28 ديسمبر، 2024 4:24 ص

شهر رمضان ديسكوتيك Discothèque رَقص بديل لمسجد صلاة التراويح

شهر رمضان ديسكوتيك Discothèque رَقص بديل لمسجد صلاة التراويح

شهر رمضان ديسكوتيك Discothèque رَقص بديل لمسجد صلاة التراويح محفل مُختلط مِنَ الجّنسين في أحد فنادق العاصمة السَّعوديّة الرّياض “فسق ومجون وحرام”!. ووسمٌ بعُنوان “بارتي مُختلَط في رمضان”، أعرب من خلاله كثيرون عن غضبهم واستغرابهم مِن إقامة مِثل هذا الحفل خلال شهر رمضان، فيما أكد آخرون على أنّ تغيّرات مُجتمعيّة عديدة تُشير إلى مُخالَفة القيم الَّتي اعتادوا عليها قبل ثالوث: ولاية عهد محمد بن سلمان ومقتل الصَّحافيّ جمال خاشُقجي وصفقة القَرن، فضلاً عن مُخالَفة الشَّريعة. وقد أحيت الحفل، فرقة هيب هوب “ The Black Eyed Peas ” الأميركية، والمغني الإسبانيّ العالَميّ Enrique Iglesias، وأظهرت صور على الإنترنت حضوراً مُشترَكاً مِن النسوة والرّجال في الحفل. بخلاف ذلك أعمال الدَّورة الثامنة والعشرين للَجنة منع الجَّريمة والعدالة الجّنائية مُنعقدة بمركز الاُمم المُتحدة في العاصمة النمساويّة فيينا (قدَّم وزير الهجرة الهولنديّ Mark Harbers (مولود 19 نيسان 1969م) استقالته، الثلاثاء، بعد احتجاجات برلمانيّة حول تلاعب مُحتمل ببيانات مُتعلقة بالجّرائم المُسجَّلَة التي ارتكبها طالبو اللّجوء في القُطر الاُورُبيّ الغربيّ الهولنديّ، ما وجّه ضربة قاسية للحكومة قُبيل الانتخابات الاُورُبيّة)، لمُكافحة التعصّب القائم على الأيدولوجيا والعِرق بوصفه تهديداً رئيساً يُعرّض السّلم والأمن العالَميين للخطر، بلحاظ تعرّض الإسلام والمُسلمين في كثير مِن الدّول إلى حملات مُتعمَّدة للتشويه استنادا للتقارير الَّتي تؤكّد أنه خلال السَّنوات الماضية وصلت الكراهية ضدّ الإسلام إلى حدّ مُقلق مع تنامي وتيرتها. تزامن الكاتبة العُمانيّة «جوخة الحارثي» حازت جائزة بوكر العالَميّة عن مُنجزها “سيدات القمر”، ترجمته مارلين بوث إلى الإنگليزيّة بعُنوان: “الأجرام السَّماويّة”. المرَّة الأولى الَّتي تحصد فيها رواية عربيّة هذه الجّائزة. جهات مُختصَّة تشرّع نظام تجريم العنصريّة والكراهية ويحظُر تشكيل المُنظمات الَّتي لها طابع عنصري أو تؤيد المَيز العنصري “كحزبي الخصمين برهم صالح- برزاني” شَماليّ العراق، ومنع الاعتداء على أماكن أداء الشَّعائر الدّينيّة، أو ازدراء الأديان أو الإساءة إلى المُقدسات، أو مواقع يسارويّة مُموَّلة لبث الدّاعشيّة العصبيّة المُمهدة للانحلال وللاحتلال. “لماذا أيَّتها الشَّقيقة البحرين؟!”… هكذا تساءل أمس الأوَّل الدّكتور خائب «صائب عريقات» أمين سرّ اللّجنة التنفيذيّة لمُنظمة التحرير الفلسطينيّة في سياق تأكيد الرّفض الفلسطينيّ للمُؤتمر الَّذي ستحتضنه المنامة بدعوة السّمسار الأميركيّ ترمب Trump لبحث سُبل الاستثمار في الأراضي الفلسطينيّة. وقد حمل عدد صحيفة “القُدس العربيّ” الصّادر يوم السّبت الماضي افتتاحيّة عُنوانها “لماذا يصمت اليسار العربيّ عن ثورة الجّزائريين؟!”. ولمنع الانتقاص أو التمييز ضدّ الأفراد والجّماعات أو النيل مِن الرُّموز التاريخيّة، وحماية النسيج الاجتماعي مِن مخاطر الميز بين الأقوام في الحقوق والواجبات لأسباب عِرقيّة أو قبليّة أو مناطقيّة أو مذهبيّة، أو لتصنيفات فكريّة وسياسيّة.