23 ديسمبر، 2024 5:11 ص

شبيبة ربيع 2020م قالت لمنصب حرامي بغداد: لقد أزرى بكَ الدَّهرُ عندنا!

شبيبة ربيع 2020م قالت لمنصب حرامي بغداد: لقد أزرى بكَ الدَّهرُ عندنا!

احترام قانون “الشَّعب مصدر السّلطات”= ازدراء “كهنة المعبد” (كُتل التدوير والتزوير الناجي الوحيد La seule survivante) و«شمشون Samson» حتى ربيع 2020م. “لارهبانيّة في الإسلام” (حديث شريف) ولا طقوس في الظَّلام Ritual in the dark، كشذوذ رهبانيّة الـVatican، ولا أصنام آيات اللّات الجَّبابرة العظام، بعد سقوط صنم Jupiter (اُسطورة) «صدّام» في مِثل هذه الأيّام قبل 17 عام.
رواية الأميركي Dean Ray Koontz، بعنوان “عُيون الظَّلام The Eyes of darkness”، استشرفت أقبية طقوس محاكم تفتيش الصّناعة الأميركيّة “داعش وكورونا ISIS & CORONA”. وصلت بضاعة القطار الأميركيّ الفاسدة، إلى “المحطّة العالميّة” في بغداد في نكبة 8 شباط الأسود 1963م، واستحدثت منصب رئاسة جُمهوريّة العراق (سيّء السّيرة والسّمعة والصّيت)، سبب ضياع الوطن والمُواطن، دشنه الرَّئيس المُؤمِن الطّائفي «عارف الأوَّل» لينزو عليه المسخ الفرد (حرف الفاء بنقطة واحدة) الفرار المُقامر مُجترح “الخيانة العُظمى” بلبوس العسكري (المهيب الرّكن!) في ذكرى مولد حزبه البعث الرَّث نيسان 2003م، حتى آل المنصب إلى «برهم صالح» الَّذي مارسَ استمناء استفتاء انفصال شَماليّ العراق في طقوس الظَّلام Ritual in the dark، وباسم دستور برزاني الملغوم، حلُم بالرّئاستين؛ الدّولة والحكومة.
ربيع 2020م هَزُلَتْ ورُعاتها شبيبة العراق. في ذكرى احتلال البريطاني مود للعاصمة بغداد 11 آذار 1917- 2020م، أعلن بيان أمانة بغداد، عن المُباشرة بإستخدام تجريبي لاغطية منهولات ومُشبكات الامطار ضدّ السَّرقة; ان “بلديّة الرَّشيد إحدى ملاكات أمانة بغداد باشرت بإستخدام الأغطية المذكورة بشَكل تجريبي وتمّ نشرها في بعض المواقع. الأغطية مصنوعة مِن الحديد وتحتوي على إقفال ذاتي وبالتالي يصعب سرقتها وغير مُكلفة مُقارنة بالحاليّة والمصنوعة مِن (الآهين) والتي كانت تسرق مِن قِبل ضعاف النفوس مِما سبب اضراراً بالمُمتلكات العامّة وخطراً على سلامة المُواطنين”. وماذا عن مُقدرّات شبيبة تشرين، ريع نفط شَماليّ العراق تنهبه المافيا وتُهرّبه المليشيا (في الدّستور= حرس الحدود!). هَزُلَتْ وسمنت بداوة الجَّبل.