23 ديسمبر، 2024 9:37 ص

تلميع قندرة «أياد علاوي» الذكية بعودته

تلميع قندرة «أياد علاوي» الذكية بعودته

تلميع قندرة «أياد علاوي» الذكية بعودته إلى منصب نائب رئيس جمهورية العراق التشريفي، تلميع المنصب الذي وصفه أبو حمزة أبو حزامين، بأنه قندرته!، بل أن قندرته أشرف منه، وكلامه موثق صورة وصوت على الملأ (يعيد) تفسيره بالتسويق والاتساق مع سانحة عودته باسم تلميع المنصب، بدهان/ وارنيش/ المداهنة المهادنة ذي السيرين، الشسعين/ شسع النعل، الحزامين، الرئاستين؛ المنصب والتفسير الألمعي المتذاكي، خاصة والدكتور الليبرالي أياد علاوي، بجنسيتين وبأبوين؛ عراقي/ لبنانية. تلميع المنصب سيء السمعة والسيرة والصيت المستحدث في زمن عارف الأول يوم 8 شباط 1963م على مقاس قدم الرفيق- بغير رفق – صدام الدكتاثور!. صحيفة (لي أيكو Les Échos) الليبرالية الفرنسية أسسها سنة 1908م روبرت و إيميل سيرفان- سشريبر، نسختها اليومية على الأنترنيت، والأسبوعية ورقية، كتبت عن مدينة ستكون ذكية، بحلول عام 2020م، بذكاء الطبيب الألمعي السبعيني بغدادي المولد عام 1945م غير بعيد عن (علاوي) الحلة: أياد علاوي.

لعل خطة مارشال عام نهاية الحرب الكونية الثانية و مولد الهدى أياد علاوي تشمل العاصمة بغداد بعد حرب داعش !..

ذكرت صحيفة Les Echos: من خلال مبادرة ذكية، تعزيز طموحها لتصبح أذكى مدينة في العالم ولبعض إنجازاتها إلهام المدن الأوروبية!. وقالت الصحيفة: شرعت دبي منذ عام 2003م وتحت قيادة نائب رئيس الدولة، رعاه الله، في تشييد مدينة ذكية فائقة الاتصال تسمح للتقنيات الحديثة بتحسين كفاءة الخدمات العامة، في إطار خطط ستراتيجية تستهدف تحويلها لتكون الأكثر ذكاء وسعادة وقد أطلقت العديد من مشاريع المدن الذكية، بما في ذلك إنشاء «متجر تطبيقات» حكومي حقيقي يشمل جميع الخدمات العامة على الانترنت وخلق ودعم منصة «البيانات المفتوحة». وإنشاء مركز تحكم موحد لحركة المرور موصول مباشرة بأجهزة استشعار لتحسين شبكة إشارات المرور وإبلاغ السائقين في الوقت الحقيقي، وكان للصحة نصيب في هذا التطبيق الذي يسمح بتحديد موقع أقرب رفيق زميل طبيب في حالة الطوارئ أو شراء فراش ذكي في المستشفيات لمراقبة الإشارات الحيوية للمرضى.. كما عرضت حكومة دبي خلال معرض الخليج لتكنولوجيا المعلومات (GITEX) لهذا العام، برامج تكنولوجية رئيسة مرتبطة بمشروع دبي الذكية. وقالت الصحيفة إن جهود المدينة تعطي ثمارها، حيث ساهمت إستراتيجية المدينة الذكية في توفير نحو  97.5 مليون دولار سنوياً بفضل كفاءة الخدمات العامة والإجراءات التي تقوم بها حكومة دبي الذكية، مشيرة إلى أن التوفير «ليس الهدف الوحيد لأن دبي تسعى أيضاً لتصبح المدينة الأسعد في العالم». وأضافت: أصبح الرفاه الجماعي ورضا الناس مقياساً لنجاح مشروع «المدينة الذكية» وهدفها النهائي. فستراتيجية دبي الذكية، التي تتمثل لبنتها الأفقية في تطوير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات في جميع الهيئات والمؤسسات، تنقسم إلى ستة محاور: الاقتصاد وجودة الحياة والتنقل والحوكمة والبيئة والمواطنين. وقالت الصحيفة: من خلال مبادرة دبي الذكية، عززت الإمارة طموحها وارتفعت في التصنيفات. فحسب دراسة «نافيجانت ريسيرش» لأبحاث السوق والاستشارات التي قدمت تحليلاً متعمقاً لأسواق التكنولوجيا على مستوى العالم في تشرين الأول 2016، احتلت دبي المركز الأول في ترتيب المدن الذكية في المنطقة. وقالت: «مشروع برنامج المدينة الذكية يجسد إرادة سياسية قوية»، مشيرة إلى أن الإمارة خططت مبكراً لتنويع اقتصادها من خلال السياحة والقطاع المالي والعقارات والخدمات، حيث اختارت الاعتماد على التقنيات الجديدة لضمان تطورها وتوفير بيئة عيش مريحة ومتميزة لسكانها. مشيرة إلى أن مشروع المدينة الذكية يستهدف أيضاً تعزيز تنافسية الإمارة، وقالت تريد دبي تجاوز مشروع المدينة الذكية إذ تسعى للدفع بالتفكير العالمي حول مستقبل الابتكار من خلال جدول أعمال دبي المستقبلي وإنشاء متحف للمستقبل، الذي من المقرر افتتاحه عام 2018م. وأكدت الصحيفة أن رغم معاناة المدن الأوروبية من قيود الموارد وسرعة تنفيذ الخيارات السياسية وتعقيدات تحديث البنية التحتية القائمة وكثافة النسيج الحضري القائم، فإنه يمكن للإنجازات التي حققتها الذكية في مجال المدن الذكية إلهام مدن أوروبا خاصة فيما يتعلق بالخدمات العامة على شبكة الانترنت والمبادرات الإلكترونية للحكومة. وأضافت «لي أيكو» في تقريرها أن دبي تمكنت أيضاً من أن تلفت انتباه العالم من خلال مشاريع بناء عملاقة على غرار برج خليفة، أطول برج في العالم (828 متراً) وجزيرة نخلة الجميرا، ومشاريع فريدة مثل سكي دبي والمارينا والمناطق الجديدة التي تظهر بسرعة كبيرة. وقالت إن القطاع السياحي في الإمارات يحقق نمواً مطرداً إذ تزايد عدد الزوار عام 2015 بنحو مليون سائح مقارنة مع عام 2014 ليصل إلى 14.2 مليون زائر. وتقدر بعض التوقعات أن عدد الزوار السنوي سيبلغ 30 مليوناً بحلول تاريخ المعرض العالمي إكسبو 2020م.

