“ وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ” (سورَةُ النَّمْلِ 14). الناصريّة= الناصر ايه (الناصر جاء): شباب التغيير #العراق، — شباب التغيير #العراق باللَّهجة الدّارجة العراقيّة الجَّنوبيّة: الناصريّة= الناصر ايه (الناصر جاء). — شباب التغيير #العراق (@YcIraq) February 7, 2020. الناصريّة بَدء التأريخ منبت مليون عريف في جيش «عبدالكريم قاسم» المسلكي (مُنقلب في يوم نحس مُستمرّ). الباحث الأميركي في سجلّات وزارة الدّاخليّة العراقيّة مِن أصل فلسطيني، الرّاحل «حنا بطاطو»، كتبَ، “ تاريخ العراق، الكتاب الثالث، عفيف الرَّزاز، ص 289”: “بدأت أيّام شباط المأساويّة -الثامن والتاسع والعاشر مِنه- التي شهدت الصّدامات الرَّهيبة بين القسم الأكبر مِن العراقيين وجزء آخر، بإغتيال قائد القوّات الجَّوية الزَّعيم جلال الأوقاتي. وكان قد قاد سيّارته، يرافقه إبنه الصَّغير، إلى محل لبيع الحلويّات قرب منزله. وما أن نزل مِن السّيارة حتى توقفت مركبة آلية أخرج ركابها مُسدساتهم وأطلقوا النار عليه. واُصيب الأوقاتي في كتفه وحاول أن يهرب ليختبئ، ولكنه اُصيب ثانية في الرَّأس وسقط على الرَّصيف. وأسرع المُهاجمون بالهرب واختفوا. ولم يخرق صمت الشّارع إلّا صراخ الطّفل: “با.. با”. كان الوقت بعد الثامنة والنصف بقليل مِن صباح الثامن مِن شباط 1963، المُوافق الرّابع عشر مِن رمضان. ولم تكن بغداد قد أستيقضت تماماً بعد، ولكنه كان لها أن تشعر بندوب المعركة الميدانية خلال ساعات قليلة”. وكتبَ طالب شبيب في مُذكراته، د. علي كريم سعيد، عراق 8 شباط 1963، مُراجعات في ذاكرة طالب شبيب، مِن حوار المفاهيم إلى حوار الدّم ص82: “وفي المدخل الرّئيسي للمُعسكر (الرَّشيد) قام أنور عبدالقادر الحديثي بعمل مُرعب، لا أعرف ماذا ستكون نتائجه علينا، لكنه أثر كثيراً على معنويات الجّنود والضّبّاط داخل المُعسكر. فقد تجمهر أمام بوّابة مُعسكر الرَّشيد الرَّئيسيّة حشد مِن الجّنود وضبّاط الصَّف وبعض الضّبّاط والمدنيين يهتفون “ماكو زعيم إلّا كريم” و”عاشت الجُّمهوريّة العراقيّة الخالدة”، وآنذاك نادى أنور الحديثي على أحد الهاتفين وطلب مِنه إعادة هُتافه، ولما أعاده، أطلق عليه أنور مِن مُسدسه الَّذي صوّبه نحو رأس الجّندي مُباشرة فسقط على الفور ميتاً. وفرغت السّاحة مِن كُلّ المُتظاهرين، بسبب ما سببته العمليّة مِن رُعب وذعر. علّق الباحث الرّاحل د. علي كريم سعيد في المصدر السّابق، ص103، مِن كتابه “ عراق 8 شباط 1963، من حوار المفاهيم إلى حوار الدّم”: ” لكن ما رافق العرض التلفزيوني كان أمراً مُؤسفاً، انحفر في ذاكرة الأغلبية السّاحقة مِن العراقيين عندما نفذ أحد الجنود أوامر صدرت إليه مِن القيادة بشدّ شَعر