جريدة نينوى التحقت بزميلاتها للعمل،وعادت إلى الساحة الثقافية والإعلامية ،وهي ترفل بثوبها الجديد، ثوب العز والفخر والشموخ،هذه الجريدة التي عرفها القراء برصانتها ،وحيادتها، وبحثها عن الحقيقة،نينوى هدفها تقديم الافضل في ميدان الساحة الثقافيةتقارير واخبار تهتم بالواقع الذي نعيشه،كادر الجريدة الذين لديهم خبرات في العمل الصحفي، مواضيع الجريدة متنوعة، هناك صفحة مختصة بشؤون المرأة( نصف المجتمع) التي تشرف عليها الصحفية ( نور نشاط)، وهي صفحة هادفة للارتقاء والنهوض بواقع المرأة، العمل الصحفي بحاجة إلى ابداع وتجديد وتنافس مشروع ، والبقاء للافضل،والعمل الصحفي بحاجة الى الموضوعية و المصداقية والحياديةبعيداعن المصالح الخاصة،وأن يكون العمل لخدمة الثقافة والاعلام، مبادرة إلجريدة بفتح دورات،وتدريب كوادر صحفية خطوة بالاتجاة الصحيح ،تهدف إلى تطوير الطاقات الشبابية ودخولها إلى ميدان العمل،نينوى أسم كبير يعني المحبة والإخاء والتسامح، والابداع والغد المشرق، واملنا ان تكون جريدة نينوى اهلا لحمل هذا الاسم، الف مبارك، وعودة ميمونة الى ميدان الكلمة، والإسهام في المشهدالثقافي، الذي يصنعه عشاق الكلمة والحرف الجميل،هذه الأقلام التي لها دور في نقل الثقافة الموصلية إلى العالم الارحب،اقلام لها مكانتها ،ولها تأثيرها، وقدرتها على الإبداع.