{مطالبة برلمانية بمحاكمة “المالكي” بتهمة الخيانة العظمى} “وكالة أسرار” (النهرين).. “فرح السراج” النائبة في مجلس النواب العراقي عن الموصل! هي المطالبة! والتي لا تعرف مَنْ كان وراء سقوط الموصل وحلب وبنغازي وموجة “الفوضى الخلاقة” التي كان وراءها إسرائيل والسعودية وتركيا والأردن وكل أشباه الرجال في محميات الخليج “الغربي”! .. “المالكي” لم يكن قائد ميداني بل اعتمد على قادة الميدان الذين كانوا من البعثيين والأكراد والخونة الآخرين .. إن الخونة العظماء كانوا نتنياهو وأردوكان وسلمان وعبد الله؛ فهل تستطيع “فرح السراج” ذكر أحد منهم؟؟ ولماذا لم تطالب بمحاكمة “أثيل النجيفي” محافظ المدينة الذي سلمها وهرب وفق الاتفاق وأخوه “أسامة النجيفي” وهناك خائن آخر وهو مسعود البارزاني الذي يدفع هذه الأيام ثمن خيانته وغدره بالجيش العراقي!!.
هذه المطالبة وراءها أكثر من “فرح”!! إنها محاولة تسقيط مبتذلة؛ إن سقوط الموصل كان مقررا في واشنطن بعد أن هيئوا لها كبوش فداء! كثيرة لإبعاد التفكير بالخائن الحقيقي أو الخونة المجرمين الحقيقيين!! وراء سقوط الموصل؛ كما أن سقوط الأنبار مرة ثانية وبقيادة السيد “حيدر العبادي”.. فهل ستطالب “فرح” بتوجيه تهمة الخيانة العظمى! بحقه؟؟ .. إن أكثر الموصليين كانوا قد شاركوا في سقوطها وتمهيد احتلالها من قبل عصابات الدواعش التي وضعت مخططاتها إسرائيل ومولها السعوديون ولملمها ودربها ووزعها “أردوكان” على أمل أن يضمها ونفطها إلى تركيا ومن ثم يأتي الدور على كركوك ولولا نداء “المالكي” للنفير العام وتشكيل الحشد الشعبي وتسليحه ومن ثم جاءت فتوى المرجعية بالجهاد الكفائي لسقط العراق مرة أخرى! على أيدي أنجس خلق الله المرتزقة المأجورين الدواعش المسيطر عليهم من قبل تلك الدول.
هذه المطالبة وراءها أكثر من “فرح”!! إنها محاولة تسقيط مبتذلة؛ إن سقوط الموصل كان مقررا في واشنطن بعد أن هيئوا لها كبوش فداء! كثيرة لإبعاد التفكير بالخائن الحقيقي أو الخونة المجرمين الحقيقيين!! وراء سقوط الموصل؛ كما أن سقوط الأنبار مرة ثانية وبقيادة السيد “حيدر العبادي”.. فهل ستطالب “فرح” بتوجيه تهمة الخيانة العظمى! بحقه؟؟ .. إن أكثر الموصليين كانوا قد شاركوا في سقوطها وتمهيد احتلالها من قبل عصابات الدواعش التي وضعت مخططاتها إسرائيل ومولها السعوديون ولملمها ودربها ووزعها “أردوكان” على أمل أن يضمها ونفطها إلى تركيا ومن ثم يأتي الدور على كركوك ولولا نداء “المالكي” للنفير العام وتشكيل الحشد الشعبي وتسليحه ومن ثم جاءت فتوى المرجعية بالجهاد الكفائي لسقط العراق مرة أخرى! على أيدي أنجس خلق الله المرتزقة المأجورين الدواعش المسيطر عليهم من قبل تلك الدول.