ظهور حركة داعش الارهابية ليس ببعيد فكان اول ظهور لها هو في الاحداث في سورية رغم ظهور حركات اخرى في الاحداث السورية ولكن لماذا هذة الحركة كان لها الاعلام الواسع
والدعم الامحدود من دول اقليمية ودول عالمية ان هذا التنظيم هو صنيعة لتلك الدول الداعمة لة وعلى راس هذة الدول هي الولايات المتحدة الامريكية وتابيعها من دول المنطقة والتي تريد من خلالة اخضاع دول المنطقة وابقاء سيطرتها على مقدرات المنطقة من خلال ابقاء المنطقة متازمه وغير مستقرة وهذا ما حصل في دول المنطقة ومنها العراق وسوريا بادخال هذة الجماعات الارهابية المجرمة البعيدة كل البعد عن الاسلام والاسلام برى منها ومن تصرفتها التي لا تمت للاسلام والانسانية بشي وبمساعدة بعض الذيول من ابناء هذة الدول … وان ادعات امريكا ودول المنطقة
التابعة للولايات المتحدة الامريكيه بانها تريد ان تحارب هذة العصابات الارهابية وضربها فهذا نفاق واستهتار بارواح ابناء هذة الدول التي تتعرض يوميا الى القتل وبابشع الطرق الاجرامية والان نسمع من الدول الغربية وامريكا ودول اخرى تريد ان تحاربة هذة العصابات عن طريق عقد الموتمرات الدولية وكذلك محابة الداعمين لهذا التنظيم المجرم فوالله هذا هو ضحك على الذقون فان اليوم بدأت هذة العصابات بالتمرد على اسيادها وصانعيها وخوفا من تكرار ما حصل من قبل القاعدة ومسوؤلها اسامة بن لاذن الذي خرج عن طاعة الذين صنعوة وبداء بالتمرد وحصل ما حصل لة
واليوم تتكرر نفس الحالة لهذا التنظيم وما هذا الدعم سواء العسكري او الاعلامي للعراق وتغيير وجهات النظروتغيير الموقف حول سوريا وان كان غير ظاهر للعلن فانة ياتي للمحافظة على مصالحها في المنطقة واحساس دول المنطقة بانهم بحاجة مستمرة الى الوجود الامريكي للدفاع عنهم اضف الى ذللك الحد من خطر توسع هذا التنظيم الذي بات يهددهم في عقر دارهم فهم الان يدفعون عن انفسهم وعن مصالحهم وليس كما يدعون فهولاء مصالحهم فوق كل شي.