23 ديسمبر، 2024 9:43 ص

تغريدات في زمن غابر ولامناص أن يظهر المارد ويكسر القمقم بمنفيه وبعد الجرد والحساب !!!

تغريدات في زمن غابر ولامناص أن يظهر المارد ويكسر القمقم بمنفيه وبعد الجرد والحساب !!!

رواتب منتزه رفحاء
عائلة فيها رجل متزوج 4 عددهم مع الأحفاد 55 شخص,
سافروا لمنتزه رفحاء ومن هناك لأمريكا, الحكومة أرسلت لهم 4 مليار دينار رواتب بأثر رجعي,

وشهرياً ترسل لهم 79 مليون بالكي كارد, وبنات هذه العائلة يعملن في النوادي الليلية والاعمال الحرة؟ ..

أمانة الله ورسوله وذمة في رقبتك إلى يوم الدين . ورحمة الله لوالديكم شاركوا المنشور مع جميع أصدقائكم حتى يصل الى جميع دول العالم والعراقيين من أجل العراق … حتى يتم فضح ومحاكمة من صوت على هذا القانون الجائر الذي انهك ميزانية العراق . وخلف بسبب هذا القانون يريدون قطع رواتب المتقاعدين والموظفين بحجة الأدخار الأجباري وهؤلاء شراذم رفحاء يتنعمون بخيرات البلد بدون تعب . وخلف ملايين الفقراء ولماذا هذا الظلم بحق العراقيين . ونطلب من رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي إلغاء هذا القانون الجائر بحق العراقيين وبكل قوة ولايهمه اي حزب أو كتلة تعرض على ألغائه وأبلاغهم بالعوده الى العراق ويشتغلو كل حسب مهنته ويأخذ المبلغ من عرق جبينه

نتمنى ان تصل للكاظمي

وللعلم والاطلاع

ملخص ميزانية العراق بعد ٢٠٠٣

١٤ مليار دولار سنة ٢٠٠٣

١٨ مليار دولار سنة ٢٠٠٤

٢٦ مليار دولار سنة ٢٠٠٥

٣٤ مليار دولار سنة ٢٠٠٦

٤٢ مليار دولار سنة ٢٠٠٧

٧٠ مليار دولار سنة ٢٠٠٨

٧٤ مليار دولار سنة ٢٠٠٩

٧٥ مليار دولار سنة ٢٠١٠

٨٤ مليار دولار سنة ٢٠١١

١٠١ مليار دولار سنة ٢٠١٢

١٣٠ مليار دولار سنة ٢٠١٣

١٥٠ مليار دولار سنة ٢٠١٤ سرقت بالكامل ولا نعرف اين ذهبت

١٠٥ مليار دولار سنة ٢٠١٥

٩٨ مليار دولار سنة ٢٠١٦

٦٨ مليار دولار سنة ٢٠١٧

٨٨ مليار دولار سنة ٢٠١٨

١١٢ مليار دولار سنة ٢٠١٩

بلغت ميزانية العراق منذ سنة ٢٠٠٣ حتى ٢٠١٤ .. ١١٥٩ مليار دولار ..

ولو قارنا نفوس سكان العراق الذي يبلغ أكثر من ٣٠ مليون نسمة …

وقيمنا هذه الأموال على عدد النفوس فإن حصة الفرد العراقي الوحد تكون ٤٣ مليون دولار خلال ال ١٤ سنة ..

يعني كل عراقي يطلب المنطقة الخضراء ٣٢ مليون دولار يعني أربعة آلاف ومائتين دفتر الدفتر ١٠ آلاف دولار..

