23 ديسمبر، 2024 2:49 م

بعثيّو الفرقة النّاجية المُفضَّلة لدى وزير الخارجيّة الحكيم

بعثيّو الفرقة النّاجية المُفضَّلة لدى وزير الخارجيّة الحكيم

توطئة.. عرفنا “ الفَرْق بين الفِرَق ” وبيان الفِرقة الناجية كتاب «عبدالقاهر البغدادي» (ت 429هـ) من تاريخ الفِرَق الإسلاميّة؛ نشأةً ورجالاً وافكاراً، وحديث افتراق الاُمّة 73 فرقة، وبيان الفرقة الناجية. سِفر النبي يونان Book of Jonah، يذكر القُرءان ذا النون صَاحِب الْحُوتِ: يُونُس (865-809 ق.م.) “ وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا ” “ وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ ” “ فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ ” “ إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ”، يونان اسم سرياني (يونه)، معناه حمامة، ويونان النبي ابن أمتّاي من قرية جت حافر في زبولون(سِفر يشوع 19 إصحاح:13)، وتبعد 4كلم شَمال شرقيّ الناصرة، في التلمود اليهودي أنه ابن أرملة صيدا الذي أقامه إيليا Ali النبي مِن الموت (سفر الملوك الأوَّل 17: 19/ 1 مل 17: 9) فَقَالَ لَهَا: «أَعْطِينِي ابْنَكِ». وَأَخَذَهُ مِنْ حِضْنِهَا وَصَعِدَ بِهِ إِلَى الْعُلِّيَّةِ الَّتِي كَانَ مُقِيمًا بِهَا، وَأَضْجَعَهُ عَلَى سَرِيرِهِ، (البطريرك زكا الأوَّل عيواص، بحوث، لاهوتيّة، عقيديّة، تاريخيّة، روحيّة، ج2 ص364)، وإيليا النبي عاش مُستهل القرن 9ق.م.، وتوفي إيليا قبل زمن يهورام ملك إسرائيل 852 ق.م.، ونبوَّة يونان وذهابه إلى نينوى نحو عامي865-809 ق.م.، زمن يهو آحاز (814-798 ق.م.)، عاش يونان النبي إلى بداية عصر ملك إسرائيل يربعام الثاني الذي حكم (نحو 794- 753 ق.م.)، ذكره: بعد انقضاء عصر القضاة بدأ عصر المُلوك بطلب الشَّعب ملكًا لهم أُسوة ببقيّة الممالك، ولم يقتنعوا بمُلك الله عليهم، لأن الله غير منظور، مع أن أعماله كانت محسوسة، وبدأ عصر الملوك بشاؤل أوَّل مُلوك إسرائيل الذي استمرَّ حُكمه نحو 40 عامًا (1050- 1010 ق.م.) ثم داود الذي مَلَكَ نحو 40 عامًا (1010 – 970 ق.م.) وخلفه ابنه سُليمان حُكمه نحو 40 عامًا (970- 930 ق.م.)، تولّى رحبعام الحُكم انشقت مملكة إسرائيل في الشَّمال ومملكة يهوذا في الجَّنوب. في (2 سِفر المُلوك 14 إصحاح:25)، تنبأ ليربعام أنه سيعيد بلاد إسرائيل إلى حدودها القديمة الكبيرة مِن حماة إلى خليج العقبة، عاصر يونان، النبي عاموس 787 ق.م. الذي عاش بعده. (حسب، البطريرك زكا، نبوءة يونان سنة 862 ق.م.، مُرشد الطّالبين 865-820 ق.م.، المُحيط الجامع، زمن أدد نيراري 3 عام 810 ق.م. تادرس يعقوب ملطي 825-784 ق.م.). نينوى سمَّاها اليهود الحصن العبوري تقع على تل اسمه كوي قوينجق (بمصطلح أهل الموصل، تل قالينجو) كوي كلمة تركيّة تعني قرية انجيك، قبيلة تركمانيّة، لعلها تعني مذبح الغنم. اسم حماة آرامي معناه الحصن. توأمان روما ونينوى، روما مِثل بابل رمز وثنيّة وفسق، وأم الزَّواني/ سِفر الرُّؤيا 17: 3–5 العهد القديم إشعيا 37: 18–20 إشعيا 30: 31–32 إرميا 50: 18. السَّيّد المسيح عيسى بن مريم لم يُصلب بل شُبّه ذلكَ ليهود، وفي القُرءان داود نبي في القُرءان، ولدى بني إسرائيل فقط ملك مالك ثروة لا غير وغير ذلك كثير!.
ابتداءً.. النائب المسيحي «جوزيف صليوا سبي»، أمس الاربعاء (19 كانون الاوَّل 2018م)، دعا رئيس الوزراء «عادل عبدالمهدي» إلى التحلّي
بالشّجاعة، وتقديم استقالته. ودعا رئيس الجَّبهة التركمانيّة النائب «أرشد الصّالحي»، في بيان الاربعاء، الرَّقابة الماليّة إلى مُتابعة ملفات المصروفات الماليّة المُخصَّصة لمُفوضية حقوق الانسان وآلية صرفها حسب الضَّوابط منعاً للفساد وهدر الاموال في غير محلّها “ وأصبح واضحاً أن المُفوضيّة مبنية على التمييز العرقيّ والطّائفيّ والشَّخصيّ والذي يُخرج هذه المُؤسَّسة عن نطاق الأهداف التي نصّ عليها قانونها والتي يُفترض أنها أُسّست لأجل تحقيقها”. الصّالحي، وصفَ، حكومة عادل عبدالمهدي بـ الحكومة المُسيَّسة”، مُلوّحاً إلى ان جبهته ستسلك طريق المُعارَضة.
