23 نوفمبر، 2024 3:39 ص
Search
Close this search box.

تحسس أخمس المسدس من منشور الإفشاء

تحسس أخمس المسدس من منشور الإفشاء

المتصدي لحساسية وملابسات الشأن العراقي، يحار في موقع (كتابات) الأغر الأشهر في ميدان التصدي، يحار (حميدان، وهذا هو اسمه القلمي)، في فصل الخطاب، بين معنى نبض الشارع ورأي العوام، وبين مبنى الوجدان العام الشاعر … منشوره حساس بلبوس فقه اللغة ولغة الفقه.
هذا الميدان يا حميدان، جبهة أميركا ترمب Trump وإيران؛ الإسلام الأصل المحمدي، بالفارسية= ايران؛ اسلامِ نابِ محمدی‌ست.
وهذا هو مقال المتصدي حميدان، الثمانون في آرشيف (كتابات)، متواتر متسارع كسحب سماء مكفهرة!. ثمانون لا أبا لك يسأمِ !، ومنشورُ الإفشاء معنى ومبنى.
معنى، تصدى بلغة الشارع الشاعر المغمور في غمار وقائع وغبار الميدان، واسمه (إبراهيم الخال):
صَهْ يا رقيعُ فمن شفيعُكَ في غدٍ * فلقد خسئت وبان معدنك الردي؟!.
والرجال أشكال مثل الجفافي * بيهم يخون ابساع، وبيهم يوافي، إنهم معادن: نفيس وخسيس. تبان عند الطرق على المحك، السندان، الميدان يا حميدان. أُنموذجا بان وأُهمل من لدو القارىء ، كان يرُد فقط على المجاملات المسطحة الملساء كالأفعى، الصقيلة، وبعد العُري Nudity، لجأ إلى السكوت الذهبي على facebook:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=538067
معنى شفيف كدموع العذارى السخينة.. مُداف بمبنى لم يلفت لماحية قارىء لغة حرف الضاد (ض) !، كما في مقال سبق هذا (الثمانون في كتابات)، بعنوان (تطهير بعشيقة من ميليشيا مسعود برزاني)، أُنوه لنظر أو لنظارات القارىء الطبية لقصر النظر اللابؤرية (Astigmatism)، جاء فيه ما قبل مسك ختامه أُنموذجا منصب نائب رئيس الجمهورية علاوي – المالكي:
.. ونتحفظ على نسبة/ حصة 17% المتسبب بها نائب رئيس الجمهورية أياد علاوي العائد لمزاولة مهام قندرته/ منصبه حسب توصيف سيادته ! ، العائد لتلميع منصب سيء الصيت!. نسبة الحصة فقط 12 % لا غير. حتى في هذه النسبة لم يكن الأستاذ المالكي دقيقا، كما لم يكن منصفا مع مواطنيه مجايليه ورفاق المهجع والمهجر/ في المكره والمنشط، لم نفهم شيئا مِن عسر أبي إسراء سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِهِ لَيْلًا إِلَى الشآم الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ، ولا مِن يسر خليفته  –  أبي يسر  (د. حيدر العبادي)..، وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بنظارتيهِ أمشي بهِ  (إنهُ نوري بعينهِ !). الحديث الصحيح (لَا يُحِبُّ رَجُلٌ قَوْمًا إِلَّا حُشِرَ مَعَهُمْ).
يا حميدان!.. أُبارك  الوطنية الحقة في حديث مرفوع أو موضوع:(حُب الوطن من الإيمان).

أحدث المقالات

أحدث المقالات