لا فخر  و لا غرو  بقندرة علاوي البغدادي، أن تكون أشرف وأشهر من نعال البغداديين:

أبو القاسم الطنبوري و أبو تحسين 9 نيسان سنة الأساس 2003م..، فقد كانت حاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب بندقية العرب على شط العرب و  درة رأس خليجها و حلم مشايخ و بدو/ أهل دبي.
فاصل
سليماني وجائزة غونكور Le prix Goncourt قيمتها المادية فقط 10 يورو لا غير تَعنى بالأدب المَكتوب باللغة الفرنسية تَمنحُها أكاديمية غونكور سنوياً “للعمل النثري، عادة ما يكون رواية، الأفضل والأخصب خيالاً في العام”. أُنشئت وفق وصية أدموند دي غونكور. تَمنح أكاديمية غونكور 4 جوائز: جائزة غونكور للرواية الأولى Prix Goncourt du Premier Roman وجائزة غونكور للقصة القصيرة Prix Goncourt de la Nouvelle، وجائزة غونكور للشعر Prix Goncourt de la Poésie)، وجائزة غونكور لأدب السيرة الذاتية Prix Goncourt de la Biographie. كما أن منذ عام 1987، تأسست جائزة غونكور لطلبة المدارس الثانوية كثمرة للتعاون بين أكاديمية غونكور ووزارة التربية الفرنسية وشركة فناك المُتخصصة في تسويق الكتب والموسيقى والأفلام.
أبرز حائزي الجائزة:
أندريه مالرو: عام 1933 عن روايته “الظرف الانساني La Condition humaine”.
سيمون دي بوفوار: عام 1954 عن روايتها “الأفندية Les Mandarins.
الطاهر بن جلون (ولد في مدينة العلم فاس 1 كانون الأول 1944م) كاتب فرنسي من أصل مغربي. ينتمي إلى الجيل الثاني من الكتاب المغاربة الذين يكتبون باللغة الفرنسية وله إصدارات كثيرة في الشعر والرواية والقصة، وتتميز أعماله بالطابع الفولكلوري والعجائبي. عام 1987م حاز جائزة غونكور عن رواية “ليلة القدر La Nuit sacrée” أحد لجنة تحكيم Goncourt.
أمين معلوف أديب وصحافي لبناني ولد في بيروت في 25 شباط 1949م، عام 1976م انتقل إلى فرنسا حيث عمل في مجلة إيكونوميا الاقتصادية، ورأس تحرير مجلة جون أفريك، أصدر أول أعماله الحروب الصليبية كما رآها العرب عام 1983م عن دار النشر لاتيس التي صارت دار النشر المتخصصة في أعماله. ترجمت أعماله إلى لغات عديدة نال عدة جوائز أدبية فرنسية منها   جائزة غونكور، عام 1993 عن روايته صخرة طانيوس The Rock of Tanios. د. عفيف دمشقية ترجم جل أعماله إلى العربية وهي منشورة عن دار الفارابي ببيروت. تميز مشروع أمين معلوف الإبداعي بتعمقه في التاريخ من خلال ملامسته أهم التحولات الحضارية التي رسمت صورة الغرب والشرق على شاكلتها الحالية.
آخر فائز بالجائزة ثاني فائز من المغرب الكاتبة الفرنسية ليلى سليماني (مولودة الرباط مقيمة في العاصمة باريس) كُرمت عن روايتها «أغنية رقيقة/ شانسون دوس  Chanson Douce» الصادرة عن دار نشر جاليمار وهذه هي الرواية الثانية للكاتبة (الأولى في حديقة الغول 2015م INS LE JARDIN DE LOGRE) حول الإدمان على الجنس تفوز بجائزة “المامونية” المغربية.
Chanson Douce
تتناول الرواية قصة مربية أطفال قتلت طفلين كانا في عهدتها، حيث تفوقت ليلى سليماني (35 عاما) على الروايات الثلاث الأخرى بالقائمة القصيرة للجائزة وهي (الآخر الذي نعبد) للكاتبة الفرنسية كاترين كيسيه و(متوحشون) للفرنسي لريجيس جوفري و(بلد صغير) للفرنسي-الرواندي جايل فاي.