23 ديسمبر، 2024 7:26 ص

خلاصة عقلية المتذبذب والمتهالك للسلطة ولنشر الطائفية

خلاصة عقلية المتذبذب والمتهالك للسلطة ولنشر الطائفية

خلاصة عقلية المتذبذب والمتهالك للسلطة ولنشر الطائفية والذي كرم القتلى من الامريكان بباقة ورد تعبيرية وتقديرية لجهودهم المضنية بقتل العراقيين وتفجرت عليه فقاعته الموهوم بها والمدعي لها “”” قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إنه على الرغم من المشاكل التي مرت بها البلاد خلال العقد المنصرم، فإن أغلبية العراقيين يتفقون على “أننا أصبحنا اليوم بحال أفضل مما كنا عليها في زمن الدكتاتورية الوحشية”، في إشارة إلى صدام حسين الذي مر على سقوط نظامه عقد من الزمن.

وأضاف المالكي في مقال كتبه في صحيفة واشنطن بوست الأميركية الثلاثاء أن العراقيين “سيظلون ممتنين لدور الولايات المتحدة وللتضحيات التي قدمها الجيش والمدنيين الذين ساهموا في إنهاء نظام حكم صدام حسين”.

وأشار إلى أن “تلك التضحيات صغيرة بالمقارنة بالخسائر التي قدمها الشعب العراقي”.

وأوضح المالكي في مقال إن العراق ليس محمية أميركية، “بل هو شريك صاحب سيادة”.

وعن سياسة بلاده الخارجية، قال المالكي إن العراق يسعى إلى تطوير سياسة خارجية مستقلة، وأن البلاد لا تنوي تكرار حروب صدام حسين، مشيرا إلى أن بغداد ملتزمة بعلاقات جيدة مع جيرانها.

وأضاف أنه “بينما رحلتنا من الاستبداد إلى الديموقراطية لم تكن سهلة، أظهر الربيع العربي أن كل البلدان تمر بمثل هذه التحولات تواجه اضطرابات”.

ولفت المالكي إلى الاحتجاجات في عدد من المدن العراقية، مشيرا إلى أنها “تعكس حقيقة هي.. أن غالبية العراقيين يريدون التعبير عن مطالبهم من خلال الوسائل الديموقراطية”””” ولم نرى سوى طراكيات وبوتاز (كبريت وحصو وقطعة قماش وتشد جيدا وترمى فتخرج صوت ويتطاير الحصو..وأقبض ) ومليى الزنابيل بالماء وشربت ماء ورد …..ثواب.

أي ديكتاتور لا يأتى من الفراغ المجرد، وإنما تصنعه طفولته، والبيئة التى ولحد ونشأ وتربى فيها وما تخلقه له من عقد نفسية ذات تأثيرات مدمرة.. فى هذه الطفولة يوجد مفتاح شخصية كل ديكتاتور!!ففى هذه المرحلة التى تتشكل فيها شخصية الديكتاتور عادة ما تشهد ظروفا فى غاية السوء والقسوة، لاتترك للصغير فرصة لكي ينمو كشخص سوى.ويستهدف هذا الكتاب التعرف على العوامل التى تصنع الديكتاتور، فلربما نستطيع التعرف على هؤلاء الشياطين فى وقت مبكر، قبل أن نقبلهم حكاما علينا، ثم ندفع ثمن جهلنا بما هو آت غاليا فاحش الغلاء.فى هذا الكتاب سنتعرف على طفولة النازي أدلوف هتلر، وديكتاتور روسيا الأحمر جوزيف ستالي، وطاغية إيطاليا الفاشيسيتي بينتو موسوليني، وسفاح البوسنة سلوبودان ميلوسيفيتش، وجزار كمبوديا بول بوت، والنازي الجديد كما لقبه كتاب بلاده الأمريكي جورج بوش، وديكتاتور العراق الراحل صحسين، وستالين الجديد فى روسيا فلاديمير بوتين، وطاغية اسبانيا فرانكو، وأفريقيا الوسطى بيدل بوكاسا، والأغندي عيدي أمين، والأرجنتيني أو جستو بينوشيه، والروماني نيقولاي تشاوسيسكو، والأوزبكي إسلام كاريموف وغيرهم. هذا الكتاب محاولة لرصد طفولة هؤلاء الطغاة للوقوف على السمات الشخصية المشتركة التي تجمع بينهم، تلك السمات التي تشكلت فى طفولتهم جميعا، وحولتهم لوحوش!!

