الأخوه تثبت بالنسب أو الرضاعه،
الرضاعه قبل السنتين،،،—–قول الله تعالى: “والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة) البقرة.
روى ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم : (لا رضاع إلا ما أنشز العظم ، وأنبت اللحم) رواه أبو داود .
لأن هذا يصل به اللبن إلى حيث يصل بالارتضاع ،ويحصل به من إنبات اللحم وإنشاز العظم
ارضاع الكبير:::: تحل الفوضى والزني والفجور والفواحش،موضوع ارضاع الكبير لايجوز وحرام حرام أن تكشف المرأه ثديها ،وتُرضع رجل أو شاب لا يحل لها ،،مثلا حين يدخل الرجل على زوجته ،أو أخته أو شاب يدخل على أي امرأه
ويجد معها رجل تلعب به امرأته اللعوب وتقول أنها ترضع الرجل )باطل(
والرسول ص قال حرام مصافحة المراءة الغريبة كيف لرجل أن يرضع من ثديها،طبعا لا
وروى مالك في الموطأ (2/603) عن نافع أن ابن عمر رضي الله عنه قال : (لا رضاعة إلا لمن أُرضع في الصغر ، ولا رضاعة لكبير) .
))حديث: لا رضاع إلا في الحولين ولحديث آخر: لا رضاع إلا ما فتق الأمعاء، وكان قبل الفطام. (((
السيدة عائشة رخصة الرسول صلى الله عليه وسلم، فكانت تأمر بنات أخيها وبنات أخوتها بإرضاع من تحوج الظروف إلى دخوله عليها ليكون محرماً لها من جهة الرضاعة
وجهة نظرها كان قبل الاسلام التبني وحرم الاسلام التبني ومن عنده ابن بالتبني احتار ماذا يفعل؟؟؟
فكان الحل ارضاع الكبير من كوب من السيده التي نشأ في بيتها أو أخت السيده التي تربى ونشأ عندهم
وعلى العموم نحن نكلم الغرباء من وراء حجاب وكذلك كانت تفعل السيده عائشه،ولكن الموضوع رحمه ورأفه بمن عندهم أبناء بالتبني
فتوى ابن باز:::::::
اختلف أهل العلم في رضاع الكبير هل يؤثر أم لا؟
والسبب في ذلك: أنه ورد في الحديث الصحيح عن عائشة -رضي الله عنها-:
“أن النبي )ص( أمر سهلة بنت سهيل أن ترضع سالم، مولى أبي حذيفة، وكان كبيرًا، وكان مولى لدى زوجها،فلما كبر طلبت من النبي )ص( الحل لهذا الأمر خصوصا حين حرم الاسلام التبني، فأمرها الرسول أن ترضعه خمس رضعات”
فاختلف العلماء في ذلك،
والصحيح من قولي العلماء: أن هذا خاص بسالم، وبسهلة بنت سهيل، وليس عامًا للناس،بل هذا خاص بهما،
كما قاله غالب أزواج النبي )ص( ، وقاله جم غفير من أهل العلم، وهذا هو الصواب؛
لقوله )ص( : لا رضاع إلا ما فتق الأمعاء، وكان قبل الفطام
ولقوله عليه الصلاة والسلام- إنما الرضاعة من المجاعة رواه الشيخان في الصحيحين؛
ولقوله أيضًا عليه الصلاة والسلام-: لا رضاع إلا في الحولين.
نبذه عن رأي عبدالله رشدي::::
حين جاء الاسلام وأبطل التبني و سالم، مولى أبي حذيفة أي ابنه بالتبني أصبح حرام أن يدخل على الزوجه ويجلس بجوارها
نعلم أن الرضاعه للأطفال ،،ولكن حاله خاصه— بسالم وحده،،،هى لم ترضعه من ثديها،، أي أن سالم لم يلتقم ثديها،كان يوضع اللبن في شىء شرب خمس مرات
نبذه عن رأي الشيخ مصطفي العدوي:::
أم المؤمنين عائشه لم تنجب فلم ترضع أصلا
اجتهدت في المسأله أن ارضاع الكبير يحرم الشخص على من ترضعه من كوب ،الصحابه رفضت الفكره،وياما علماء تجتهد في مسأله ما ويخطأ العالم أو يصيب،،
فالحاصل أن عائشة ـ رضي الله عنها ـ كانت ترى أن رضاع الكبير يحرم، وأنه ليس خاصا بسالم مولى أبي حذيفة، وهذا اجتهاد منها ـ رضي الله عنها ـ فإن أصابت فيه فلها أجران، وإن أخطأت فلها أجر، كما قال صلى الله عليه وسلم: إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر. متفق عليه.
نبذه عن رأي الشيخ العريفي ::
الكبير كبير لايحتاج شرب لبن ورضعه وماشابهه،يستطيع أن يأكل ،لكن الرضاعه للفطل قبل سنتين لأنه يعجز عن اطعام نفسه