23 ديسمبر، 2024 1:44 ص

تنسيقية المقاومة اعلى من الدولة والقضاء والعرف والاتلاف والتحالف قوة جبارة ومختارة وبحماية الجارة

تنسيقية المقاومة اعلى من الدولة والقضاء والعرف والاتلاف والتحالف قوة جبارة ومختارة وبحماية الجارة

 

تنسيقية المقاومة اعلى من الدولة والقضاء والعرف والاتلاف والتحالف قوة جبارة ومختارة وبحماية الجارة والخير سيأتي مرازيب وروافد قطعت من اجل هذا وذاك وتلك ولا تنازلات ولا تخفيض بالتوجهات ( كمترنمشد )

قالت الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية ، إنها جاهزة للدفاع عن الدولة والعملية السياسية بوجه “فبركة” نتائج الانتخابات العراقية التي أجريت الاحد.

وذكر بيان للهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية ورد لوكالة شفق نيوز، إن “المقاومة العراقية التي تستمد مشروعيتها من فتوى الفقهاء، وإرادة الشعب، على أتم جهوزيتها للدفاع عن الدولة والعملية السياسية من أجل حفظ كرامة الشعب وسيادة العراق”.

وأضافت، “على ضوء ما حصل من تطورات خطيرة تمثلت بالتلاعب في نتائج الانتخابات، وظهور الأدلة المتظافرة بـ(فبركتها)، يوضح بجلاء فشل وعدم أهلية عمل مفوضية الانتخابات الحالية، وبطلان ما تم إصداره من نتائج”.

وتابع البيان، أن “المقاومة التي نذرت نفسها للعراق وسيادته، لا يمكن أن تتهاون مع المشاريع الخبيثة التي تسعى إلى دمج أو الغاء الحشد الشعبي، والتي لا تصب إلا في خدمة الاحتلال الأمريكي، وهذا ما حذر وأفتى بحرمته مراجعنا العظام دامت توفيقاتهم”.

واشار الى أن “مواجهة تلك المشاريع بما تحمله من مصادرة للحريات الشخصية، وقمع لحرية التعبير عن الرأي، وإبدال القضاء بما يسمى بـ (المحاكم الشرعية) السّيئة الصيت، يستوجب وقوف الأحرار من أبناء شعبنا الأبي للحيلولة دون تحقيق تلك المآرب الخبيثة”.

 

“تنسيقية المقاومة العراقية”: لن نسمح بوجود أي جندي أمريكي مهما كانت صفته

أكدت “تنسيقية المقاومة العراقية”، يوم الجمعة، أنها لن تسمح “بوجود أي جندي أمريكي داخل البلاد مهما كانت صفته، أو تحت أي ذريعة”، وفقا لبيان رسمي.

وذكرت في بيان صحفي: “لن نسمح بوجود أي جندي على أرض عراقنا الحبيب وبأي صفة كانت وتحت أي ذريعة أو اصطناع مشروعية وتدليس لذلك التواجد بعناوين شتى (مدربين و مستشارين أو كداعم وساند جوي) لذر الرماد في العيون، وهي التي لا تغير في المعادلة شيئا فديمومة وجوده بشتى الحجج ما هو إلا وسيلة لِتحقيق مصالحه الخبيثة في بلدنا العزيز”.

وأضافت، أن “المدربين الأمريكيين ومعهم قوات التحالف الدولي أثبتوا فشلا ذريعا وبالتجربة في العراق على مدى عشر سنوات كانت نتيجته انهيار كل المؤسسة الأمنية والعسكرية عام 2014، وإذا أضفنا إليها التجربة الأفغانية التي امتدت على مدى 20 عاما من التدريب وما نشاهده اليوم من انهيار وتفكك المنظومة الأمنية، هذه كلها وقائع تدحض كل المتقولين بحجية المدربين كمسوغ لهذا الوجود المقيت”.