خطاب قائد المقاومة وهزاز عرش امريكا وايسويها مو لعب !!!!جواد المالكي (نوري المالكي) لقوات الاحتلال الأمريكي في قاعدة الاحتلال بوجود المجرم بوش و وجود أعضاء الكونغرس وهو الحفل الذي أقامه بوش لتكريم المالكي بعد ان حمى بوش من قندرة منتظر الزيدي

هكذا قاوم قائد المقاومه الاحتلال من خلال مشاركة جنود الاحتلال احتفالهم وطعامهم والترحم على قتلاهم والتحريض ضد المقاومين للاحتلال و وصفهم بالارهابيين

جميع العراقيين , والعالم المتخلف , يعرف بائع السبح هذا , وكيف كان يعتاش على الصدقات , في شوارع دمشق .. أسألوا سامي العسكري وحسن السلمان , وأعضاء حزب الدعوة الحقيقيين , عن ملكية المخلوع , قبل توليه عرش العراق .. هل من أحد يرشدني الى الصواب .. في ثمان سنوات فقط , يكون هذا المسودن من أغنياء العالم

 

كل من ينفذ سياسات ايران ويتبع لها انهو بمثابه خائن للعراق وعليه سقط الخون وسيصقطون في المستقبل العراق لا يقبل ان يكون تابع مدى التاريخ ولن يركع لشراذم ايران ولا غيرها فهزمتكم ستكون مدويه في المستقبل ولن يبقى ولا يقبل ان يكون العراق سوى عربي ولن ينشق عن عروبته للفرس واذيالها

قال #الخميني : ” أجعلوا حقدكم على #العراق يكبر مع أبنائكم وأحفادكم كي لاتنسوا وينسى أبنائكم…”

عضو لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني علي رضا ورناصري : على #العراق نقل ملكية بعض الآبار النفطية إلى #ايران لتكون بمثابة “غرامة” تدفع لقاء خسائر الحرب العراقية الإيرانية

في هذا الوطن وفي هذا الوقت بات من يدافع عن الوطن والدولة وكأنه خارج عن الملّة مذموما ، فكل من شبع من أكتاف الدولة يحاول الخروج من الباب الخلفي ، حتى لا يراه أحد ، وهذا مخطط قديم لضرب الثقة بالوطن والدولة وبات ينجح يوما فيوم .

هذه الأرض الأم الرؤوم التي ضمت بين جنباتها كل الخائفين وكل المحتاجين لا تجد كثيرا ممن يمدحها ، ، والدولة مستهدفة من أبنائها ، والوطن ساحة للأشقياء يستبيحون دماء بعض على أتفه سبب ، ثم يقولون لك أين هيبة الدولة ؟ ألا نزال نسأل رغم كل الشروحات التي تقدمت ، وكل الأحداث اليومية التي تتفجر فيها الصراعات بين أبناء العمومة وأبناء البلدة الواحدة والمدينة الواحدة ، وكل الدسائس والنمائم والشتائم المستترة التي يمارسها الموظفون ضد زملائهم في المؤسسات .

هذا الوطن لن يعود له الألق إلا إذا وقف المسؤول ودافع عن موقفه ، وخرج أرباب الوظائف الكبرى ودافعوا عن الدولة ، وتحملت القيادات المسؤولية الكاملة عن أي فعل أو سياسة تكون فيها مصلحة الوطن ، وقام الموظف العام بواجبه وآمن أن وظيفته هي خدمة الناس لا التسلط والتعالي عليهم أو تحويل المكاتب الى غرف تسلية ، فالإيمان بالوطن والدولة يعطي الإنسان روحا وثابة للمزيد من احترام الدولة ورموزها والانتماء للوطن وثوابته .

اليوم لم يعد أحد يدافع عن الوطن بحق ، إلا من رحم الله من الفئة الطيبة المزروعة في أرض لا يتغير لونها ، كنخل الصحراء الذي ينبت أطيب الثمر رغم ظروف المناخ الصعبة وشح الماء وسخونة الهواء ، أما أولئك الذين فضّلت عليهم الدولة ، أو جعل منهم الوطن رجالات ، فلا أحد يسمع منهم سوى كلمات من هنا وهناك ، مقتضبات خجلات ، رغم تنعمهم بالماء البارد سيله ونسائم المكيفات التي تزرع حدائق الزهور حول مقاعدهم الوثيرة ومغامراتهم المثيرة .

و يدعون الله ان ينتقم من الأعداء وإسرائيل ، وهم يعلمون أن الله لا يستجيب لدعائنا لأننا نكذب على أنفسنا وعلى من حولنا ونتآمر على وطننا ، ثم نسوق أنفسنا على أننا مصلحون ، أفلا يخرج من بين أصلابكم من يقف خمس دقائق يدعو الله مخلصا أن يحمي هذا الوطن وأهله وقيادته .