هذا الرقم الذي ذكرته لكم (1159) يكفي لبناء عشرة دول مثل العراق ويكفي أن يكون أرصفة هذه الدول من الذهب الخالص عيار (24) …

والله لانها كارثة .. باعتبار الدوله في ضيق مالي يارئيس الوزراء مصطفى الكاظمي هل تستطيع أن “:”

شيل رواتب المدور من الجمعية الوطنية البريمرية والى مجلس سليم الجبوري سيوفر فرص عمل لمليون عراقي

-شيل الرواتب الوهمية وغيرها ستبني اكثر من الف مدرسة في السنة الواحدة

_الغاء رواتب رفحاء والرواتب المزدوجه وتحسين رواتب المتقاعدين والموضفين وتوفير مئات الاف من فرص العمل والقضاء على البطاله

-شيل العناصر المترهلة في السفارات والملحقيات والقنصليات سيشرب الشعب ماء رائق ولايحتاح لماء ارو وغيره

شيل الدرجات الخاصة الهائلة ستبني برواتبهم مجاري على جميع خارطة العراق

-شيل مجالس المحافظات ستوفر مستشفيات للعراق من اقصاه لاقصاه

ضع مزاد العملة بأيدي امينه ستوفر مدن ترفيهية

-ضع المنافذ الحدودية بأيدي امينة ستوفر للبطاقة التموينية اكثر من 20 مادة جيدة

-طبق قانون من اين لك هذا ستؤمن مبالغ طائلة تكفي لسكان الصين والهند

-ادعم المزارعين واصحاب حقول الدواجن والنحل ومربي الأسماك ستكفي سلتنا الغذائية ونصدر منها

-خفض راتبك وراتب الرئاسات الاحياء منهم والاموات الى الربع واشتري مليون بقرة لدعم مصانع الالبان سنكون كهولندا في صناعة منتجات الألبان

الغي اوخفض لنسب معقوله الضرائب و الكهرباء والماء واسعار الوقود ستمتص نقمه الشعب …

شارك لعلها تصل الى هذا المغلوب على امره……

اقرأ للنهايه سيادة رئيس الوزراء. وان اردت فعلا ان تكسب ثقة الشعب فأفعلها …

– قصة رواها الرحالة الفرنسي ڤولني عن والي دمشق أسعد باشا العظم.. خلال رحلاته بين دمشق و بيروت..

يقال أنه كان في يوم ما بحاجة إلى المال للنقص الحاد في مدخرات خزينة الولاية. (( كما هو حال العراق اليوم))

. فاقترح عليه حاشيته أن يفرض (ضريبة) على المسيحيين.. وعلى صناع النسيج في دمشق..

فسألهم أسعد باشا: وكم تتوقعون أن تجلب لنا هذه الضريبة؟

قالوا :من خمسين إلى ستين كيسا من الذهب..

فقال أسعد باشا: ولكنهم أناس محدودي الدخل.. فمن أين سيأتون بهذا القدر من المال؟

فقالوا: يبيعون جواهر وحلي نسائهم يا مولانا..

فقال أسعد باشا: وماذا تقولون لو حصلت المبلغ المطلوب بطريقة أفضل من هذه؟!

في اليوم التالي.. قام أسعد باشا بإرسال رسالة إلى المفتي.. لمقابلته بشكل سري.. وفي الليل وعندما وصل المفتي.. قال له أسعد باشا: نما إلى علمنا أنك ومنذ زمن طويل.. تسلك في بيتك سلوكا غير قويم.. وأنك تشرب الخمر.. وتخالف الشريعة.. وإنني في سبيلي لابلاغ اسلامبول.. ولكنني أفضل أن أخبرك أولا.. حتى لا تكون لك حجة علي!!! المفتي أخذ يتوسل.. ويعرض مبالغ مالية على أسعد باشا.. لكي يطوي الموضوع.. فعرض أولا ألف قطعة نقدية.. فرفضها أسعد باشا.. فقام المفتي بمضاعفة المبلغ.. ولكن أسعد باشا رفض مجددا.. وفي النهاية تم الاتفاق على ستة آلاف قطعة نقدية! وبعد اخذها عزله

وفي اليوم الثاني.. قام باستدعاء القاضي.. وأخبره بنفس الطريقة.. مضيفا أنه يقبل الرشوة.. ويستغل منصبه لمصالحه الخاصة.. وانه يخون الثقة الممنوحة له؟! وهنا صار القاضي يناشد الباشا.. ويعرض عليه المبالغ كما فعل المفتي.. فلما وصل معه إلى مبلغ مساوي للمبلغ الذي دفعه المفتي.. أطلقه ففر القاضي سريعا وهو لا يصدق بالنجاة!

