الوطنية تعرف الوطنية بحب الوطن والوطنية شعور ينتمي اليه المواطن تجاه بلده وشعبه
الوطنية كنز لايفنى
قد يسأل سائل لماذا هذا العنوان بالذات فانا اقول لكم بين وطنية علاوي وتيارات الاحزاب الاسلامية فرق شاسع جدا هو بحجم الشعرة فالجميع سراق ولصوص فهذا يبحث عن غنيمة وذاك يبحث عن غنيمة غنيمة هذا ليس كغنيمة ذاك فهذا يسرق ليودعها في بنوك اوربا وذاك في بنوك ايران فوطنية الكل هي سرقتكم ياشعب هناك ظهر تيار اسمه التيار المدني هل سالتم من يمول هذا التيار نعم من يموله ان ممولة اكبر لص في التاريخ المعاصر وتستر عليه احمد ملا طلالب في حينه انه حمد الموسوي مهرب العملة الصعبة من العراق بمليارات الدولارات صاحب مصرف الهدى المصرف الاكثر فسادا ومدعوم من قبل نوري المالكي واللجنة الاقتصادية في مجلس الوزراء ومن علي العلاق محافز البنك المركزي فالوطنية تكمن هنا لدجى علاوي وهذه الاحزاب اللا وطنية تكمن بسرقة الجادرية وسرقة القصور لعالية وصباح حنان ووعواطف وناهدة ومن حثالات البرلمان هذه وطنيتهم لاتصدقونهم فالجميع ينتظر فرصة الانقضاض على الغنيمة هنا اقول لماذا باع علاوي ومن معه انتتصاره على المالكي عام 2010 وماهي الاتفاقات مع مسعود وجلال بخصوص كركوك وماهي فضائح حزبه عام 2010 والان ياتينا بفضيحة علي ابو كلل لله درك ياعراق من هؤلاء الاوباش ومن اين اتت بالمليالرات حنان وعالية وصباح ومن اين المليارات للحكيم والمطلك والعامري وغيرهم انها اموال الشعب التي سرقوها بالمشاريع الوهمية التي ينادون بمكافحة الفساد وماهو الا الشعب فاسد ليعيد انتخابهم والبقية ستتضح قريبا اما انتخابات نقابة الصحفيين ستضح قريبا يوم السبت القادم على المسرح الوطني لتعيد نفس الوجه الكالحة بوعود كاذبة يصدقها السذ1ج من الصحفيين اقولها لكم زملائي ان نقابة الصحفيين من الان بدات تحشد لانتخابات النقابة بوعود كاذبة منها منحة الاسكان وهي بامكان أي صحفي لدية قطعه ارض الحصول على قرض صندوق الاسكان اما منحة المليون لاوجود لها في موازنة 2018 وهي من اختصاص وزارة الثقافة وليس من اختصاص نقابة الصحفيين وان دور النقابة يكمن فقط في ارسال اسماء المشمولين وهي موجودة فعلا في وزارة الثقافة ومصرف الرافدين والرشيد فلايغرونكم بهكذا امور