لقد أصبح البعض يظن أن مهاجمته الدولة والوطن مثلا تعطيه شهادة الوطنية وتسجله في مصاف الرجال المخلصين ، ولكن المشكلة أن الناس كلها تعرف هؤلاء البعض وتعرف وضاعة نفسياتهم و ضيق مصالحهم الشخصية ومع هذا فهي تجاملهم في كل ما يقولونه ، أفلم يعد هناك من يدافع عن الوطن لوجه الله ، ألا يدافعون إلا بالمقابل .. فهل تحولنا الى مرتزقة وطنية في وطننا ؟

إن أقوى الأسباب التي تجعل المواطن العراقي غير الملوث بجرثومة العمى الطائفي الثأري المتخلف يكره الوجود الإيراني في العراق ويتمنى زواله هو أن الدولة الإيرانية، من أعلى ما فيها من القيادات والمؤسسات الدينية والدنيوية، لا تسمح للشعب العراقي بأن يضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وتمنع العدالة العراقية من معاقبة القاتل والمزور والمختلس، خصوصا إذا كان واحدا من أعضاء الشلة الذين شاءت دولة الولي الفقيه أن تفرضهم قادة وأصحاب ميليشيات ورؤساء وزارات ووزراء وقادة جيوش

وحين ندخل إلى صلب الواقع الغلط الذي يمثله هذا المخلوق الغلط سنحكم عليه بسرعة، منذ البداية، ودون مراجعة، بالمروق والضلال والتخلف وعدم الأمانة وعدم الإيمان بالوطن وبحاضره ومصيره. فمن أقواله ندينه.

فقد نشرت صحيفة الغارديان في الرابع عشر من ديسمبر 2011 ردَّه، في مؤتمر صحافي، على صحافي أجنبي طلب منه أن يصف نفسه، فقال “أنا شيعي أولا وعراقي ثانيا”. وهو بهذا يؤسس لفلسفة مدمرة في الحكم تقوم على أساس أن الوطن في خدمة المذهب.

وهذا ما يجعل الأموال التي يتهمه الشعب العراقي باختلاسها أو بتبديدها أو بإخفائها أموالا حلالا وفق عقيدته التي تجعل من أولى واجباته المقدسة أن يضع أموال الدولة العراقية، بكل مؤسساتها وثرواتها وقدراتها العسكرية والأمنية والاقتصادية في خدمة المقاتلين في سبيل المذهب، أينما كانوا دون تقصير، مهما قيل عنه وما سيقال.

ودون شك، لقد تمكن المالكي من أن يصبح قائد الدولة العميقة التي تمسك بمقاليد الأمور. وبلسانه قال، مخاطبا كبار أعضاء حزب الدعوة في اجتماع مغلق، “لقد بقي ’الدعاة‘ يتحملون العبء الأكبر في إدارة الدولة، وخاصة خلال فترة وجودهم في موقع رئاسة الحكومة والقيادة العامة للقوات المسلحة منذ عام 2005. وحتى بعد خروج الحزب من رئاسة الحكومة ظل الدعاة كلٌ في موقعه، يمارسون واجبهم الإسلامي الوطني سواء في الجانب التنفيذي والخدمي والتشريعي والرقابي، وهو واجب لا ينفك عن وظيفة الداعية الأساسية”.

ومن أجل فرض عقيدته المذهبية على طوائف الشعب العراقي وقومياته المتعددة، فقد عمد، منذ أن تسلم رئاسة الوزارة بقرار السفير الأميركي زلماي خليل زاد، وموافقة إيرانية في 2006 إلى تأجيج الأحقاد الطائفية، مُقسِّما الشعب العراقي إلى جيشين، جيش يزيد وجيش الحسين. وبموجب هذه النظرية دشن أول أيام عهده باعتقال المئات من شباب طائفة يعتبرها عدوة لطائفته، ومازالوا مغيبين إلى اليوم

ولعل أكبر الأضرار التي ألحقها بالدولة العراقية أنه جعلها حديقة خلفية لإيران تتصرف بها كما تشاء، فتنشئ الميليشيات، وتسلح العصابات، وتعيّن الرؤساء والوزراء والسفراء وقادة الأمن والجيش، وتدير شؤونها الاقتصادية وتقرر علاقاتها العربية والدولية، وتعمق العداوات بين مكونات الشعب العراقي، خدمة لأهدافها التوسعية

 

كشف سعد المطلبي، المقرب زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، حقيقة الانباء التي تحدثت عن ثروة نائب رئيس الجمهورية، زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي في العراق وخارجه، البالغة (50) مليار دولار وفق ما ورد في تقرير نشرته صحيفة الوطن السعودية .

وقال المطلبي،ان “الانباء التي نشرت بخصوص ثروة المالكي، البالغة (50) مليار دولار، عارية عن الصحة، وبعيدة عن الواقع، ولها اهداف سياسية واضحة”، مبينا ان “نشر هكذا شائعات عبارة عن عملية تسقيط صادرة من وسائل اعلام سخيفة، على حد تعبيره.

