوقي في الفترة ” الرُّومانية ” لم يعكس حقيقة الذات إنما مَحض مفهوم شَكليّ أجوَف. ظهور المسيحيَّة: شكَّلَ الوَعي الشَّقي والشَّرخ بين عالَم الايمان ومَملكة الواقع. حركة الانوار ألزمت الكنيسة بمراجعة الوقوف عند حدود العقل المَحض لدى كانت، يُفضي إلى الثورَة الفرنسيَّة سبيل الرُّوح صوب الارادة العامة لدى روسو، بيدَ أنَّ سلبيَّة الاستنارَة شَبَّت بذقن الرَّهبانيَّة في ظِلِّ مَساقط حمولَة إرهاب الثوّار وغرائِزيَّة السّكولائيَّة، فشَبَّت حملة على كُل ضروب المعارف وإعمال الفكر واعتبار الواقع بالنظر العقلي ” H.G.W , Lecons sur la philosophie de l’histoire , traduit de l’allemand par J . Gibelin . Paris 1979 . P 1059 إذ كان ديكارت شَكَّلَ مُنحنىً في تاريخ الفكر التنويري ( فينومينولوجيا الرُّوح. ترجمة هيبوليت، ص 282). ‘The absence of Beard is usually a sign of physical and moral weakness.’ ‘Take two drawings of the head of a lion, one with and the other without the mane. You will see how much of the majesty of the king of the woods, as well as that of the lord of the earth, dwells in this free-flowing appendage.’ ‘There is scarcely a more naturally disgusting object than a beardless old man. The Beard keeps gradually covering, varying and beautifying, and imparts new graces even to decay, by heightening all that is still pleasing, veiling all that is repulsive.’ This eccentric Victorian book argues a strong case for the universal wearing of a beard – that essential symbol of manly distinction since ancient times. Thomas S. Gowing contrasts the vigour and daring of bearded men through history with the undeniable effeminacy of the clean-shaven. He reminds the modern man that ‘ladies, by their very nature, like everything manly’, and cannot fail to be charmed by a ‘fine flow of curling comeliness’. Gowing’s book is now republished for the first time since 1850, accompanied by illustrations of impressive beards from history.

أعلَن رئيس الحكومة التركي، بن علي يلدريم، في كلمةٍ له خلال مُؤتمر لشباب حزب “العدالة والتنمية” الحاكم، في ولاية غازي عنتاب جَنوبيّ تركيا، أنَّ بلاده لا يمكن أن تتنازل عن وَحدَة الأراضي السّورية العِراقية (سوراقيا)، فيما أشار إلى أن أمن تركيا مُرتبط بأمن واستقرار العِراق وسوريا وأن “بلاده عازمة على مُحارَبة التنظيمات الإرهابية مِثل (بي كا كا) و(ب ي د) و(داعش)، والقضاء عليها بالكامل، وأنَّ الأطراف التي تحاول عرقلة حرب بلاده ضدّ الإرهاب ستبوء بالهزيمة”. ورفضَ مُمثلو المُكون التركماني والعربي في كركوك خلال مُؤتمر بيان مُشترك صدرَ غُبَّ اجتماع في مقر علاقات الجَّبهة التركمانيَّة في المدينة مُوَجَّه إلى القائِد العام للقوّات المُسلَّحة العِراقيَّة، الجُّمُعة 23 آذار 2018م، بشَكلٍ قاطع المُحاولات الجّارية لإرجاع البيشمرگة لأغراض دِعائِيَّة ضمن قوّات مُشتركة مع القوّات المركزيَّة إلى كركوك، اننا “سنلجأ إلى استخدام كُلّ الطُّرق الدّستوريَّة والقانونيَّة لرفض هذه الخطوة”.

برنامج ظاهرة الإستشراق

https://www.karbala-tv.net/watch.php?v=10626

مذكرات طبيب العائلة المالكة العراقية بين عامي (1921 -1946) هاري سندرسن باشا Harry Sinderson‏ 1891 – 1974 اسكتلندي نشر مذكراته عام 1972م ووضع لها عنوان (عشرة آلاف ليلة وليلة). أول عميد لكلية الطب الملكية العراقية عام 1927. ويعد مؤسساً لهذه الكلية، ساهم بحكم قربهِ من العائلة المالكة في التأثير على سياسياتها وقراراتها.

المستشرق السوفييتي كوتلوف: ثورة العشرين فلّاحية ضدّ الإقطاع بمناسبة مرور 200 عام على ميلاد الفيلسوف والاقتصادي كارل ماركس، الذي ولد في مدينة Trier جَنوب غربي ألمانيا يوم 5 أيار 1818م، قال فولفارم لايبه، عمدة مدينة ترير (غرب) من الحزب الديمقراطي الاشتراكي، إن المدينة «ترفع العلم لكارل ماركس» في عيد ميلاده الـ200. وقررت المدينة أن تدخل صورة كارل ماركس Karl Marx في أضوية المرور في المدينة بدلاً من صور الأشخاص المبهمة التي تظهر لمواطني المدينة. والكشف عن تمثال لماركس. ويقول رسام الكاريكاتير الألماني يوهانيس كولتز، الذي نفذ تصميم الرسم الضوئي، إنه عمل على أن يظهر ماركس بلحيته الكثيفة والردنغوت (سترة رجالية سوداء تبلغ الركبتين) واضحاً، وهو يمنع المرور بالأحمر فاتحاً ذراعيه، لأن القوانين الألمانية تفرض أن يكون الرسم واضحاً ولا تتسامح حتى مع واضع قوانين الرأسمالية. كما حرص في اللون الأخضر على أن يظهر كارل ماركس يحمل بيده كتاب «رأس المال». ويذكر أن الـ«بورتا نيغرا»، أو البوابة السوداء، من أهم معالم مدينة ترير وبناها الرومان سنة 170م. وثائق سرية جديدة تكشف عن رفض وزارة العدل الأميركية مقاضاة وكالة المخابرات بسبب إتلاف أشرطة تعذيب المعتقلين العرب.

https://algardenia.com/2014-04-04-19-52-20/fereboaliraq/24596-2016-07-03-18-26-42.html