5 نوفمبر، 2024 2:36 م
Search
Close this search box.

جادَّةٌ وحكايةٌ

جادةٌ
جادتنا :

التي سلكناها في الشباب

قد عَلِمْنا أنْ ليسَ فيها أيّ نجاةِ

ولم نَجِدْ ملاذاً بين الماء والطينِ

الآنَ بربكَ

حينَ ما بلغتَ ……

” الرابعة والستينِ ” !

وكالأخرس سالَ من روحكَ وحلقُكَ –

خيوط اللعابِ

هنا على فتاةٍ

ثُمً على فُتاتِ ..

: لماذا تبحلقُ في وجْهِي وكأنما تقول :

يا لهذا .. مِنْ أمرٍ مهينِ !

******

حكاية الأرنب ” الحقيقية “

قد كُنَّا من قبلُ : نندهشُ منْ حسابِ ..

ونعاسِ الأرنب

بقُربِ النهايات ِ

في قصص الحكمة

لكنً الهمس الذي يدورُ في العراقِ

يُقالُ أنًهُ عَنْ عمدٍ :

قد ارتدَى في ” نهاية السباقِ “

قناع السُّلحفاةِ !

كي يبدو كلَّ الأمر :

نوعاً مِنَ الشَغَبِ ..

أو ألاعيبَ السِحْرِ ..

*****

*[email protected]

أحدث المقالات

أحدث المقالات