وأضاف: “ربما هناك جهات سياسية عراقية اعطت هذه المعلومات الكاذبة الى صحيفة الوطن السعودية بهدف التسقيط”، مؤكداً ان “الحساب المصرفي للمالكي مكشوف للحكومة العراقية والجهات الرقابية، وهو لا يملك اي عقارات او املاك خارج العراق”.

وكشف ان “المالكي، لديه بيت واحد وهو بيت العائلة (ورث) وليس شخصي، ويقع بقضاء طويريج التابعة لمحافظة كربلاء”.

وكانت صحيفة “الوطن” السعودية، افادت في تقرير لها، بأن أجهزة رقابية دولية معنية برصد حركة الأموال وتنقلها، أكدت أن حجم أموال زعماء سياسيين ومسؤولين سابقين في العراق، بلغت أكثر من مائتي مليار دولار على شكل أموال سائلة وعقارات واستثمارات في دول عربية وأجنبية.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من الأجهزة الرقابية، إن “هناك قائمة تضم أثرياء الساسة والمسؤولين العراقيين، تصدرها نائب رئيس الجمهورية الحالي زعيم ائتلاف دولة القانون أمين عام حزب الدعوة الإسلامية نوري المالكي بـ 50 مليار دولار نقدا، فضلا عن ممتلكات غير منقولة، بينما احتل المرتبة الثانية رئيس إقليم كردستان السابق مسعود بارزاني وبلغت أمواله 48 مليار دولار عبارة عن سندات وعقارات ورهانات في شركات سويسرية وألمانية وإيطالية

شرح علي خضيري، المساعد الخاص للولايات المتحدة الأمريكية في العراق، كيف أنه قام بـ”اكتشاف” رئيس حزب الدعوة العراقي، نوري المالكي، وكيف اقترح على أمريكا مساعدته للوصول إلى رئاسة الوزراء وماذا حصل له بعد ذلك.

وقال خضيري في مقابلة مع الزميلة كريستيان آمانبور لـ: “كنا نؤمن بأننا بحاجة لرئيس وزراء شيعي لتحطيم الميليشيات الشيعية إلى جانب القاعدة في العراق.. وهذا بالضبط ما قام به نوري المالكي منذ العام 2006 إلى العام 2008.”

وتابع خضيري الذي يعتبر أكثر مسؤول أمريكي أمضى وقتا متواصلا ببغداد: “في العام 2010 وبعد أن تم خفض معدلات العنف بنسبة 90 في المائة عما كانت عليه دفعت البيت الأبيض بما فيهم نائب الرئيس، جو بايدن إلى جانب مسؤولين كبار آخرين بأنه لابد عليهم من سحب دعمهم من رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي.”

وأضاف: “كان لدينا مؤشرات واضحة جدا على أن المالكي يحاول بناء دولة دينية شيعية حول حزبه السياسي وحول نفسه،” تماما كما قام صدام حسين بجمع وتوحيد السلطة حول نفسه، لافتا إلى “حاولت شرح أن المالكي تقسيمي، كان طائفيا بشكل كبير، وكانت هناك دلالات واضحة بأنه ميال إلى إيران أكثر.. كل هذه الأمور كنا على دراية بها من قبل ولم تكن مفاجأة بالنسبة لنا.”

وقال خضيري: “اليوم يقول لي مسؤول عراقي كبير أن نوري المالكي ليس رئيس وزراء للعراق، هو رئيس وزراء للمنطقة الخضراء فقط –المنطقة شديدة الحراسة والحماية في بغداد حيث مقر الحكومة والسفارات الأجنبية-”

وتابع: “واضح أنه لا يتحكم بالمنطقة الكردية شمالا والتي تمثل ثلث العراق، ولا يتحكم بالوسط السني العربي بالعراق وحتى أنه لا يتحكم بالثلث الشيعي جنوب العراق لأن قاسم سليماني، المسؤول شبه العسكري لشبكة التجسس الإيرانية يتحكم بهذا الثلث من خلال الميليشيات الشيعية.”

وحول تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ”داعش” قال خضيري: “ما لا تتجاوز نسبته الخمسة في المائة من نحو خمسة أو ستة ملايين سني ممن يقومون بالتمرد على بغداد هم من داعش.. ونحو 20 في المائة هم من المسؤولين البعثيين السابقين من حكومة صدام حسين.. أما الـ60 أو الـ70 في المائة المتبقين فهم من العناصر العشائرية السنية ممن لا يملكون الوظائف ولم يزودو بالمياه أو الكهرباء خلال العقد الماضي من الزمن.”