لان خزائن الحكومه العراقيه خاويه ولاتستطيع ان تقدم اي هديه كبيره للحكومه الايرانيه والتي لاتشتري كل شيعه العراق بفلس واحد الا اذا تعلق الامر بمصالحها الحيويه ولاننا ااهل الجنوب نمتاز بكرم يحسدنا عليه حتى حاتم الطائي انعقد اجتماع طاريء في الحكومه العراقيه من القيادات الشييعه السارقه والتي لاتهتم الا بالمظاهر احتارت العقول الشيعه العراقيه الحاكمه الفذه في كيفيه تقديم هديه للحكومه الايرانيه والشعب الايراني كانت هناك عده مقترحات طارئه منها اعطاء المنطقه المحيطه بالحرم العلوي كمنحه استثمار للشعب الايراني اصددم هذا الامر ببعض النجفيين الذين يرفضون البيع وهذا الحال نفسه لبعض الكربلائيين الملاعين اقترح اخرتمليك كل المصانع العراقيه لايران اصدم الامر بان هذا يتطلب بعض الخساره من الجانب الايراني لتصليح هذه المصاتع ويوثر على قوه ايران التصديريه اقترح ثاني تسليم كل المصافي لايران كان الجواب ان المصافي العراقيه ليست بمسىتوى الحدث اقترح ثالث اعطاءهم ميناء الفاو كهديه كان الجواب ان ميناء الفاو سينافس الموانيء الايرانيه اقترح اخر اصدار قرار من الجكومه العراقيه لمنع فلاحي الجنوب من الزراعه لزياده وارادات العراق من ايران التي تجاوزت رقم 18 مليار دولار كان الجواب انه لاتوجد للعراقيين قدره لدفع كميه اكبر من الاموال –
ساد صمت مطبق على القاعه واذا بصولاغ ياتي بالمفاجءه التي مهد لها منذ اشهر بعد توقيع الاتفاق النووي بين ايران والدول السته في شهر حزيران عندما اصطنع مخالفات للطيران العراقي في المطارات والطاءرات العراقيه فحول الخطوط العراقيه الى شركه خاسره بفتره قياسيه قصيره جدا ومنعها من الطيران الى اوربا وشوه سمعتها واقنع صولاغ الحاضرين ان هذه الهديه عباره عن 27 طائره حديثه جدا يبلغ قيمتها اكثر من اثنين ونصف مليار دولار فقط لاغير اضافه الى مليار دولار القيمه الماديه للمنشءات الارضيه للطيران العراقي وقال بالحرف الواحد ان المعدان لاتستاهل هذه الطائرات البيونغ الحديثه وهمه مالت عرباين ولطم وهم قشامر واحنه بحجه الاستثمار نقشمرهم للمعدان من جانبهم الايرانيين وعدوه طبعا بمنصب رفيع اكبر بكثير من منصب من وزير العرباين والربلات وطبعا فلل في دبي بيروت و ووووووو والله اعلم وللتمويه على المعدان والقشامر اعلن ان الخطوط العراقيه ستعرض على الاستثمار و ستشرتيها شركه ايرانيه طبعا وشركه لبنانيه وهميه يملكها هو واولاده واولاد المجلس الاعلى ووو سيسلم هذا النصف لايران بعد استلام العموله طبعا
المخابرات القطريه والاردنيه ة ولتركيه والاماراتيه اجتتمعت ووجهت رساله احتجاج لان كل ماينهب من العراق يجب ان يكون لها نصف فيه والتحذير كبير اللهجه وجه عن طريق قناه الجزيره اليد الطولى لمخابرات هذه الدول عن طريق خبر نشر امس يوم 21 كانون الثاني 2016 بالاعلان عن امتلاك داعش لصواريخ بعيده المدى وصوايخ سام استولت عليه في منطقه دير الزور المحاصره ومعنى الخبر ان ايران لايمكن ان تستعمل هذه الطائرات واذا استعملت فانها قادرت على اسقاطها مع امكان تهديد الزوار الايرانيين في النجف وكربلاء بصواريخ بعيده المدى هذه التحذيرات ادت الى اجتماع طارئ لفطاحل السياسه ممن يسمون انفسهم سياسيين شيعه للعراق وقرروا ارضاء تركيا باهداءها كل محطات الكهرباء بالعراق مجانا طبعا باسم الاستثمار واهداء قطر والامارات الرخصه الرابعه للجوال طبعا باسم الاستثمار طبعا بقيت مشكله الاردن لانه لم يبقى شياءا يمتلكهه شيعه العراق ولم ينهب افترح احدهم اعطائه مكامن الغاز في الرمادي لكن وزراء الرمادي احتجو لان الحكومه الشيعيه لايحق ان تتبرع من شيء يملكه السنه الحل الموقت كان هو فتح التجاره عبر داعش عن طريق طربيل وزياد التحويلات البنكيه لما يمكن ان يسرقه القاده الشيعه الى بنوك عمان
هذا ماوصلني من اخبار واذا استطاع احد تفنيده بالوثائق فليتفضل وليس بالكلام المجرد