23 ديسمبر، 2024 7:05 م

ردود على مقالة الاستاذة هادية العامري

ردود على مقالة الاستاذة هادية العامري

ردود على مقالة الاستاذة هادية العامري (( عملاء ومتخلفي الشيعة والسنه أمريكا قادمه إليكم بسيسي بديلا العبادي )) سأرد على كل ماجاء فقرة فقرة
١. ان الشيعة رضخوا لإيران وتقبلوا العبادي لضعفه ومهادنته ورغبته في الحوار والمشورة ،،،،
اذا كانت لك الرغبه بالقفز فوق الواقع المتجلي على الساحة العراقيه فهذه مشكلتك، لان السعي خلف ايران والالتحاق بركب العلاقه المذهبيه انتقل من خانة السياسيين الى الحاله الشعبية الشيعيه واعتقد من يتأنه بقرائها المشهد العراقي سيستنتج ان الترابط مع ايران سياسيا وشعبيا سيمتد الى العشر السنوات المقبله ،،،
٢.اما  اهل السنه وتحولهم الى سرايا ترحيب بداعش فهذا تحصيل حاصل لما تتطلبه البيئة السنية الحاضنة لمجموعات من داعش
٣. انا لا املك مصدر للمعلومات لكن طبيعة الأحداث أراها تسير مجرده من اي تأثير محلي بل كما مرسوم لها من زمن كسينجر
٤. اما ما أشرتي اليه وجود رغبه او مخطط لاضعاف ايران وبالتالي تقليص الدور الشيعي العراقي وذهاب الحكم الشيعي ادراج الريح ،،
أقول هذا الامر استفزازي للشيعة لدفعهم اكثر بأتجاه ايران واعتقد ان تحول الشيعة الى عسكر وانتشار السلاح سيُصبِح من الصعب اجراء اي تغيير على الخريطه السياسيه في العراق وان حصل لاسامح الله سيؤدي الى بحار من الدماء
اخيراً وليس آخراً الكلمه اليوم للبندقية وأي تهور أمريكي بأرسال قوات الى العراق سيكون سببا في تفجير الوضع في عموم منطقة الشرق الأوسط   ،،،