حب الوطن وبناء الوطن .وبناء الانسان العراقي .وتحسين وضعه الاجتماعي والصحي والمادي هذه كذبة نيسان) اهم شيئ لدى سياسين الخضراء إرسال الدولارات الى عوائلهم بالخارج وتعين المنتمين لاحزابهم وأقربائهم .. ماكنا نتوقع الشهرستاني الذي ذاق عذاب الحبس والجلد والهروب من الإعدام في زمان الطاغي صدام ان يستلم مسؤولية وزارة النفط .ويسرق باسم ( المعلم ) كارثة لم ارى انسان في حياتي بالعراق حكم ولم يسرق الثروات ما عدا.المرحوم عبد الكريم قاسم مات. بالقميص الخاكي .من اي طينه هولاء لعنهم الله والعراق من خراب الى خراب يعاني من مشكلات كثيرة .فهناك مشكلات في السكن ومشكلات في العمل ومشكلات في الأمن ومشكلات بين الإنسان ومؤسسات الدولة المهملة والفاشلة. التى لم تقدم خدمات للإنسان العراقي بصورة مفرحة . منذ خمسة أعوام شباب العراق تعاني من ايقاف التعينات في دوائرالدولة . والقطاع الخاص شبه ميت الجامعات تخرج الشباب ويذهبون الى الشارع لشرب الاركيلة .فقط اذا كان اهلة ميسورين الحالة تدفع له رشئ التعين .. اضافه الى جانب الموت التى يتربص بنا في كل موقع وزاوية من اخوانا شركاء بالوطن . لم تغادرهم وهم السلطة والمسؤولية لحكم العراق مصابون بمرض الشيزفونيا .لو السلطة .لو تخريب البلد.مع داعش يزرعون الموت للعراقيين الفقراء لعنهم الله .مثل المثل الشعبي . لو هل مركب . لو ما اركب . خزاهم الله . .
إذن كيف نعيش حياه سعيده بلا توتر وامان مثل بقية الدول .ونحافظ على العراق من اخطار الدول المجاورة التى تغذي الارهاب وترسل الينا وحوش برابرة باسم الدين الاسلامي داعش والقاعدة
ومتى الحكومة الجديدة ان شاء الله .تضبط حدودنا مع الدول المجاورة .في كتل كونكريتية .ماعدا المنافذ الحدودية المحكمة .لغرض الاستيراد والتصدير والسياحة . اعتقد المشروع الذي سار عليه العبادي والسيد الصدر هو المنقذ للعراق .هوعزل السياسين ومحاكمتهم وتشكيل وزراء تكنوقراط .ومدراء عامين ورؤساء هيئات مستقلين بعيدين عن الكتل السياسية التى عبثت فسادا بالعراق .. يكفي هذه الاحزاب تداول السلطة بينهم ثلاثة عشر عاما لا فائدة منهم . اتقوا الله ..