22 ديسمبر، 2024 6:52 م

خيارات المرأة العراقية.. في الزواج

خيارات المرأة العراقية.. في الزواج

ـ هل مطلوب من المرأة العراقية أن ترضى بالقسمة والنصيب؟
ـ وان تقبل بأول من يطرق بابها.. طالباً يدها للزواج؟
ـ هل أثرت الحروب في العراق على نسبة الرجال الى النساء؟
ـ هل: للهجرة.. والتكنولوجيا دور في عزوف بعض الشباب عن الزواج؟
ـ هل لسرعة الفتاة في الزواج.. سبب في كثرة الطلاق؟
ـ وهل اللهث على الرجل.. أي رجل طريق صحيح للزواج؟
. وكيف تعالج مشكلة زواج (العوانس) إن صح التعبير.
ـ وهل ما زال زواج الكصه بكصه.. وزواج الفصلية.. وزواج بنت العم؟
ـ ولماذا التوسع بزواج القاصرات.. الذي ينتهي أما بالطلاق.. أو الزواج بثانية وثالثة ورابعة.
ـ بل نجد شباباً لم يتجاوز الثلاثين.. ومتزوج من 3 أو أربع قاصرات!!.
ـ أو بتكوين عائلة متخلفة في كل مقاييس العصر.
ـ وكيف تعالج مشكلة زواج (العوانس) إن صح التعبير.
ـ هل فعلاً تعاني المرأة من محدودية الخيارات في اختيارها للزوج ؟
ـ ما الآثار السلبية لمحدودية هذه الخيارات على الحياة الزوجية؟
أ ـ على الصعيد الفردي.. (الزوج / الزوجة).
ب ـ على الصعيد العائلي.. وبالذات فيما يتعلق بتربية وتنشئة الأطفال.
ج ـ على الصعيد المجتمعي.
1. إذن كيف نوسع خيارات المرأة حتى نتلافى كل هذه الإشكاليات؟
2. ومن هو المسؤول أمام توسعة خيارات المرأة باتجاه؟
3. حياة أفضل يسودها الرضا والتفاهم.
4. المبني على حسن الاختيار المتأتي من سعة الخيارات.

أسئلة كثيرة تعيشها الفتاة والمرأة والمطلقة والأرملة العراقية.
ـ ولم يجيب عليها الباحثون الاجتماعيون إجابات واقعية.
ـ ولم تجري عمليات توعية للمرأة والرجل للزواج.
ـ مثلما لم توفر منظمات المجتمع المدني أية حدود للزواج السعيد.
ـ كما إن قيادات الكثير من العشائر.. لم تتحرك لمواكبة تطورات العصر.. والعمل على تغيير بعض العادات والتقاليد ـ التي لم تعد تتماشى مع العصر وتطور الحياة.. فهي ليست منزلة وليست قرآن لثبات عدم تغييرها.
(نرجو أن تكون مناقشاتكم وآرائكم واقعية وبأسلوب حضاري.. كما نريد أن تكون الآراء ليس للنقد بل لعرض الأفكار الواقعية.. والأطروحات المقبولة والقابلة للتنفيذ.. وتمثل رأيك.. ولا تعمم على الآخرين).
ـ نرجو أن تشارك المرأة في المناقشة بقوة والمتزوجين أيضاً.