الزَّعيم عبدالكريم قاسم “الميت” ورفعه.. إلخ، قد أظهروا وكأنهم يرسلون رسالة رُعب لشعب أدّعوا أنهم ثاروا مِن أجله. فجاءت تلك، رسالة استفزاز همجيّة لا تنتمي إلى حضارة إنسانيّة عُمرها ستة آلاف عام. وكأنها رسالة تقول: إن الحكومة الجَّديدة قاسية. كما إنها تعني بأن الثوّار أذعنوا لفكرة: إن لهم الدّبابة ولخصومهم التعاطف الشَّعبي. كذلك كان المشهد التلفزيوني في إهانة جثة الزَّعيم… صراعاَ لعب فيه قاسم دور أكثر المُتصارعين وداعة وتسامحاً وأقلهم همجيّة وأدلجة وتشريعاَ للقتل، فقد سن عمليّاً قاعدة: “عفا الله عمّا سَلف”. وكان فيها أقرب إلى عقليّة العراقيين البُسطاء قبل عصبيّة الأيديولوجيا الواردة. وقال عنه محمد حديد أنه كان أقرب أقرانه العسكريين إلى روح التسامح وفكرة الدّيمقراطيّة، فقد ظلَّت مناصب الدّولة في عهده موزعة على الجَّميع وليس على تيّار سياسي واحد.”. وكتبَ «عبدالله المدني البحراني»، ثورة 14 تموز وصورة قاسم، الحياة 14/7/1994: “ حان الوقت لنعيد لعبدالكريم قاسم إعتباره ونسمّي الأشياء دونما ان نغفل ظروف ذلك الزَّمن ونوعيّة تحالفاته وعلاقاته.. كان عفيف اللّسان نزيه الكف لم تذكر خطبه المُسجَّلَة كلمة شائنة في حقّ خصومه ولم تذكر دفاتره انه حقق جاهاً أو مالاً لنفسه أو لعائلته من وراء مناصبه.. مات كما لم يمت غيره مِن صُنّاع تأريخ العراق، وحيداً دونما جاه أو قصور أو أطيان، أو حتى ملابس مدنية، ودونما أحزاب ومُتحزبين ومليشيات، بل دونما زوجة أو وريث مِن صُلبه.. بل سيذكر التأريخ إن الرَّجل الَّذي فجر الثورة وأسَّس الجُّمهوريّة وحالف الفقراء ووهب الوطن كُلّ حياته لم يجد في أرض العراق الواسعة مِترين مِن الأرض ليحتضنا جثته المثقوبة بالرَّصاص، وفضل رفاق الأمس في ظاهرة تكشف قِلَّة الوفاء، وسيطرة النوازع الإنتقاميّة، ان يرموا بالجَّسد في النهر ليكون طعاماً للأسماك، حتى لا يعود العراقيون ذات يوم حينما يعود الوعي الغائب أو المُغيَّب قسراً، إلى الترحّم على رجل لم يبخل على أهلِه بشيء، فبخل الأهل عليه بكُلّ شيء بما في ذلك القبر!”.
في بيان وزارة الثقافة “في إنجاز جديد يحققه العراق على الصعيد الثقافي أصدرت المنظمة الدولية للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) شهادتي تسجيل (النخلة) التي تمثل رمزاً من رموز بلاد الرافدين عبر التاريخ (والزيارة الاربعينية) التي تمثل واحداً من أكبر التجمعات البشرية في العالم ضمن قائمة التراث الثقافي الانساني غير المادي”. عقل محض في ظِل نخل البصرة، وهولندا.. «ابنُ الرُّومي» (بغداد221- 283هـ):
“أبي وأبوكَ الشَّيخ آدم تلتقي * مناسبنا في مُلتقىً مِنه واحدِ
فلا تهجني حسبي مِن الخزي أننّي * وأيّاك ضمّتني ولادة والدِ”.