وأشارت إلى أن “المجال الذي يعمل به المستشارون الأمريكيون لا يخرج عن متطلبات أمنهم القومي والعمل لأجله وأن تسبب بنتائج كارثية على بقية الشعوب، وهم يستغلون مفاصل الأجهزة الأمنية العراقية لتحقيق ذلك، أما العراق وشعبه لا يعني لهم شيئا أمام هذا الهدف، وما وجدناه من تواطئ مع العصابات الإجرامية في أكثر من مرحلة زمنية واضح المعالم للوصول إلى مآربهم الخبيثة”.

وتابعت: “نشير هنا إلى أن التواجد الأجنبي يجب أن يشمل كلا من التواجد بعنوان التحالف الدولي أو قوات الناتو فلا فرق بينهما فلن نوافق على خفض التواجد الأجنبي بعنوان التحالف الدولي وزيادته بعنوان قوات الناتو”.

 

تحويلة بلا بريك وطفرة بالزانة من طرد الامريكان كلهم حتى المدربين والى الانتخابات والعد اليدوي وتحت مظلة المقاومة… اتهمت “تنسيقية المقاومة العراقية”، اليوم الأحد، حكومة مصطفى الكاظمي و”أياد أجنبية” بتزوير نتائج الانتخابات التي جرت في العاشر من الشهر الحالي.

وذكرت التنسيقية التي تضم فصائل شيعية مسلحة في بيان صحفي، أن “تلاعب الأيادي الأجنبية في نتائج الانتخابات وطرق تزويرها الفاضح بإشراف حكومي، أدى بالنتيجة إلى فشل أداء عمل المفوضية وعجزها عن الوقوف بوجه الإرادات الخارجية، وهو ما قد يتسبب بإيصال البلد إلى حافة الهاوية”.

وأضافت: “لقد كنا نتوقع من مفوضية الانتخابات تصحيحا لهذا المسار الخاطئ لتفادي وقوع الأزمة، إلا أننا رأينا إصرارا مريبا لتأزيم الوضع عن طريق الاستمرار بالسير في الاتجاه الخطأ”.

وأشارت إلى أن “المقاومة العراقية كانت وستبقى سدا منيعا بوجه كل المشاريع الخبيثة التي تستهدف أبناء شعبنا الأبي، ونؤكد أن من حق العراقيين الخروج احتجاجا على كل من ظلمهم، ورفض الإذعان الى مطالبهم، وصادر حقهم”.

وتابعت: “نحذر تحذيرا شديدا من أن أي محاولة اعتداء أو مساس بكرامة أبناء شعبنا في الدفاع عن حقوقهم، وحفظ حشدهم المقدس، فضلا عن إخراج القوات الأجنبية من بلدهم، فإنها ستواجه برجال قلوبهم كزبر الحديد، وقد خبرتهم سوح القتال ولات حين نندم”..

 

لامناص من التعامل بجد وحزم مع الامريكان ولاتهاون ابدا والحق حق ولايعلى عليه:: أعلنت تنسيقية المقاومة العراقية في بيان لها، اليوم السبت، أنه “بعد وساطات عدة من بعض السياسيين العراقيين منحت المقاومة أكثر من فرصة للحكومة العراقيّة التي تُجري مفاوضات مع الجانب الأميركي بخصوص مصير القوات الأجنبية، لكن ما نتج عن جولتيها، ولاسيما في مهزلة الجولة الثانية، كان سيئاً ومؤسفاً للغاية”.

وأضاف البيان أنه “ممّا يزيد الأمر سوءاً ما صرح به مسؤولون عسكريون أميركيون من أنه لا جدولة قريبة لانسحاب قواتهم، وأن الحكومة العراقية هي التي طلبت منهم بقاءها، مع عدم صدور نفي من الحكومة الحالية لهذه التصريحات، وهو ما يدفعنا إلى القول بأن هذه الحكومة ليست صادقة، ولا مؤهلة، ولا قادرة على تحقيق إرادة الشعب العراقيّ بإخراج قوات الاحتلال من أرضهم، وحفظ سيادتهم، والدفاع عن دستورهم”.