بعدها جاء دور المحتسب.. وآغا الينكجرية.. والنقيب.. .. وكل من له مسؤوليه في ذاك الوقت .. من مسلمين ومسيحيين..

بعدها قام بجمع حاشيته الذين أشاروا عليه أن يفرض ضريبة جديدة لكي يجمع خمسين كيسا..

وقال لهم: هل سمعتم أن أسعد باشا قد فرض ضريبة جديدة في الشام؟

فقالوا: لا ما سمعنا..!!

فقال: ومع ذلك فها أنا قد جمعت مائتي كيس.. بدل الخمسين التي كنت سأجمعها بطريقتكم.. فتساءلوا جميعا بإعجاب.. كيف فعلت هذا يا مولانا؟!

فأجاب : إن جزَّ صوف الكباش.. خير من سلخ جلود الحملان.

فهل سيأتي اليوم الذي يُجَزُ فيه صوف الفاسدين … بدل سَلخِ جِلد المواطن !!!

نمنا في عالم واستيقظنا في عالم آخر مختلف…وفجأة

لم تعد أوروبا حلم الهجرة,و لم تعد امريكا أقوى دولة,باريس لم تعد رومانسية,نيويورك لم تعد مثيرة,لم يعد سور الصين حصناً .

ومكة والمدينة… فقدوا المصلين,واصبحت كل المساجد فارغة,حتى الكنائس أغلقت ابوابها,الكل اصابه الهلع من الموت,الكل ادرك حجمه الحقيقي,فلا قيمة للانسان على وجه الارض

فجأة…توقفت كل الحروب وتوقف القتل واصبح القاتل والمقتول مطلوبون لعدالة السماء ممثلة في فايروس لا تراه العين

وفجاة . أصبح السلام و العناق والقبلات أسلحة نخاف منها واصبح عدم زيارة الآباء والأهل والأصدقاء.. دليل محبة .

فجأة أدركنا أن لا قيمة فعلية للقوة والجمال والمال والسلاح و أصبح همنا الاكبر أن نحصل على الأوكسجين وان نضمن وجوده اذا افترسنا الفيروس توقفت كل مرافق الحياة فلا مطارات ولا مدارس ولا جامعات ولا مطاعم ولا كافيهاات لا دور دعارة ولا خمارات ولا نوادي قمار وهذا الامر اجمل ما في الموضوع لقد اصبح العالم اكثر طهارة وأجمل وأنقى من دوننا فالبيئة تحسنت والاوزون توقف عن التهتك وانطلقت الغزلان والماعز البري تركض في افخم الشوارع بينما البشر محجورين في البيوت التي تحولت فجأة الى سجون ارادية وبصرف النظر هل هو فيروس طبيعي ام صنعه البشر الا انني

أعتقد أنها رسالة من السماء تقول لنا

“ الأرض والماء والسماء والهواء بدونكم بخير.. والعالم مستمر بدونكم.. وعندما تعودوا للحياة، لا تنسوا ابدا أنكم ضيوف

انتم لستم سادة الارض..

انتم مجرد ضيوف.

اللهم ارحمنا برحمتك يارب…

لقد كتب سقوط عادل عبدالمهدي نهاية الاسلام السياسي في العراق، بعد تجربة مريرة وفاشلة في ممارسة الحكم.

لقد اتسمت حقبة حكم الاسلاميين في العراق بالفساد والضعف وغياب القانون وانهيار الدولة وضياع هيبتها.