رغيف عبدالكريم قاسم ودودة ترمب Trump. رغيف العافية رخيصٌ ومُحمَّصٌ كقُرص الشَّمس في بيئة الدِّفء والحميميّة آنَ كانَ ابن الشَّعب البَر بابا كريم قاسم يقول للخبّاز: “صغِّر صورتي وكبّر شانگة رغيف الشَّعب!”. الدّودة البرمائيّة اُكتشفت في جُمهوريّة الموز الحديقة الخلفيّة الأميركيّة اللّاتينيّة لأميركا بنما، آن دفعت شِركة EnviroBuild، مايربو على 25$ ألف دولار خلال مزاد علني، مقابل الحصول على امتياز تسميتها. وكّدت الشِّركة أن تسمية الدّودة بـ“Dermophis Donaldtrumpi”، قصد تنبيه الناس إلى مخاطر الاحتباس الحراري والتغير المناخي للأرض. وأنَّ الدّودة مطبوعة على طمر رأسها مِثل السّمسار ترمب في التراب، في التقليل من خطورة العواقب الكارثيّة لتغير شَمس الحقيقة المناخي، الّذي أجمع علماء العالَم على حدوثه الفعلي وتطوره السَّريع. والعلاقة سببيّة شرطيّة وشيجة وثيقة كمُفردة (مشاج) القُرءانيّة (سورةُ الإنسان 2) استعارة اكديّة Munzique بفهم كتاب مُفردات History of the Quran للمُستشرق الأسترالي المُتعصّب ضدّ الإسلام Arthur Jeffery (1892- 1959م): النبيذ الصّافي!. تذكّر قيادة وسيادة جُمهوريّة العراق الكاملة في صنع الخبزة الكاملة بجَهدك. انَّ نقص قرص الخبز في هدر مُساهمة افراد الشَّعب في الكفاية الانتاجيّة (ناتج الدَّخل السَّنوي نتيجة الاتكاليّة) لمصلحة قوى الثورة المُضادّة المُحاصصة الطُّفيليّة دوديّة الطَّبع ترمبيّة تولّت الفساد الاداري لإعادة توزيع الخُبزة! وصناعة القرار الاقتصاديّ العولمي في البحث عن الحجم الامثل لتوزيع الخُبزة بـ«عدالة» كاسم صحيفة شاغل منصب «عبدالكريم قاسم، عادل عبدالمهدي» “الحرس القوميّ” البعثيّ القادم مع بضاعة القطار الأميركيّ الفاسدة، إلى المحطَّة العالَميّة بقُبَّتِها الشَّهيرة المبنيّة في قلب بغداد، في عام الطَّفرة الإنتاجيّة النِّفطيّة 1952م.
وبعدُ.. بعثيّو الفرقة النّاجية المُفضَّلة The Favorite لدى الإستخدام العادل Fair use لمَجروح الْعَدْلِ وزير الخارجيّة «محمدعلي الحكيم»، طلب مِن هيأة “ المُساءلة والعدالة ” إستثناء أسماء، باسمه بتاريخ 11 مِن الشَّهر الجّاري:
1. فارس يحيى جمعة أحمد السّامرائي، 2. سُفيان محمد حسين جميل القيسي، 3. حازم محمد راضي علي شويليه.
مِن إجراءات الهيأة استناداً إلى أحكام المادة 12 مِن قانون المساءلة والعدالة رقم 10 لسنة 2008م.
الْعَدْلُ: اسم من أسماء الله الحُسنى التسعة والتسعين. الإنصاف Justice: “ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ * أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ ”. والْعَدْلُ الله صفة. الْعَدْلُ الأمر المُتوسط بين طرفيّ الإفراط والتفريط. ضدّ الجَّور. والاسم العدالة (الجّرجاني)، ومِنه عنوان جريدة رئيس الحكومة؛ «عادل»= “ العدالة ” البغداديّة، وأيضاً: رئيس جُمهوريّة العراق «برهم صالح» طبَّق المادّة رقم 18 الفقرة الرّابعة مِن الدّستور العراقي الَّتي تنصّ على عدم جواز تمتع الأشخاص بجنسيّة اُخرى مُكتسبة حال انتخابهم أو تكليفهم بمهام سياديّة؛ فتخلّى عن الجّنسية الثانية (البريطانيّة)، وتمسَّكَ بالجّنسية العراقيّة فقط، ننتظر من بقيّة السّادة المسؤولين أحترام الدّستور ويكونون أحراراً، مِن المُفترض حمايتهم لدستورهم لا أختراقه بوجه صفيق (خاصةً وجه العراق في الخارج رئيس الدّبلوماسيّة العراقيّة أميركيّ الجنسيّة غير طامِن لنعيم العراق، مولود النَّجف الأشرف عام 1952م السَّيّد «محمدعلي الحكيم»).. على نهج العلج «محمدسعيد الصَّحّاف» ومُنفذ الجَّريمة المُلحق الثقافي في وكر الجَّريمة الصدّاميّ «علي مُوفق حسين»، بدأ بنقيب المُخابرات المُنشق «ماجد عبدالكريم حسين»، لتقطَّيعه عام 1985م شُلواً شُلوا، في غابة ستوكهولم، لتتقطع لاحقاً أشلاء خاشُقجي في قنصليّة آل سَعود البُداة في اسطنبول، كما يروي القاضي العراقي في الرّابطين أدناه!.
https://kitabat.com/2018/12/19/وجه-العراق-في-الخارج/

https://www.youtube.com/watch?time_continue=7&v=hIVvoZraSsY