وتابع البيان “أن ما تمخّض عن جولتيْ التفاوض مع الجانب الأميركي مرفوض جملةً وتفصيلاً، ولم يكن أكثر من محاولة تسويف ومماطلة”، مؤكداً أن “أبناء العراق الأحرار هم أصحاب الحقّ في إطلاق الكلمة العليا، وبما يضمن أولويّة تحقيق مصالح العراقيين وأمنهم”.

ورأى أن “استمرار وجود قوات الاحتلال الأميركي بقواعدها على الأرض، وسيطرتها على السماء، هو انتهاك مستمر للدستور العراقي الذي يمنع ذلك صراحة، وهو عدم احترام لإرادة الملايين من أبناء هذا البلد، ومخالفة صريحة لقرار مجلس النواب العراقي”.

بيان تنسيقية المقاومة العراقية رأى أن “الإدارة الأميركية برفضها خروج قواتها قد أرسلت لنا الرسالة الواضحة بأنهم لا يفهمون غير لغة القوة، لذلك فالمقاومة العراقيّة تؤكد جهوزيتها الكاملة لتقوم بواجبها الشرعي، والوطني، والقانوني، لتحقيق هذا الهدف”.

كما أكد البيان أن “عمليات المقاومة الجهاديّة مستمرة، بل ستأخذ منحىً تصاعديّاً ضدّ الاحتلال، وبما يجبرهم على الخروج مهزومين كما هُزموا من قبل”.

وكانت الهيئة التنسيقيّة لفصائل المقاومة العراقيّة قد انتقدت في بيان لها في شهر شباط/فبراير الماضي، الوجود الأميركي في العراق، والضربة الأميركية الأخيرة لقوات الحشد الشعبي، “والتبريرات الواهية لشرعنة وجود قوات الاحتلال الأميركي على أرض العراق، خلافاً للقانون والدستور”، وفق تعبيرها.

البيت الأبيض كان قد أعلن في 23 آذار/مارس الماضي، أن واشنطن وبغداد ستعقدان حواراً استراتيجياً في نيسان/أبريل، مضيفاً أن “الاجتماعات ستوضح أن قوات التحالف موجودة في العراق لتدريب القوات العراقية وتقديم المشورة لها حتى لا يعيد داعش المتشدد تجميع صفوفه”.

لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب العراقي، كانت قد أعلنت من جهتها عن أن محاور الجولة الجديدة من الحوار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن، ستتضمن محاور اقتصادية وسياسية وأمنية.

 

تجاوزا للدولة والقانون والاعراف وحقنا للارواح والحقوق والمصالح ومغادرة القوازي والممالح تم الاتفاق والجهوزية الكاملة ل:: أعلنت تنسيقية المقاومة العراقية في بيان لها، اليوم السبت، أنه “بعد وساطات عدة من بعض السياسيين العراقيين منحت المقاومة أكثر من فرصة للحكومة العراقيّة التي تُجري مفاوضات مع الجانب الأميركي بخصوص مصير القوات الأجنبية، لكن ما نتج عن جولتيها، ولاسيما في مهزلة الجولة الثانية، كان سيئاً ومؤسفاً للغاية”.

وأضاف البيان أنه “ممّا يزيد الأمر سوءاً ما صرح به مسؤولون عسكريون أميركيون من أنه لا جدولة قريبة لانسحاب قواتهم، وأن الحكومة العراقية هي التي طلبت منهم بقاءها، مع عدم صدور نفي من الحكومة الحالية لهذه التصريحات، وهو ما يدفعنا إلى القول بأن هذه الحكومة ليست صادقة، ولا مؤهلة، ولا قادرة على تحقيق إرادة الشعب العراقيّ بإخراج قوات الاحتلال من أرضهم، وحفظ سيادتهم، والدفاع عن دستورهم”.

