23 ديسمبر، 2024 10:05 ص

تخلصوا من الافعى الفارسية المرقطة السيستاني

تخلصوا من الافعى الفارسية المرقطة السيستاني

إن لم نتخلص كعراقيين من هذا الشيطان الرجيم الافعى الفارسية المرقطة الساكنة في قبور النجف لن يهدأ العراق ابدا.
افعتان سامتان هما الافعى المنغولية مقتدة الصدر والأفعى الفارسية المرقطة السيستاني سبب دمار العراق وسيقودان البلد إلى حرب طاحنة بعد ان أوعزت المخابرات الفارسية ومليشيات الولي السفيه المجرم خامنئي لهما ان يزرعوا بذور الفتنة بين ابناء العراق من خلال اصحاب القبعات الزرقاء من مجرمين وسارقين ودودكية العميل المجرم مقتدة لقيامهم بقتل المنتفضين الشباب وحرق خيامهم علانية امام العالم بينما الافعى الفارسية الرقطاء السيستاني وابنه المجرم العار محمد رضا السيستاني يضحك ويتصل بالخامنئي ليهنئه ويطمئنه ان كل شيء يا سيدي شيطان ايران بخير ضمن الاجندات والخطة المتفق عليها وسنحرق العراق على رؤوس المنتفضين.

شيطنة الإيرانيين لا يمكن تصورها بسهولة فقد اوعزوا للمجرم الافعى المنغولية الصغير مقتده الصطل بالمجيء إلى ايران لحصره في قم المكان الذي تحاك منه الدسائس والمؤامرات القذرة على الشعب العراقي حيث أخبرته مليشيات الولي السفيه عليك تطبيق كل بنود الاتفاقية والاجندات المتفق عليها من خلال إعطاءك الأوامر لكلاب وخنازير المليشيات المتواجدة في العراق الذين ينتمون لتيارك الصدري بقتل العراقيين وحرق خيام المعتصمين وإشاعة الفوضى في العراق لنتمكن من السيطرة كليا على العراق وإذا لم تفعل فسوف نقضي عليك ونرمي جثتك للكلاب فما كان من هذه الافعى المنغولية الفارسية الصغير الحقير العميل مقتده الصطل إلا الامتثال لأوامر سيده الشيطان الخامنئي وتوجيه كلابه وخنازيره الذين يعرفون بأصحاب القبعات الزرقاء بقتل المعتصمين.

الكذاب العميل القذر محمد توفيق علاوي يعلن في الاعلام بانه يدين اعمال العنف التي يمارسها اصحاب القبعات الزرقاء وهم مليشيات تابعة للافعى المنغولية الصغير الدودكي مقتده الصدر وعصابات الدودكي الاخر قيس الخزعلي الشارد والمختفي في ايران بينما السافل الكذّاب المجرم محمد توفيق علاوي وهو ذيل ايران يعرف تماماً من يقتل العراقيين ومن يخطف الناشطين والناشطات لاكثر من أربعة أشهر بما يسمى بالطرف الثالث وكذلك المجرم الدودكي عادل عبد المهدي يعرف ذلك وبالاتفاق بينه وبين الافعى الفارسية الرقطاء السيستاني اصدروا التعليمات لميشيات مقتده الصطل ومليشيات المجرم قيس الخزعلي وعصابات حزب الدعوة العميل بقتل وتصفية الناشطين وإفشال الثورة العراقية وكل هذه العملية تمت في صفقة ما بين الشيطان الكبير الافعى الفارسية الرقطاء السيستاني وبين الولي السفيه الخامنئي وقد كلفوا الافعى المنغولية الصفير الدودكي مقتده الصطل والمجرم عادل عبد المهدي لتنفيذ هذه المؤامرة بأسرع وقت ممكن وإلا سوف يصفون وترمى جثثهم لكلاب مليشيات الولي الفقيه قدس الله ذيله الطويل.

وأيضاً ان يخرج لنا المهرج الكذّاب والعميل الصغير اللواء والخبير في بيع الطماطة والبيذنجان الدودكي عبد الكريم خلف ويقول لا نعرف من هو الطرف الثالث الذين يقتلون المعتصمين وهو يعرف تماماً انهم عصابات ومليشيات الافعى المنغولية الصغير الدودكي مقتده الخبل لكنه غير مسموح له بالتصريح بالحقائق لان جثته سترمى الى كلاب المليشيات الايرانية اذا قال الحقيقة.

وبين الحين والحين يخرج لنا الساقط العميل الدودكي ذيل إيران هاشم الموسوي في الاعلام وبتوجيه من اسياده عملاء ومليشيات ايران ويتكلم بسوء عن المعتصمين ويدافع عن اصحاب القبعات الزرقاء وعن سيده الصغير الافعى المنغولية الفارسية الدودكي مقتده الصطل ويصفه بسيد المقاومة ولو كان سيده الجبان مقتده سيد المقاومة فليأتي الى العراق ويقاوم الأمريكان مع أصحابه الجبانية اصحاب القبعات الزرقاء دودكية مقتده الصطل. جبانية ودودكية الافعى المنغولية مقتده الصطل وعصابات ومليشيات ايران أقوياء فقط على الشعب العراقي وعلى الشباب المعتصمين لكنهم جبناء ومهزومين امام الأمريكان.

الله يطيح حظك يا مقتده المنغولي يا جبان يا دودكي شجاعتك بس على المعتصمين يا سافل يا ابن السافل. صحيح لو قالوا خلف الملعون كلبا مثله بس أبوك السافل لعنة الله عليه لم يخلف كلب خلف خنزير قذر.نضال صابر العراقي