هذا المثل يقوله العراقيين للعوبة اللي تعوف بيته وتروح يم اهله زعلان وبعدين ترجع من وحدها للبيت لاقابضة من وره ولا من كدام فيمثلونها بالعوبة محد يعرف ليش زعلت وليش من وحدها رجعت ورباط السالفة يم صاحبنا جواد المالكي الذي أراد ان يكحلها اجه عماها لو ظال على جلال العام هواي احسنله جان كدر ايحلها له المطي حش كدركم صالح المطلك لاكن لاهو ولا دولة القانون الي هو قائده سمعوا النصيحة لامن القريب ولامن البعيد مرة ايكول عليهم فقاعة مرة نتنة مرة اخرى يصدر اوامر قبض بحق ابو ريشة وابن اخته لقتلهم الجنود الخمسة ومرة ايكول بيننا وبينهم بحر من الدم وبعدين فضه بكعدت عشاير بينه وبين ابو ريشه الذليل امام اهله في قاعدة الاسد ليتوسل بهم ان يتوقف الثوار عن قتال الجيش المنهك من القتال لمدة اكثر من اربعين يوم ويوميه مبادرة لاكن لامستجيب بسبب انه لم يفاوض القوى الحقيقية على الارض ولحد كتابة هذا المقال التحقت سليمان بيك بالمناطق الخارجة عن سيطرة الدولة وناحية الصينية في صلاح الدين والمفخخات تضرب بغداد يوميا وجرف الصخر هي الاخرى خارجة عن سيطرة الدولة لااعرف عن اي انتصار تتحدث قناة الردح العراقية الايشاهدون جثث الشهداء في النجف وفي المحافظات الاخرى ام مثل النعامة يدسون رؤوسهم في الرمال بينما ظهورهم عارية لقد قلنا انه تورط في القضية بنفسه ام دفع دفعا لها لانعرف واقسم بالله انه لايعرف كيف سيخرج منها باقل الخسائر وبكرامته ومستقبله السياسي في العراق واعتقد جازما انه لامخرج له الابسحب الجيش ونقل قضية العلواني الى الانبار التي ستصيبه بمقتل امام جمهوره الشيعي الذي حاول ان يسوق نفسه امامهم بطل التحرير القومي وقائد معركة نوري داعش وياحوم اتبع لو داعشنه