جاء في بيان المَرجِع الدِّينيّ الأعلى في النجف أمس الجُّمُعة: “إنّ المَرجِعيّة الدِّينية قد حدّدت في خُطبة سابقة رؤيتها لتجاوز الازمة السّياسيّة الرّاهنة، وأوضحت أن الحكومة الجَّديدة الَّتي تحلّ محلّ الحكومة المُستقيلة يجب أن تكون جديرة بثقة الشَّعب وقادرة على تهدئة الأوضاع واستعادة هيبة الدّولة والقيام بالخطوات الضَّروريّة لإجراء انتخابات مُبكّرة في أجواء مُطمئنة بعيدة عن التأثيرات الجّانبيّة للمال او السّلاح غير القانوني او للتدخلات الخارجيّة، وتؤكد المرجعية الدينية مرة أخرى أنها غير معنية بالتدخل أو ابداء الرأي في أي من تفاصيل الخطوات التي تتخذ في هذا المسار”. مُجدَّداً دعت المُفوَّضة السّامية لحقوق الإنسان بالاُمم المُتحدة «ميشيل باشليه Michelle Bachelet»، الحكومة المُنصرفة إلى تصريف أعمال؛ ضمان سلامة المُتظاهرين السّلميين فى جميع الأوقات، مُعربة عن قلقها حيال تصاعد العُنف في مدينة النجف. والمتحدثة باسم المُفوضّة السّامية لحقوق الإنسان بالاُمم المُتحدة Marta Hurtado، خلال مُؤتمر صحافى في جنيف، امس، إن مَن يُزعم أنهم انصار «مُقتدى الصَّدر» أطلقوا النار على مُتظاهرين مُعارضين للحكومة، وإن هذا الحادث الأخير يُثير مرَّة اُخرى مخاوف خطيرة بشأن عجز الحكومة المُستمر عن الوفاء بالتزامها بموجب القانون الدّولي بحماية المُتظاهرين مِن الهجمات، الَّتى يقوم بها مَن يُسمون بالميليشيات. وأن شهوداً أفادوا بأن مُسلحين ينتمون إلى مُقتدى الصَّدر أطلقوا أمس الأوَّل النارَ على المُتظاهرين في النجف، ما أدّى ألى مقتل ما لا يقلّ عن 7 أشخاص وإصابة أكثر مِن 75 آخرين، وإحراق خيام المُتظاهرين. وجاءَ الحادث بعد مُحاولة سابقة لاقتحام موقع الاحتجاج في 3 شباط فى وقت لم تتمكّن قوّات الأمن مِن حماية المُحتجين. «لينين الرّملي» ولد في القاهرة في 18 آب 1945م وتُوفي أمس، شَكّل مع الفنان «محمد صبحي» ثنائيا فنيّاً ساخراً، وقدَّما عديد الأعمال الهامّة مسرحيتي: “انتهى الدّرس أيُّها الغبي وتخاريف” وأفلام: “العميل 13، والإرهابي، وبخيت وعديلة”. ومُسلسلات: “هند والدكتور نعمان وحكاية ميزو ومبرك جالك ولد”. حازَ جائزة والد ملك هولندا الأميرKlaus. # قفل _ بابك “ الجُّمُعة ليلة البدر القمريّة البيضاء جمادي الآخرة 1441هـ 8/7 شباط 2020م ” السَّعودية أوَّل الغيث قطر ثمّ ينهمر.. شاهبور بختيار= محمد علّاوي.. «بُشرى عبدالواحد وآلاء عبداللَّطيف المُصطاف»: “لم نعُد شيعة، أصبحنا عراقيّون”. “ لايجوز جمع الاُختين شرعا ” (الدّكتاثوريّان صدّام- القذافي):
https://kitabat.com/2020/02/06/وصف-العراقين-بصرة-وكوفان-في-الوجدان/
https://aawsat.com/home/article/2120456/سمير-عطا-الله/ديكارت-ومحافظ-البصرة
قناتنا على التليغرام : https://t.co/EcS5WI8hxB pic.twitter.com/goAE5KNVw2
https://www.youtube.com/watch?v=1shJoZclA9k
https://www.youtube.com/watch?v=m7uGSqu3bvE
#تغطية_خاصة وحية بشأن #ثورة_تشرين ضد الأحزاب الفاسدة في #العراق | 6 شباط
ضيوف التغطية: الدكتور رافع الفلاحي – كاتب وباحث سياسي آلاء عبد اللطيف المصطاف – أكاديمية وناشطة في التظاهرات بشرى عبد الصاحب – عضو اللجنة المنظمة لتظاهرات ثورة تشرين تقديم: عمر حامد حساب …
www.youtube.com
هل يلجأ متظاهرو العراق إلى السلاح دفاعا عن النفس؟
الأكاديمية والناشطة المدنية آلاء المصطاف تتحدث عن المسار القادم للاحتجاجات الشعبية في العراق. الاشتراك في فيديوهات قناة “RT” من خلال اليوتيوب: https://www.youtube.com/user/RTarabic?sub_confirmation=1 موقع قناة RTarabic …
www.youtube.com