ربما سيعترض البعض بحصر تجربة الحكم في العراق بالاسلاميين، في حين ان هناك الكُرد والعلمانيين والمدنيين.

غالباً ما يكون هذا الاعتراض وجيهاً، لكنه في الجانب الاخر كان هناك وضوحاً تاماً لملامح الاسلام السياسي على المشهد السياسي العام منذ 2003 الى الان، فقد مثلت السلطة التنفيذية واجهة الحكم والتي انتمت بكاملها لاحزاب الاسلام السياسي اذا ما استثنينا فترة حكم السيد أياد علاوي.

لقد وقع الاسلاميون بفخ الأميركان حينما وضعوهم في الواجهة وحشروهم في مأزق السلطة، وجعلوهم يقبلون بكل ما فرض عليهم بدأً من كتابة الدستور المفخخ، مروراً بالمحاصصة والمكونات الى التوازن الاستراتيجي في المؤسسات والجيش والقوى الأمنية وتوزيع السلطة والسيادة، نتيجة قلة الخبرة وطمعاً في الحكم وبريق السلطة.

لقد قدم الاسلاميون أسوأ نموذج للحكم في العراق، اذ اتسم بغياب الهوية العراقية، وتفتيت الوحدة الوطنية وتقاسم السلطة كغنائم بين الطوائف والمذاهب والقوميات، مما جعل التغالب والتناحر بين شرائح الشعب العراقي على أشده، ونتج عن ذلك اعتماد المكونات الاجتماعية على الدول الأجنبية بحجة حماية المذهب أو الطائفة او القومية.

لقد أضاع الاسلاميون تاريخاً ناصعاً وتضحيات جسام وتعاطفاً شعبياً كبيراً، كما أضاعوا هيبة الدين ورجاله ودنسوا المقدس.

وأساؤوا للرموز الكبيرة التي قارعت الدكتاتورية كالشهيد محمد باقر الصدر ومحمد باقر الحكيم وغيرهم. لقد هزموا هزيمة كبيرة وسريعة، جلبت ارتدادات سلبية على الواقع الديني برمته.

وكانت لهذه الهزيمة اسبابها وأهمها:

* عدم وجود مشروع دولة في أدبياتهم الحزبية، لذا لم يعدُّوا كادراً إدارياً وسياسياً وثقافياً لبناء الدولة، ولم يكونوا مستعدين لمرحلة استلام السلطة، وكان التخبط واضحاً.

* الازدواجية والتناقض بين المبدأ الروحي والسلوك المادي، مما أفقدهم المصداقية والتأثير في قواعدهم الجماهيرية.

* الاعتماد على التحشيد المذهبي في الوصول الى السلطة، ثم التنكر والتنصل لكل وعودهم.

* انعدام المنجزات المادية كالمشاريع الاستراتيجية الكبرى أو الاهتمام بالتعليم والصحة، رافق ذلك فشل ذريع في تقديم الخدمات كالكهرباء والمياه الصالحة للشرب وغيرها.

* الاعتماد على النماذج السيئة في إدارة الدولة على اساس الولاء لا الكفاءة.

* الانبطاح الكامل للأكراد الذين حققوا مكاسب كبيرة ومرّروا قرارات خطيرة كنسبة الميزانية، والحدود والمطارات وتقاسم السفارات والمناصب السيادية، وبقاء جيش البيشمرگة الخارج عن سيطرة الدولة، وكل ذلك كان بسبب هذا الانبطاح،

* عدم التخلي عن جنسياتهم الأجنبية وعدم جلب عوائلهم الى العراق جعلهم دوما في موقف ضعيف امام شركائهم. فقد عملوا وكأنهم موظفون بعقود عمل في دولة اجنبية، فالكثير منهم قد عادوا الى بلدانهم الثانوية بعد الانتهاء من ممارسة منصبه. بينما لم نرى اي من الاكراد او غيرهم من القيام بهذه الخطوة.

