خبر منشور وفي صفحة الكاتب والإعلامي علي حسين الذي يعيش علي عمود نشر في جريدة المدي ولايملك غير القلم والكتب وهو متربع علي قمة الابداع وصحفيين من احفاده ملكوا الدنيا ويقولون هل من مزيد قدم مكتب المدعي العام في بيرو شكوى دستورية ضد الرئيسة دينا بولوارتي في قضية تتعلق بارتداء ساعات فاخرة والتي أصبحت فضيحة وطنية. وقالت الرئيسة إنها اقترضت هذه السلع الفاخرة من حاكم منطقة محلية ” هل انتهى الخبر ؟ لا ياسادة فقد داهمت الشرطة منزل الرئيسة ومكتبها بحثاً عن مجموعة الساعات التي يعتقد أنها تضم ثلاث ساعات “روليكس” على الأقل ..أرجو أن لايسخر مني أحد ويقول أيها الكويتب ألم تستمع يوماً احد نواب المكون السني عندما يسأله مقدم البرنامج : من أين لك هذا ؟ وهي بالدافتر 80الف دولار فما فوق ، يجيب وهو يبتسم : أنا مناضل ومن حقي أن أتمتع . ربما يقول البعض المسؤول الجشع الذي لا ينتج سوى الخواء والفوضى والاضطراب، ولا يعطي مواطنيه سوى الفشل والعوز طبعا يستحق منا ان نعيد انتخابه في كل دوره وهو واجب وطني ومن حقه ان يلبس ساعة رولكس وقبل شهر ااهدي كبار رؤساء المكون السني من الاغنياء اهدي ساعات لبرلمانين اربع من كركوك اربع ساعات ثمنها ستة دفاتر ونشرت بصفحات التواصل من قبل جمهورهم المحب