“”الخسارة الحقيقة للإنسان ليس الموت بل حياة بلاكرامة””
يجب ان لاتتوقف هذه التظاهرات حتى محاكمة او إقصاء جميع اللصوص في المنطقة الخضراء.
العبادي يعرف بالتفاصيل كل اسماء اللصوص والذباب في المنطقة الخضراء وإذا كان العبادي يعتقد بانه شاطر ويستخدم اُسلوب الثول للصمت والتواطؤ فأقول له ارجوا ان لاتستخف بذكاء العراقيين الذين أصبحوا ضحية للطغيان الامريكي والخبث الفارسي.
فلولا الأمريكان ماكان لاعضاء حزب الدعوة والأحزاب الاخرى سرقة العراقيين واختطاف كل شئ من المال والكفاءات والضمائر والمستقبل ولم يبق للعراقي غير الاستشهاد والجود بالنفس أسمى غاية الجود.
في هذه التظاهرات يجب ان نلبس الأكفان حتى نولد من جديد.
سيقوم الان خلال الأيام المقبلة جمع من الشرفاء العراقيين في الخارج بالتنسيق وتقديم دعاوى للمحاكم في لندن وستوكهلم والدنمارك و النرويج وهولندا وبيروت وأبو ظبي لتقديم كل الوزراء وأعضاء حزب الدعوة والاحزاب الاخرى ليتم اعتقالهم في حال هروبهم من العراق وسيكون عنوان الحملة
“”فأين تذهبون””