* عدم المعرفة بالتعاطي الاعلامي، وعدم وجود كادر اعلامي حرفي يتقن التعامل مع المصطلحات، بالاضافة الى تقديم الاستشارات الاعلامية للقيادات السياسية، فقد وقعوا في اخطاء كارثية نتيجة عدم المعرفة وقلة الخبرة السياسية سببت لهم مشاكل كبيرة داخلياً واقليمياً.

* عدم التمييز بين الاصدقاء والاعداء بين التحالف والعمالة، فقد تعاملوا مع نماذج هدموا الدولة من الداخل وكانت مهمتهم إفشالهم، دون ان يشعروا احياناً وأحياناً اخرى بسبب عدم قدرتهم على التصدي لانهم غرقوا في الفساد الى الاذقان.

* استفزوا الشارع العراقي بالاعتماد على ايران وإطلاق يدها بشكل واسع، فبات من الطبيعي ان تجد صوراً كبيرة للزعماء الايرانيين في مداخل بعض المدن، او تجد تلك الصور في مكاتبهم الخاصة، مما سهَّلَ على خصومهم عناء اتهامهم بالعمالة.

* التناحر والتقاطع فيما بينهم من اجل المصالح وضيق الأفق، وعدم وجود الهدف في إنجاح التجربة.

* المبالغة في التخويف من البعثيين، مما جعل الاجيال التي لم تعاصر الحكم الدكتاتوري يبحثون للتعرف عليه والمقارنة بينهم وبينه، خصوصاً مع عدم وجود منجزات وبدائل إيجابية فهذه كانت نقطة مهمة تم استغلالها من قبل خصومهم للايقاع بهم بسهولة، وهذا ما حصل.

ان سقوط السيد عادل عبدالمهدي هو الحلقة الاخيرة من حكم الاسلاميين للعراق، ولن يستطيعوا ان يرمموا العلاقة بينهم وبين قواعدهم الشعبية، فقد حصل الطلاق البائن بين الاثنين، وكما يقول المثل الشعبي العراقي “اذا كان شاهدك من بيتك…. قتلك حلال” أي اذا شهدت عليك عائلتك بارتكاب الجريمة فقتلك سيكون مباحاً. وقد شهدت مدن الجنوب والوسط على فشلهم، فلا مجال سوى الرحيل

؟؟؟ $$$ !!!

في ليلة تنصيب الزعيم الجديد لقبيلة الهنود الحمر ، سأل افراد القبيلة زعيمهم الذي لا يعرف شيئا عن الاحوال الجوية ، هل سيكون الشتاء باردا هذاالعام ،فاجابهم نعم سيكون باردا اجمعوا الحطب*

*وبدأت القبيلة بجمع الحطب ، وبعدها اتصل الزعيم بالارصاد الجوية حتي يتاكد من معلومته ، وسالهم ، هل سيكون الشتاء باردا هذا العام ، فاجابوا نعم ،سيكون باردا جدا فامر افراد قبيلته بجمع كميات كبيرة من الحطب*

*وبعد مضي فترة من الزمن اتصل مرة اخري بالارصاد الجوية وسالهم ، هل سيكون الشتاء باردا هذا العام ، فاجابوا نعم ، سيكون باردا جدا جدا ، فامر افراد قبيلته بجمع كميات اكبر من الحطب حتي لم يعد هنالك اي حطب بالقرية,

*وبعد مضي فترة من الزمن اتصل بالارصاد الجوية حتي يتيقن من معلومته وسالهم ، هل سيكون الشتاء باردا هذا العام، فاجابوا نعم ، سيكون الشتاء الابرد علي الاطلاق ، فسالهم من اين تستقون معلوماتكم؟فاجابوا رأينا الهنود الحمر يجمعون كميات كبيرة من الحطب.

*هكذا تدار بعض السياسات ، بناء علي معلومات مستقاة من تحليلات وملاحظات مضللة من استشاريين اغبياء، و هو ما يعرف بآلية جمع الحطب!*