وتابع البيان “أن ما تمخّض عن جولتيْ التفاوض مع الجانب الأميركي مرفوض جملةً وتفصيلاً، ولم يكن أكثر من محاولة تسويف ومماطلة”، مؤكداً أن “أبناء العراق الأحرار هم أصحاب الحقّ في إطلاق الكلمة العليا، وبما يضمن أولويّة تحقيق مصالح العراقيين وأمنهم”.

ورأى أن “استمرار وجود قوات الاحتلال الأميركي بقواعدها على الأرض، وسيطرتها على السماء، هو انتهاك مستمر للدستور العراقي الذي يمنع ذلك صراحة، وهو عدم احترام لإرادة الملايين من أبناء هذا البلد، ومخالفة صريحة لقرار مجلس النواب العراقي”.

بيان تنسيقية المقاومة العراقية رأى أن “الإدارة الأميركية برفضها خروج قواتها قد أرسلت لنا الرسالة الواضحة بأنهم لا يفهمون غير لغة القوة، لذلك فالمقاومة العراقيّة تؤكد جهوزيتها الكاملة لتقوم بواجبها الشرعي، والوطني، والقانوني، لتحقيق هذا الهدف”.

كما أكد البيان أن “عمليات المقاومة الجهاديّة مستمرة، بل ستأخذ منحىً تصاعديّاً ضدّ الاحتلال، وبما يجبرهم على الخروج مهزومين كما هُزموا من قبل”.

وكانت الهيئة التنسيقيّة لفصائل المقاومة العراقيّة قد انتقدت في بيان لها في شهر شباط/فبراير الماضي، الوجود الأميركي في العراق، والضربة الأميركية الأخيرة لقوات الحشد الشعبي، “والتبريرات الواهية لشرعنة وجود قوات الاحتلال الأميركي على أرض العراق، خلافاً للقانون والدستور”، وفق تعبيرها.

البيت الأبيض كان قد أعلن في 23 آذار/مارس الماضي، أن واشنطن وبغداد ستعقدان حواراً استراتيجياً في نيسان/أبريل، مضيفاً أن “الاجتماعات ستوضح أن قوات التحالف موجودة في العراق لتدريب القوات العراقية وتقديم المشورة لها حتى لا يعيد داعش المتشدد تجميع صفوفه”.

لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب العراقي، كانت قد أعلنت من جهتها عن أن محاور الجولة الجديدة من الحوار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن، ستتضمن محاور اقتصادية وسياسية وأمنية.:

 

تنسيقية المقاومة العراقية: من حق العراقيين الخروج احتجاجا على كل من ظلمهم ورفض الاذعان الى صوت حقهم\\\ نرفض نتائج الانتخابات وسنعمل على بطلانها

أعلنت الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية “جهوزية المقاومة العراقية التي تستمد مشروعيتها من فتوى الفقهاء وإرادة الشعب للدفاع عن الدولة والعملية السياسية، من أجل حفظ كرامة الشعب وسيادة العراق”.

وقالت الهيئة في بيان إنه “على ضوء ما حصل من تطورات خطيرة تمثلت بالتلاعب في نتائج الانتخابات، وظهور الأدلة المتظافرة بفبركتها، يوضح بجلاء فشل وعدم أهلية عمل مفوضية الانتخابات الحالية، وبطلان ما تم إصداره من نتائج”.

وأشارت الى أن “المقاومة التي نذرت نفسها للعراق وسيادته، لا يمكن أن تتهاون مع المشاريع الخبيثة التي تسعى إلى دمج أو إلغاء الحشد الشعبي، والتي لا تصب إلا في خدمة الاحتلال الأميركي”.

وقالت الهيئة إن “مواجهة تلك المشاريع بما تحمله من مصادرة للحريات الشخصية، وقمع لحرية التعبير عن الرأي، وإبدال القضاء بما يسمى بـ(المحاكم الشرعية) السّيئة الصيت، يستوجب وقوف الأحرار من أبناء شعبنا الأبي للحيلولة دون تحقيق تلك المآرب الخبيثة”.